الذكرى 51 لتأسيس الملكية الاردنية تصادف غدا
جو 24 : تصادف يوم غد الخامس عشر من شهر كانون الأول الذكرى الحادية والخمسون لتأسيس شركة الخطوط الجوية الملكية الاردنية وبدء انطلاقتها في أجواء العالم كسفير مودة وصداقة وتفاهم مع الشعوب، وجسرا للتبادل الحضاري والتجاري والسياحي مع العالم بأسره.
وكانت حلقت أول طائرة لـلملكية التي كانت تسمى (عالية) متجهة من عمان الى بيروت في عام 1963 ليكون ميلاد الناقل الوطني للأردن.
وأعرب المدير العام/ الرئيس التنفيذي بالوكالة لشركة الملكية الأردنية الكابتن هيثم مستو عن اعتزازه بالرعاية الهاشمية التي حظيت بها الشركة منذ نشأتها على يدي المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال- طيب الله ثراه- وحتى الآن، والتي كان لها الدور الأساس في نهضة الشركة وتطورها وتمكينها من المنافسة الفاعلة اقليميا وعالمياً.
وثمن الكابتن مستو الرعاية الهاشمية التي أولاها جلالة الملك عبدالله الثاني خلال السنوات الماضية والتي كان آخرها رعايته الحفل الذي أقامته الشركة نهاية العام الماضي بمناسبة يوبيلها الذهبي والتي كانت بمثابة وسام شرف وضعه على جباه أبناء الشركة جميعاً، تقديراً لجهودهم على مدى العقود الخمسة الماضية.
وقال ان التطور الملحوظ للشركة يتضح بمقارنة الأرقام التشغيلية التي حققتها عام 1964 مع النتائج المتوقع أن تحققها نهاية عام 2014، حيث ارتفع عدد المسافرين من 87 ألف مسافر عام 1964 الى أكثر من ثلاثة ملايين مسافر عام 2014 وارتفع عدد الرحلات من 4.193 رحلة إلى نحو 39 ألف رحلة وزاد عدد الطائرات من طائرتين من نوع دارت هيرالد و(DC7) إلى 29 طائرة حديثة وعدد الوجهات من ثلاث هي بيروت والقاهرة والكويت إلى 52 وجهة موزعة في أربع قارات اليوم.
واضاف ارتفعت الموارد المالية والبشرية من مليون دينار نهاية عام 1964 إلى حوالي 749 مليون دينار ويتوقع أن تحققها الشركة مع نهاية العام الحالي، وهو ما يعكس الزيادة الكبيرة في إنتاجية الموظف الواحد التي ارتفعت من 4 آلاف دينار عام 1964 إلى 159 ألف دينار في عام 2014 .
وبالنسبة للموارد البشرية فقد زاد عدد العاملين في الشركة من 250 موظفاً عند التأسيس إلى حوالي 4700 موظفاً اليوم .
وبيّن أن الشركة ستدخل عام 2015 وهي تشغل طائرات جديدة من طراز بوينغ 787 في اسطولها والتي تعتبر من أحدث الطائرات في عالم النقل الجوي في العصر الحديث، الى جانب تشغيل طائرات حديثة أخرى من طراز ايرباص وامبرير وهي تتميز جميعها بحداثة عمرها التشغيلي الذي لا يتجاوز معدله خمس سنوات، ما يجعلها قادرة على منافسة كبرى شركات الطيران إقليمياً وعالمياً في مجال تقديم الخدمات الفضلى للمسافرين.
وأضاف ان ادخال هذا الطراز المتطور جاء في إطار الخطة الإستراتيجية التي تنفذها الشركة لتحديث أسطول طائراتها بعيدة المدى، حيثُ جاءت الطائرات الجديدة بالتزامن مع اخراج طائرات من طراز ايرباص 340 وطائرات أخرى من طراز ايرباص 330 ، مشيراً الى أن الشركة ستستأنف إدخال بقية الطائرات الحديثة من طراز (دريم لاينر) والمتعاقد عليها مع شركة بوينغ بدءً من العام 2016 بهدف تلبية احتياجات الشركة التشغيلية وخدمة شبكة خطوطها الجوية ومسافريها.
يذكر أن الموقع الإلكتروني للملكية الأردنية www.rj.com يضع أمام المسافرين مختلف خدمات السفر التي توفر لهم الراحة وتغنيهم عن زيارة مكاتب مبيعات التذاكر والتي منها إمكانية حجز المقاعد وشراء التذكرة باستخدام بطاقات الإئتمان واستخراج بطاقة الصعود إلى الطائرة إلكترونياً وغيرها ، كما تعتبر مواقع التواصل الإجتماعي للشركة أدوات فاعلة للردود على أسئلة المسافرين واستفساراتهم.
