ماذا لو كانت الليغا بدون رونالدو وميسي؟
جو 24 : ذكرت الكثير من التقارير خلال الفترة الماضية أن نجمي الليغا كريستيانو رونالدو لاعب ريال مدريد وغريمه ليونيل ميسي لاعب برشلونة قد يتلقيان الكثير من العروض للرحيل عن الليغا الإسبانية خلال مواسم الانتقالات المقبلة.
وقد تكون وجهة الدون البرتغالي والبرغوث الأرجنتيني إلى البرمييرليغ، حيث يرغب نادي مانشستر يونايتد في استعادة لاعبه السابق، بينما تتمنى العديد من الفرق حول العالم التعاقد مع النجم الأرجنتيني وأبرزهم أيضاً مانشستر سيتي الإنجليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي.
وربما قد أكد أحد اللاعبين أنه باقي في فريقه الحالي وأكدت إدارة ريال مدريد وبرشلونة أيضاً على ذلك، ولكن لندع عقلنا يسرح في بعض التخيلات، ماذا ستكون النتائج في حال رحيل اللاعبين دفعة واحدة عن الليغا؟؟ بالطبع سيكون هناك صدى كبير لذلك على الفرق الإسبانية وعلى جائزة أفضل لاعب في العالم وعلى الليغا ككل.
وسنعرض أبرز التغيرات التي قد تحدث في حال رحيل اللاعبين الأفضل في العالم من أنديتهم وعن الليغا:
1- من سيكون له الأحقية في إرتداء القميص رقم 7؟!.
دائماً ما كان القميص رقم 7 في أبرز الأرقام في الميرنغي، حيث كان للهداف الأسطوري راؤول قبل أن يرتديه النجم البرتغالي وسيكون من المحيّر اختيار خليفة له من تشكيلة النادي الملكي الحالية، وربما يكون غاريث بيل من سيرتديه، حيث يُعد نجم النادي الملكي المستقبلي، أو ربما يكون من نصيب وافد جديد مثل ماركو ريوس المحتمل تعاقد الفريق معه في فترة الانتقالات الشتوية.
2- لمن تكون مهمة ركلات الجزاء في كل مباراة؟!.
الدون البرتغالي هو المختص الأول بتسديد ركلات الترجيح مع النادي الملكي، والتي كان يحظى بالكثير منها خلال الفترة الأخيرة، فمن سيكون من نصيبه كل تلك الهدايا الرائعة؟ ربما يكون الفرنسي بنزيمة، حيث يختص بتسديدها مع منتخب بلاده أو الويلزي غاريث بيل أو الكولومبي خاميس رودريغيز، فكل منهم يجيد تسديد ركلات الجزاء وجميعهم يرغب في أن يكون هداف الليغا.
3- ربما تنشر صحيفة ماركا وصفات "للحمية الغذائية".
قد تفتقد صحيفة "ماركا" الإسبانية المواضيع الأساسية لها وهي الحديث عن كل ما يتعلق برونالدو وميسي وما يقومون به داخل الملعب وخارجه وما يدور في بالهم في أوقات الفراغ.
4- نيمار الوريث الشرعي.
في برشلونة لن يكون الأمر بهذا السوء والحيرة، فبالطبع سيكون الساحر البرازيلي الجديد هو من سيتولى مهمة البرغوث الأرجنتيني حيث سيرتدي القميص رقم 10 وسيكون نجم الفريق الأول، كما أنه سيتولى تسديد ركلات الجزاء والضربات الثابتة.
5- رحيل مشجعي رونالدو وميسي.
ستكون من أهم النتائج لتلك الصفقات هي رحيل مناصري رونالدو وميسي الذين اتجهوا مؤخراً لمتابعة ومشاهدة الدوري الإسباني لمناصرة لاعبيهم المفضلين، وأصبح معظم مشجعي الفريقين القدامى يعانون بسببهم، وبالطبع فور حدوث ذلك ستنتقل المعاناة للبرمييرليغ.
6- سيميوني هو الفائز الأبرز.
