الجيش: تشديد امني على الحدود لمنع تسرب ارهابيين
جو 24 : صرح الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة الاردنية- الجيش العربي، العقيد ممدوح العامري، ان القوات المسلحة مستمرة بالقيام بواجبها الانساني والاخلاقي، في استقبال اللاجئين السوريين، عبر نقاط العبور المنتشرة وعددها 45 نقطة عبور، على طول الشريط الحدودي مع سوريا، والممتد حوالي 378 كم.
وقال انه عند عبور اللاجئين يتم التأكد من اوراقهم الثبوتية والتحقق منها وتسجيل الاسماء، من اجل تزويد الجهات المعنية بشؤون الاغاثة واللاجئين بما تحتاجه من معلومات.
واشار الى ان قوات حرس الحدود استقبلت 530067 لاجئ منذ بداية الازمة في سوريا، وبلغ عدد المصابين والجرحى 7206، منهم 7190 من الرجال، و 11 من النساء، و 5 من الاطفال، في حين تجاوز العدد الاجمالي للاجئين السوريين في المملكة (1،4) مليون لاجئ.
واشار الى ان قواتنا المسلحة توفر الحماية للاجئين داخل حدودنا ونقلهم لمراكز إيواء امامية، وتقديم ما يلزم من خدمات الإسعاف والإطعام ليتم بعدها نقلهم الى مخيمات اللاجئين.
وأكد العقيد العامري أنه لم يتم إعادة أي جريح، وأنه تم إدخال 44 مصابا وجريحا خلال الأسبوعين الماضيين.
وأوضح الناطق الرسمي بأن من حق كل دولة أن تتخذ الإجراءات التي تكفل أمنها وأمن مواطنيها وأمن المقيمين على أراضيها، عند غياب الأمن والنظام في الجهة المقابلة، مبينا ان هناك تدقيقا أمنيا على من يعتقد بانهم ينتمون لتنظيمات إرهابية، وهذا الأمر معمول به من قبل أجهزة الأمن المختصة في المطارات والمعابر البرية والبحرية، وهو حق للدولة المضيفة تكفله القوانين المحلية والدولية.
وقال انه عند عبور اللاجئين يتم التأكد من اوراقهم الثبوتية والتحقق منها وتسجيل الاسماء، من اجل تزويد الجهات المعنية بشؤون الاغاثة واللاجئين بما تحتاجه من معلومات.
واشار الى ان قوات حرس الحدود استقبلت 530067 لاجئ منذ بداية الازمة في سوريا، وبلغ عدد المصابين والجرحى 7206، منهم 7190 من الرجال، و 11 من النساء، و 5 من الاطفال، في حين تجاوز العدد الاجمالي للاجئين السوريين في المملكة (1،4) مليون لاجئ.
واشار الى ان قواتنا المسلحة توفر الحماية للاجئين داخل حدودنا ونقلهم لمراكز إيواء امامية، وتقديم ما يلزم من خدمات الإسعاف والإطعام ليتم بعدها نقلهم الى مخيمات اللاجئين.
وأكد العقيد العامري أنه لم يتم إعادة أي جريح، وأنه تم إدخال 44 مصابا وجريحا خلال الأسبوعين الماضيين.
وأوضح الناطق الرسمي بأن من حق كل دولة أن تتخذ الإجراءات التي تكفل أمنها وأمن مواطنيها وأمن المقيمين على أراضيها، عند غياب الأمن والنظام في الجهة المقابلة، مبينا ان هناك تدقيقا أمنيا على من يعتقد بانهم ينتمون لتنظيمات إرهابية، وهذا الأمر معمول به من قبل أجهزة الأمن المختصة في المطارات والمعابر البرية والبحرية، وهو حق للدولة المضيفة تكفله القوانين المحلية والدولية.