5 أسباب أجبرت برشلونة على إهداء ريال مدريد تاج أوروبا
جو 24 : يعاني نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم، من تفاوت غريب في مستوياته التي يقدمها في جميع المنافسات التي يشارك بها، وخاصة الدوري الإسباني وأمام الاختبارات الكبيرة.
بالرغم من التعاقد مع رأس حربة قوي جدا كان يسعى عشاق البرسا لرؤيته في برشلونة، لكنه لم يؤثر كثيرا على خطة الفريق الهجومي خاصة بوجود من ينافسه على مهمة تسجيل الأهداف.
وسقط الفريق الكتالوني في أول إختبار قوي له أمام باريس سان جيرمان ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا بثلاثية مقابل هدفين في مباراة شكلت أهم إختبار لدفاع الفريق الكتالوني.
إلا أن سقطت الكلاسيكو المدوية أمام ريال مدريد أكدت أن النادي الكتالوني لم يصل بعد لمستوى برشلونة غوارديولا أو حتى إقترب من ذلك المستوى الذي يضعه في مراتب كبار الأندية الأوروبية القادرة على حصد جميع البطولات التي يشارك بها.
ويعاني برشلونة بقوة من الأخطاء الدفاعية التي بلا شك مشكلة الفريق الأولى التي يعاني منها من بعد رحيل غوارديولا وتعيين تيتو فيلانوفا الذي واصل على نفس النهج حتى تسلم الراية مارتينو ثم أنريكي لكن دون أي تعديل جذري على الخط الخلفي.
لكن ما الذي يحصل مع برشلونة هذا الموسم بالرغم من وجود الأسماء الكبيرة:
تخبط إداري رهيب:
عانى برشلونة منذ رحيل خوان لابورتا ومجيء ساندرو روسيل من كم هائل بالفضائح التي لاحقت المدير الجديد التي وصلت لحد غسيل الأموال والفضائح المالية التي أجبرته على الرحيل ليستلم بدلا منه بارتوميو، لكن الإعلام لا يستستلم من ملاحقة اي زلة لسان أو البحث وراء مصدر مالي مجهول، ليؤر على سمعة الفريق التي لطالما كانت أكثر من مجرد نادي.
تعاقدات غريبة:
مما لا شك فيه أن صفقة ماتيو كارثة بكل معنى الكلمة، لكن الأغرب من هذه الصفقة هي صفقة فيرمايلين الذي تعاقد معه البرشا تقريبا من أجل علاجه لا من أجل إغلاق الثغرات الدفاعية التي يعاني منها، عدا عن صفقة دوغلاس الذي لم يأخذ حقه بعد من المباريات لكن المشاركة التي كانت أمام ملقا والتي تعادل بها برشلونة لم تبشر جمهور البرسا بالكثير من الظهير الذي يراد به أن يكون خليفة دانييل ألفيس المغادر الموسم المقبل.
ريال مدريد والقوة الضاربة:
يقدم النادي الملكي مستويات مبهرة هذا الموسم، حيث حصد النادي الملكي منذ أيام لقب كأس العالم للأندية لينهي عام 2014 بأربعة ألقاب قوية منها دوري الأبطال، ليرفع سقف التحديات مع الغريم التقليدي برشلونة، الذي ينظر لمنافسة ريال مدريد بشكل طبيعي، لكن النادي الملكي يتمتع بخط دفاع قوي وتشكيلة مميزة ودكة بدلاء قوية قادرة على صنع الفارق في أي مباراة.
البحث عن أمجاد غوارديولا:
5 أسباب أجبرت برشلونة على إهداء ريال مدريد تاج أوروبا - كرة القدم - الدوري الإسباني
من الصعب الحديث عن مقارنة بين برشلونة أنريكي وبرشلونة غوراديولا، إلا أن فريق الأحلام خاصة لدى جماهير برشلونة العاشقة يرفض الخروج من تفكيرهم، مع العلم أن فكرة عودته صعبة جدا، خاصة بغياب بويول من الخلف وتشافي في الوسط بسبب تقدمه في السن، لكن لا بد من التفكير ببناء فريق جديد، قادر على مقارعة الكبار، ويخرج من عاءة الفيلسوف التي على الأغلب لن تعود مع غيره من المدربين.
أنريكي وفلسفته الزائدة:
يواصل أنريكي إثارة الجدل في برشلونة بعد أن أربك حسابات روما بتشكيلاته الغريبة التي لا يوجد لها تفسير منطقي يذكر، فاللعب بماتيو البطيء بدلا من السريع ألبا في مركز الظهير في مباراة ريال مدريد كان قرارا كارثيا كلف الفريق خسارة أهم مباراة حتى هذه اللحظة من الموسم، وبالتالي توقف يا أنريكي إذا أردت الاستمرار لموسم آخر والعب بتشكيلة ثابتة لاكثر من مباراة لتجد التوليفة الأفضل لمقارعة الأندية الكبيرة.
تراجع مستوى أعمد الفريق:
يعاني بعض اللاعبين في برشلونة من تراجع واضح في مستواهم المعهود ويأتي على رأسهم الرسام أنييستا الذي لم يعد رساما كما كان في الماضي، وكذلك الحال لبيدرو وبيكيه الذان يلعبان أسوأ مواسمهما بوضوح خاصة بيكيه، حتى وصل الأمر بجمهور البرسا ليطالب بخروجه من النادي.