وكانت حلقت أول طائرة لـلملكية التي كانت تسمى (عالية) متجهة من عمان الى بيروت في عام 1963 ليكون ميلاد الناقل الوطني للأردن.
وأعرب المدير العام/ الرئيس التنفيذي بالوكالة لشركة الملكية الأردنية الكابتن هيثم مستو عن اعتزازه بالرعاية الهاشمية التي حظيت بها الشركة منذ نشأتها على يدي المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال- طيب الله ثراه- وحتى الآن، والتي كان لها الدور الأساس في نهضة الشركة وتطورها وتمكينها من المنافسة الفاعلة اقليميا وعالمياً.
وثمن الكابتن مستو الرعاية الهاشمية التي أولاها جلالة الملك عبدالله الثاني خلال السنوات الماضية والتي كان آخرها رعايته الحفل الذي أقامته الشركة نهاية العام الماضي بمناسبة يوبيلها الذهبي والتي كانت بمثابة وسام شرف وضعه على جباه أبناء الشركة جميعاً، تقديراً لجهودهم على مدى العقود الخمسة الماضية.
وقال ان التطور الملحوظ للشركة يتضح بمقارنة الأرقام التشغيلية التي حققتها عام 1964 مع النتائج المتوقع أن تحققها نهاية عام 2014، حيث ارتفع عدد المسافرين من 87 ألف مسافر عام 1964 الى أكثر من ثلاثة ملايين مسافر عام 2014 وارتفع عدد الرحلات من 4.193 رحلة إلى نحو 39 ألف رحلة وزاد عدد الطائرات من طائرتين من نوع دارت هيرالد و(DC7) إلى 29 طائرة حديثة وعدد الوجهات من ثلاث هي بيروت والقاهرة والكويت إلى 52 وجهة موزعة في أربع قارات اليوم.
واضاف ارتفعت الموارد المالية والبشرية من مليون دينار نهاية عام 1964 إلى حوالي 749 مليون دينار ويتوقع أن تحققها الشركة مع نهاية العام الحالي، وهو ما يعكس الزيادة الكبيرة في إنتاجية الموظف الواحد التي ارتفعت من 4 آلاف دينار عام 1964 إلى 159 ألف دينار في عام 2014 .
وبالنسبة للموارد البشرية فقد زاد عدد العاملين في الشركة من 250 موظفاً عند التأسيس إلى حوالي 4700 موظفاً اليوم .
وبيّن أن الشركة ستدخل عام 2015 وهي تشغل طائرات جديدة من طراز بوينغ 787 في اسطولها والتي تعتبر من أحدث الطائرات في عالم النقل الجوي في العصر الحديث، الى جانب تشغيل طائرات حديثة أخرى من طراز ايرباص وامبرير وهي تتميز جميعها بحداثة عمرها التشغيلي الذي لا يتجاوز معدله خمس سنوات، ما يجعلها قادرة على منافسة كبرى شركات الطيران إقليمياً وعالمياً في مجال تقديم الخدمات الفضلى للمسافرين.
وأضاف ان ادخال هذا الطراز المتطور جاء في إطار الخطة الإستراتيجية التي تنفذها الشركة لتحديث أسطول طائراتها بعيدة المدى، حيثُ جاءت الطائرات الجديدة بالتزامن مع اخراج طائرات من طراز ايرباص 340 وطائرات أخرى من طراز ايرباص 330 ، مشيراً الى أن الشركة ستستأنف إدخال بقية الطائرات الحديثة من طراز (دريم لاينر) والمتعاقد عليها مع شركة بوينغ بدءً من العام 2016 بهدف تلبية احتياجات الشركة التشغيلية وخدمة شبكة خطوطها الجوية ومسافريها.
يذكر أن الموقع الإلكتروني للملكية الأردنية www.rj.com يضع أمام المسافرين مختلف خدمات السفر التي توفر لهم الراحة وتغنيهم عن زيارة مكاتب مبيعات التذاكر والتي منها إمكانية حجز المقاعد وشراء التذكرة باستخدام بطاقات الإئتمان واستخراج بطاقة الصعود إلى الطائرة إلكترونياً وغيرها ، كما تعتبر مواقع التواصل الإجتماعي للشركة أدوات فاعلة للردود على أسئلة المسافرين واستفساراتهم.
تابعو الأردن 24 على 
