التوتر يسود نيويورك بعد مقتل رجلي شرطة في كمين
جو 24 : يسود جو من التوتر مدينة نيويورك بعد مقتل رجلي شرطة في منطقة بروكلين الليلة الماضية.
وأطلق برينسلي، وهو اميركي من أصل افريقي، النار من مسدسه على رافائيل راموس وون جيان ليو في سيارتهما في حي بروكلين حيث فارقا الحياة في وقت لاحق.
وكان القاتل قد أطلق النار في وقت سابق على صديقته في بالتيمور بالرصاص أيضا ونشر في وسائط الاعلام الاجتماعية عن الرغبة في قتل رجال الشرطة.
ووصف قائد شرطة المدينة في مؤتمر صحفي مقتلهما بانها عملية اغتيال.
ويسود التوتر جميع أرجاء المدينة تحسبا من أن تكون الحادثة مرتبطة بالفعل أو كرد فعل على مقتل الاميركي من اصل افريقي، ارك قارنر الذي توفي خلال اعتقاله من قبل رجال الشرطة في نيويورك قبل شهرين حيث تم في وقت لاحق تبرئة الشرطة من مقتله.
وتجوب شوارع المدينة بجميع أحيائها، مظاهرات سلمية، وبعضها عدائية، يشترك بها الأقليات، ويحمل الناس فيها يافطات كتب عليها "لا أستطيع أن اتنفس" وهي آخر عبارة قالها الضحية قارنر قبل وفاته.
وفي مناطق خارج مدينة نيويورك، لا زالت المظاهرات مستمرة بسبب تبرئة احد رجال الشرطة من مقتل الشاب الاميركي مايكل بروان في منطقة فيرغسون بولاية ميزوري.
وكان الرئيس الاميركي باراك أوباما قد طالب عدة مرات بسن تشريعات جديدة تحد من أعمال العنف بين رجال الشرطة في المدن الاميركية والاقليات حيث تتبع الشرطة الى البلديات وليس للحكومة الفدرالية.
وكان سمو الامير زيد بن رعد بصفته المفوض السامي لحقوق الانسان قد أعرب أخيرا عن شعورة بالقلق العميق إزاء حالات القتل غير المتناسبة للشباب الأميركيين من أصل أفريقي في مواجهات مع ضباط الشرطة، فضلا عن وجود عدد غير متناسب من الأميركيين من أصل أفريقي في السجون الأميركية وعدد غير متناسب من الأميركيين من أصل أفريقي المحكوم عليهم بالإعدام".
يذكر أن أكبر تجمع للجالية الاردنية في ولاية نيويورك يقع في منطقة يانكرز وهي خارجة ادرايا عن مدينة نيويورك.
وأطلق برينسلي، وهو اميركي من أصل افريقي، النار من مسدسه على رافائيل راموس وون جيان ليو في سيارتهما في حي بروكلين حيث فارقا الحياة في وقت لاحق.
وكان القاتل قد أطلق النار في وقت سابق على صديقته في بالتيمور بالرصاص أيضا ونشر في وسائط الاعلام الاجتماعية عن الرغبة في قتل رجال الشرطة.
ووصف قائد شرطة المدينة في مؤتمر صحفي مقتلهما بانها عملية اغتيال.
ويسود التوتر جميع أرجاء المدينة تحسبا من أن تكون الحادثة مرتبطة بالفعل أو كرد فعل على مقتل الاميركي من اصل افريقي، ارك قارنر الذي توفي خلال اعتقاله من قبل رجال الشرطة في نيويورك قبل شهرين حيث تم في وقت لاحق تبرئة الشرطة من مقتله.
وتجوب شوارع المدينة بجميع أحيائها، مظاهرات سلمية، وبعضها عدائية، يشترك بها الأقليات، ويحمل الناس فيها يافطات كتب عليها "لا أستطيع أن اتنفس" وهي آخر عبارة قالها الضحية قارنر قبل وفاته.
وفي مناطق خارج مدينة نيويورك، لا زالت المظاهرات مستمرة بسبب تبرئة احد رجال الشرطة من مقتل الشاب الاميركي مايكل بروان في منطقة فيرغسون بولاية ميزوري.
وكان الرئيس الاميركي باراك أوباما قد طالب عدة مرات بسن تشريعات جديدة تحد من أعمال العنف بين رجال الشرطة في المدن الاميركية والاقليات حيث تتبع الشرطة الى البلديات وليس للحكومة الفدرالية.
وكان سمو الامير زيد بن رعد بصفته المفوض السامي لحقوق الانسان قد أعرب أخيرا عن شعورة بالقلق العميق إزاء حالات القتل غير المتناسبة للشباب الأميركيين من أصل أفريقي في مواجهات مع ضباط الشرطة، فضلا عن وجود عدد غير متناسب من الأميركيين من أصل أفريقي في السجون الأميركية وعدد غير متناسب من الأميركيين من أصل أفريقي المحكوم عليهم بالإعدام".
يذكر أن أكبر تجمع للجالية الاردنية في ولاية نيويورك يقع في منطقة يانكرز وهي خارجة ادرايا عن مدينة نيويورك.