كي مون: العام 2014 غير مسار الصراع الفلسطيني- الإسرائيلي
جو 24 : أعرب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون عن أمله باعتماد مجلس الأمن قرارا يحدد الفترة الزمنية للاعتراف بدولة فلسطين، ما يسهم في استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وقال روبرت سيري المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط: "يأمل الأمين العام في أن يؤدي عمل مجلس الأمن الى زخم بناء باتجاه وضع إطار عمل فعال وذي مغزى لاستئناف المفاوضات... إن مثل ذلك التحرك من مجلس الأمن سيعد خطوة كبرى على مسار الصراع منذ اعتماد قرار المجلس رقم 242 قبل نحو خمسين عاما".
وأعرب سيري، في الجلسة الدورية التي يعقدها مجلس الأمن الدولي حول الأوضاع في الشرق الأوسط، عن اعتقاده بأن عام 2014 قد غير مسار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وبأن المستقبل يبدو أكثر غموضا من أي وقت سابق.
وأكد أن قيام برلمانات فرنسا وأسبانيا والبرتغال باعتماد قرارات غير ملزمة تدعو حكوماتها إلى الاعتراف بدولة فلسطين تطورات مهمة تسلط الضوء على نفاد الصبر المتزايد تجاه عدم إحراز تقدم حقيقي على مسار حل الدولتين.
ولخص سيري، أمام مجلس الأمن الدولي، أحداث العام الماضي في تجدد جمود الجهد الجاد للتوصل إلى تسوية تفاوضية، ووقوع حرب مدمرة في غزة استمرت 51 يوما، وزيادة أعمال العنف والتوترات بأنحاء الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.
المصدر: RT
وقال روبرت سيري المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط: "يأمل الأمين العام في أن يؤدي عمل مجلس الأمن الى زخم بناء باتجاه وضع إطار عمل فعال وذي مغزى لاستئناف المفاوضات... إن مثل ذلك التحرك من مجلس الأمن سيعد خطوة كبرى على مسار الصراع منذ اعتماد قرار المجلس رقم 242 قبل نحو خمسين عاما".
وأعرب سيري، في الجلسة الدورية التي يعقدها مجلس الأمن الدولي حول الأوضاع في الشرق الأوسط، عن اعتقاده بأن عام 2014 قد غير مسار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وبأن المستقبل يبدو أكثر غموضا من أي وقت سابق.
وأكد أن قيام برلمانات فرنسا وأسبانيا والبرتغال باعتماد قرارات غير ملزمة تدعو حكوماتها إلى الاعتراف بدولة فلسطين تطورات مهمة تسلط الضوء على نفاد الصبر المتزايد تجاه عدم إحراز تقدم حقيقي على مسار حل الدولتين.
ولخص سيري، أمام مجلس الأمن الدولي، أحداث العام الماضي في تجدد جمود الجهد الجاد للتوصل إلى تسوية تفاوضية، ووقوع حرب مدمرة في غزة استمرت 51 يوما، وزيادة أعمال العنف والتوترات بأنحاء الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.
المصدر: RT