انريكي متخصص في تغيير التشكيل وخسارة النقاط
جو 24 : عاد مرة أخرى لويس إنريكي مدرب برشلونة ليثير الجدل بقراراته،بعد أن قام بتغيير التشكيلة الأساسية للمرة 22 هذا الموسم في كل المسابقات، ليؤكد على أنه لا يعرف الاستقرار على تشكيل واحد.
ولم يكرر لويس إنريكي نفس التشكيلة في مباراة رسمية هذا الموسم، ففي 15 مباراة بالدوري الإسباني، وستة في دوري ابطال اوروبا و واحدة في كأس ملك اسبانيا لم يجد مدرب البلوجرانا بعد تشكيلة معينة للإعتماد عليها في كل المباريات، على الرغم من أن الفريق الكتالوني تأهل كمتصدر لمجموعته في دوري أبطال أوروبا ولا يزال ينافس على صدارة الليجا مع غريمه ريال مدريد.
وقد حقق زملاء ليو نيل ميسي تعادلا سلبيا ، أمس السبت امام خيتافي، و هو التعثرالذي أتاح لرجال كارلو أنشيلوتي الإبتعاد عن برشلونة في ترتيب الدوري الإسباني بفارق أربع نقاط.
ومن الجانب الفردي، فإن حارس المرمى كلاوديو برافو ونجم الفريق ليونيل ميسي هما الأكثر مشاركة هذا الموسم في الفريق الكتالوني بالليجا، حيث لعبا 1.350 دقيقة ويأتي خلفهم سيرجيو بوسكيتس (1.151 دقيقة) وداني ألفيس (1.070 دقيقة).
ومن ناحية أخرى، فإن لويس إنريكي فقد نقاط عديدة مقارنة بسلفه ، إذ أنه حتى الجولة الخامسة عشر من الدوري الاسباني في الموسم الماضي كان جيراردو تاتا مارتينو قد حقق 40 نقطة في حين أن إنريكي حقق 35 نقطة.
التعادل على ملعب "كوليسيوم ألفونسو بيريز" ضد خيتافي سيترك المدرب الحالي لبرشلونة بعيداً عن الأرقام التي حققها مدرب منتخب الأرجنتين، ويجب الآخذ في عين الإعتبار أن تاتا مارتينو لم يكن بإمكانه الإعتماد على ليونيل ميسي في الجزء الأول من الموسم بسبب الاصابة التي عانى منها إبن روزاريو.
ومهما حقق لويس إنريكي في الأربع جولات المتبقية لإنتهاء مرحلة الذهاب من الدوري الاسباني، فلن يتمكن من الوصول إلى 50 نقطة التي حققها تاتا مارتينو الموسم الماضي مع البلوجرانا، وفي أفضل الأحوال بإمكان إنريكي الوصول إلى 47 نقطة في حالة تمكن برشلونة الفوز على قرطبة في الكامب نو، أتلتيكو مدريد (الكامب نو)، ريال سوسييداد (أنويتا)، ديبورتيفو لاكورونيا (ريازور).
وحتى الآن لويس إنريكي عاش تعادلين وخسارتين في الليجا مع برشلونة، وفي ثلاث من المباريات الاربع لم يهز زملاء ميسي الشباك، إذ أنهم في ملعب مالاجا وخيتافي تعادلوا بنتيجة 0-0 ، وخسروا أمام سيلتا فيجو كانت بنتيجة 0-1، أما في التعثر على البرنابيو أمام ريال مدريد (3-1) تمكن برشلونة من التسجيل عن طريق البرازيلي نيمار.
وقد عانى تاتا مارتينو نفس المرارة الموسم الماضي مع البلوجرانا، إذ أنه في الثلاث مباريات التي فقد فيها المدرب الأرجنتيني نقاط في مرحلة الذهاب من الليجا عانى الفريق الكتالوني من عقم هجومي، حيث تعادل برشلونة مع أوساسونا بنتيجة 0-0 وفي سان ماميس تمكن أتلتيك بلباو من الفوزعليه بنتيجة 1-0 ثم في آخر جولة من مرحلة الذهاب حقق برشلونة تعادل بنتيجة 0-0 على ملعب فيسينتي كالديرون أمام أتلتيكو مدريد.
وعلى الرغم من هذه الأرقام والتي قد يعتبرها البعض بأنها سلبية، إلا أن مرحلة الذهاب هذا الموسم مع لويس إنريكي قد لا تكون الأسوأ في المواسم الأخيرة لبرشلونة، فخلال موسم 2011-2012 مع بيب جوارديولا أنهى الفريق الكتالوني النصف الأول من الموسم برصيد 44 نقطة وفي نفس الموسم توج ريال مدريد باللقب.
