ما هي أهم قراراتك للعام الجديد؟
جو 24 : بقي 14 يوم وتبدأ السنة الجديدة، فالكثير منا يتجه نحو بداية جديدة، ويفتح في كتاب حياته صفحة بيضاء لعلها تكون ناصعة مثل الثلج، ويضع عليها ما يريد انجازه وتحقيقه، فننظر إلى العام الجديد لعله يكون بداية لحب جديد، أو عمل مثمر، وابتسامة حقيقية، والكثير من القرارات والأماني والأحلام بجديتها أو بساطتها تبدأ مع عامنا الجديد.
الثقة بالنفس:
الثقة بالنفس هي حسن اعتماد المرء بنفسه واعتباره لذاته وقدراته حسب الظرف الذي هو فيه (المكان، الزمان) دون إفراط (عجب أو كبر أو عناد) ودون تفريط
الإيجابية في الحياة:
إن التفاؤل بالخير والرضا بالقضاء والقدر يبعث طاقة إيجابية ويسعد صاحبه ويجلب له الخير.
استخدام الخيال:
ربما يبدو ذلك غريباً قليلاً، فمن الطرق الجيدة التي قد تساعدك علي اتخاذ القرارات هو تخيل نفسك في موقف اتخاذ القرار، وأنتِ تتخذين قراراك بشكل قاطع، أو تخيل نفسك بعد اتخاذ قراراتك وكيف ستكون النتائج، اللجوء إلى التخيل يساعدك على التركيز على هدف محدد وتقصير وقت اتخاذ القرار.
تحديد المخاوف:
يرجع جزء كبير من ترددنا أحياناً إلى مخاوفنا من تبعات القرار، وللتغلب على تلك المشكلة يفضل أن تضعي لنفسك أسوأ سيناريو وأفضل سيناريو، والتفكير في تبعات كلاً منهما، فالنتائج غير السارة وارد أن تحدث، ولكن أن تكوني مستعدة لها، وللتعامل مع تبعاتها يساعدك كثيراً في سرعة اتخاذ القرار.
البدء بالأمور الصغيرة:
إذا كانت لديكِ مشكلة حقيقية في عملية اتخاذ القرارات، فالأفضل أن تبدأي بأمور صغيرة، وتبعاتها غير مؤثرة بشكل كبير في حياتك، فتلك الانتصارات الصغيرة شتشكل لكٍ نوع من التدريب الجيد، وأيضاً دفعة تشجعك على اتخاذ قرارات أكبر.
عدم المبالغة:
أحياناً ما نعطي الأمور أكبر من حجمها ونعطيها تفسيرات وتحليلات أكبر مما تحتمل، مما يزيد من حيرتنا ويبطئ من عملية اتخاذ القرار، لذا حاولي دائماً ألا تبالغي في تقدير الأمور، وخذي الأمور ببساطة.
الاستماع إلى القلب:
ربما يبدو ذلك غريباً عند التحدث في عملية أخذ القرار، التي من المفترض أن تقوم على العقل، إحكام العقل أمر ضروري وهام، لكن لا مانع من الاستماع إلى إحساسك الذي تختلف حساباته عن حسابات المنطق، فإذا كانت كل الأمور المنطقية متوفرة قرار ما وا زت لا تشعرين بالراحة، فاعلمي أن قلبك يحاول إخبارك شيئاً ما.
الثقة بالنفس:
الثقة بالنفس هي حسن اعتماد المرء بنفسه واعتباره لذاته وقدراته حسب الظرف الذي هو فيه (المكان، الزمان) دون إفراط (عجب أو كبر أو عناد) ودون تفريط
الإيجابية في الحياة:
إن التفاؤل بالخير والرضا بالقضاء والقدر يبعث طاقة إيجابية ويسعد صاحبه ويجلب له الخير.
استخدام الخيال:
ربما يبدو ذلك غريباً قليلاً، فمن الطرق الجيدة التي قد تساعدك علي اتخاذ القرارات هو تخيل نفسك في موقف اتخاذ القرار، وأنتِ تتخذين قراراك بشكل قاطع، أو تخيل نفسك بعد اتخاذ قراراتك وكيف ستكون النتائج، اللجوء إلى التخيل يساعدك على التركيز على هدف محدد وتقصير وقت اتخاذ القرار.
تحديد المخاوف:
يرجع جزء كبير من ترددنا أحياناً إلى مخاوفنا من تبعات القرار، وللتغلب على تلك المشكلة يفضل أن تضعي لنفسك أسوأ سيناريو وأفضل سيناريو، والتفكير في تبعات كلاً منهما، فالنتائج غير السارة وارد أن تحدث، ولكن أن تكوني مستعدة لها، وللتعامل مع تبعاتها يساعدك كثيراً في سرعة اتخاذ القرار.
البدء بالأمور الصغيرة:
إذا كانت لديكِ مشكلة حقيقية في عملية اتخاذ القرارات، فالأفضل أن تبدأي بأمور صغيرة، وتبعاتها غير مؤثرة بشكل كبير في حياتك، فتلك الانتصارات الصغيرة شتشكل لكٍ نوع من التدريب الجيد، وأيضاً دفعة تشجعك على اتخاذ قرارات أكبر.
عدم المبالغة:
أحياناً ما نعطي الأمور أكبر من حجمها ونعطيها تفسيرات وتحليلات أكبر مما تحتمل، مما يزيد من حيرتنا ويبطئ من عملية اتخاذ القرار، لذا حاولي دائماً ألا تبالغي في تقدير الأمور، وخذي الأمور ببساطة.
الاستماع إلى القلب:
ربما يبدو ذلك غريباً عند التحدث في عملية أخذ القرار، التي من المفترض أن تقوم على العقل، إحكام العقل أمر ضروري وهام، لكن لا مانع من الاستماع إلى إحساسك الذي تختلف حساباته عن حسابات المنطق، فإذا كانت كل الأمور المنطقية متوفرة قرار ما وا زت لا تشعرين بالراحة، فاعلمي أن قلبك يحاول إخبارك شيئاً ما.