بالرغم من التعاقد مع رأس حربة قوي جدا كان يسعى عشاق البرسا لرؤيته في برشلونة، لكنه لم يؤثر كثيرا على خطة الفريق الهجومي خاصة بوجود من ينافسه على مهمة تسجيل الأهداف.
وسقط الفريق الكتالوني في أول إختبار قوي له أمام باريس سان جيرمان ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا بثلاثية مقابل هدفين في مباراة شكلت أهم إختبار لدفاع الفريق الكتالوني.
إلا أن سقطت الكلاسيكو المدوية أمام ريال مدريد أكدت أن النادي الكتالوني لم يصل بعد لمستوى برشلونة غوارديولا أو حتى إقترب من ذلك المستوى الذي يضعه في مراتب كبار الأندية الأوروبية القادرة على حصد جميع البطولات التي يشارك بها.
ويعاني برشلونة بقوة من الأخطاء الدفاعية التي بلا شك مشكلة الفريق الأولى التي يعاني منها من بعد رحيل غوارديولا وتعيين تيتو فيلانوفا الذي واصل على نفس النهج حتى تسلم الراية مارتينو ثم أنريكي لكن دون أي تعديل جذري على الخط الخلفي.
لكن ما الذي يحصل مع برشلونة هذا الموسم بالرغم من وجود الأسماء الكبيرة:
تخبط إداري رهيب:
عانى برشلونة منذ رحيل خوان لابورتا ومجيء ساندرو روسيل من كم هائل بالفضائح التي لاحقت المدير الجديد التي وصلت لحد غسيل الأموال والفضائح المالية التي أجبرته على الرحيل ليستلم بدلا منه بارتوميو، لكن الإعلام لا يستستلم من ملاحقة اي زلة لسان أو البحث وراء مصدر مالي مجهول، ليؤر على سمعة الفريق التي لطالما كانت أكثر من مجرد نادي.
تعاقدات غريبة:
مما لا شك فيه أن صفقة ماتيو كارثة بكل معنى الكلمة، لكن الأغرب من هذه الصفقة هي صفقة فيرمايلين الذي تعاقد معه البرشا تقريبا من أجل علاجه لا من أجل إغلاق الثغرات الدفاعية التي يعاني منها، عدا عن صفقة دوغلاس الذي لم يأخذ حقه بعد من المباريات لكن المشاركة التي كانت أمام ملقا والتي تعادل بها برشلونة لم تبشر جمهور البرسا بالكثير من الظهير الذي يراد به أن يكون خليفة دانييل ألفيس المغادر الموسم المقبل.
ريال مدريد والقوة الضاربة:
يقدم النادي الملكي مستويات مبهرة هذا الموسم، حيث حصد النادي الملكي منذ أيام لقب كأس العالم للأندية لينهي عام 2014 بأربعة ألقاب قوية منها دوري الأبطال، ليرفع سقف التحديات مع الغريم التقليدي برشلونة، الذي ينظر لمنافسة ريال مدريد بشكل طبيعي، لكن النادي الملكي يتمتع بخط دفاع قوي وتشكيلة مميزة ودكة بدلاء قوية قادرة على صنع الفارق في أي مباراة.
البحث عن أمجاد غوارديولا:
5 أسباب أجبرت برشلونة على إهداء ريال مدريد تاج أوروبا - كرة القدم - الدوري الإسباني
من الصعب الحديث عن مقارنة بين برشلونة أنريكي وبرشلونة غوراديولا، إلا أن فريق الأحلام خاصة لدى جماهير برشلونة العاشقة يرفض الخروج من تفكيرهم، مع العلم أن فكرة عودته صعبة جدا، خاصة بغياب بويول من الخلف وتشافي في الوسط بسبب تقدمه في السن، لكن لا بد من التفكير ببناء فريق جديد، قادر على مقارعة الكبار، ويخرج من عاءة الفيلسوف التي على الأغلب لن تعود مع غيره من المدربين.
أنريكي وفلسفته الزائدة:
يواصل أنريكي إثارة الجدل في برشلونة بعد أن أربك حسابات روما بتشكيلاته الغريبة التي لا يوجد لها تفسير منطقي يذكر، فاللعب بماتيو البطيء بدلا من السريع ألبا في مركز الظهير في مباراة ريال مدريد كان قرارا كارثيا كلف الفريق خسارة أهم مباراة حتى هذه اللحظة من الموسم، وبالتالي توقف يا أنريكي إذا أردت الاستمرار لموسم آخر والعب بتشكيلة ثابتة لاكثر من مباراة لتجد التوليفة الأفضل لمقارعة الأندية الكبيرة.
تراجع مستوى أعمد الفريق:
يعاني بعض اللاعبين في برشلونة من تراجع واضح في مستواهم المعهود ويأتي على رأسهم الرسام أنييستا الذي لم يعد رساما كما كان في الماضي، وكذلك الحال لبيدرو وبيكيه الذان يلعبان أسوأ مواسمهما بوضوح خاصة بيكيه، حتى وصل الأمر بجمهور البرسا ليطالب بخروجه من النادي.