ولم يكرر لويس إنريكي نفس التشكيلة في مباراة رسمية هذا الموسم، ففي 15 مباراة بالدوري الإسباني، وستة في دوري ابطال اوروبا و واحدة في كأس ملك اسبانيا لم يجد مدرب البلوجرانا بعد تشكيلة معينة للإعتماد عليها في كل المباريات، على الرغم من أن الفريق الكتالوني تأهل كمتصدر لمجموعته في دوري أبطال أوروبا ولا يزال ينافس على صدارة الليجا مع غريمه ريال مدريد.
وقد حقق زملاء ليو نيل ميسي تعادلا سلبيا ، أمس السبت امام خيتافي، و هو التعثرالذي أتاح لرجال كارلو أنشيلوتي الإبتعاد عن برشلونة في ترتيب الدوري الإسباني بفارق أربع نقاط.
ومن الجانب الفردي، فإن حارس المرمى كلاوديو برافو ونجم الفريق ليونيل ميسي هما الأكثر مشاركة هذا الموسم في الفريق الكتالوني بالليجا، حيث لعبا 1.350 دقيقة ويأتي خلفهم سيرجيو بوسكيتس (1.151 دقيقة) وداني ألفيس (1.070 دقيقة).
ومن ناحية أخرى، فإن لويس إنريكي فقد نقاط عديدة مقارنة بسلفه ، إذ أنه حتى الجولة الخامسة عشر من الدوري الاسباني في الموسم الماضي كان جيراردو تاتا مارتينو قد حقق 40 نقطة في حين أن إنريكي حقق 35 نقطة.
التعادل على ملعب "كوليسيوم ألفونسو بيريز" ضد خيتافي سيترك المدرب الحالي لبرشلونة بعيداً عن الأرقام التي حققها مدرب منتخب الأرجنتين، ويجب الآخذ في عين الإعتبار أن تاتا مارتينو لم يكن بإمكانه الإعتماد على ليونيل ميسي في الجزء الأول من الموسم بسبب الاصابة التي عانى منها إبن روزاريو.
ومهما حقق لويس إنريكي في الأربع جولات المتبقية لإنتهاء مرحلة الذهاب من الدوري الاسباني، فلن يتمكن من الوصول إلى 50 نقطة التي حققها تاتا مارتينو الموسم الماضي مع البلوجرانا، وفي أفضل الأحوال بإمكان إنريكي الوصول إلى 47 نقطة في حالة تمكن برشلونة الفوز على قرطبة في الكامب نو، أتلتيكو مدريد (الكامب نو)، ريال سوسييداد (أنويتا)، ديبورتيفو لاكورونيا (ريازور).
وحتى الآن لويس إنريكي عاش تعادلين وخسارتين في الليجا مع برشلونة، وفي ثلاث من المباريات الاربع لم يهز زملاء ميسي الشباك، إذ أنهم في ملعب مالاجا وخيتافي تعادلوا بنتيجة 0-0 ، وخسروا أمام سيلتا فيجو كانت بنتيجة 0-1، أما في التعثر على البرنابيو أمام ريال مدريد (3-1) تمكن برشلونة من التسجيل عن طريق البرازيلي نيمار.
وقد عانى تاتا مارتينو نفس المرارة الموسم الماضي مع البلوجرانا، إذ أنه في الثلاث مباريات التي فقد فيها المدرب الأرجنتيني نقاط في مرحلة الذهاب من الليجا عانى الفريق الكتالوني من عقم هجومي، حيث تعادل برشلونة مع أوساسونا بنتيجة 0-0 وفي سان ماميس تمكن أتلتيك بلباو من الفوزعليه بنتيجة 1-0 ثم في آخر جولة من مرحلة الذهاب حقق برشلونة تعادل بنتيجة 0-0 على ملعب فيسينتي كالديرون أمام أتلتيكو مدريد.
وعلى الرغم من هذه الأرقام والتي قد يعتبرها البعض بأنها سلبية، إلا أن مرحلة الذهاب هذا الموسم مع لويس إنريكي قد لا تكون الأسوأ في المواسم الأخيرة لبرشلونة، فخلال موسم 2011-2012 مع بيب جوارديولا أنهى الفريق الكتالوني النصف الأول من الموسم برصيد 44 نقطة وفي نفس الموسم توج ريال مدريد باللقب.