سيكون المدرب الأرجنتيني ديغو سيميوني هو الفائز مع فريقه أتليتكو مدريد الذي سيستفيد كثيراً من رحيل اللاعبين وربما يكون ذلك سبب مهم في دخوله المنافسة على الليغا بقوة، بالرغم من أن فريق الروخي بلانكوس ينافس الآن على اللقب فعلياً كما أنه توّج به في الموسم الماضي، إلا أن رحيل الثنائي ميسي ورونالدو سيكون في صالحه أيضاً بسبب قلة إمكانيات غريميه.
7- اختبار حقيقي لإنريكي وأنشيلوتي.
سيكون المدرب الإسباني لويس إنريكي ونظيره الإيطالي كارلو أنشيلوتي بصدد اختبار صعب بعد فقد الأسلحة الأهم في تشكيلة كل منهم، وبالطبع سيواجه الفريقين بعض الصعوبات خاصة في المواجهات الأوروبية في دوري أبطال أوروبا.
8- شعبية الدوري الإسباني.
ربما تقل شعبية الدوري الإسباني كثيراً وحجم الدعاية والتسويق بعد رحيل هؤلاء اللاعبين مما يعود بالضرر على إتحاد الكرة الإسباني وفرقه في النهاية.
وقد تكون وجهة الدون البرتغالي والبرغوث الأرجنتيني إلى البرمييرليغ، حيث يرغب نادي مانشستر يونايتد في استعادة لاعبه السابق، بينما تتمنى العديد من الفرق حول العالم التعاقد مع النجم الأرجنتيني وأبرزهم أيضاً مانشستر سيتي الإنجليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي.
وربما قد أكد أحد اللاعبين أنه باقي في فريقه الحالي وأكدت إدارة ريال مدريد وبرشلونة أيضاً على ذلك، ولكن لندع عقلنا يسرح في بعض التخيلات، ماذا ستكون النتائج في حال رحيل اللاعبين دفعة واحدة عن الليغا؟؟ بالطبع سيكون هناك صدى كبير لذلك على الفرق الإسبانية وعلى جائزة أفضل لاعب في العالم وعلى الليغا ككل.
وسنعرض أبرز التغيرات التي قد تحدث في حال رحيل اللاعبين الأفضل في العالم من أنديتهم وعن الليغا:
1- من سيكون له الأحقية في إرتداء القميص رقم 7؟!.
دائماً ما كان القميص رقم 7 في أبرز الأرقام في الميرنغي، حيث كان للهداف الأسطوري راؤول قبل أن يرتديه النجم البرتغالي وسيكون من المحيّر اختيار خليفة له من تشكيلة النادي الملكي الحالية، وربما يكون غاريث بيل من سيرتديه، حيث يُعد نجم النادي الملكي المستقبلي، أو ربما يكون من نصيب وافد جديد مثل ماركو ريوس المحتمل تعاقد الفريق معه في فترة الانتقالات الشتوية.
2- لمن تكون مهمة ركلات الجزاء في كل مباراة؟!.
الدون البرتغالي هو المختص الأول بتسديد ركلات الترجيح مع النادي الملكي، والتي كان يحظى بالكثير منها خلال الفترة الأخيرة، فمن سيكون من نصيبه كل تلك الهدايا الرائعة؟ ربما يكون الفرنسي بنزيمة، حيث يختص بتسديدها مع منتخب بلاده أو الويلزي غاريث بيل أو الكولومبي خاميس رودريغيز، فكل منهم يجيد تسديد ركلات الجزاء وجميعهم يرغب في أن يكون هداف الليغا.
3- ربما تنشر صحيفة ماركا وصفات "للحمية الغذائية".
قد تفتقد صحيفة "ماركا" الإسبانية المواضيع الأساسية لها وهي الحديث عن كل ما يتعلق برونالدو وميسي وما يقومون به داخل الملعب وخارجه وما يدور في بالهم في أوقات الفراغ.
4- نيمار الوريث الشرعي.
في برشلونة لن يكون الأمر بهذا السوء والحيرة، فبالطبع سيكون الساحر البرازيلي الجديد هو من سيتولى مهمة البرغوث الأرجنتيني حيث سيرتدي القميص رقم 10 وسيكون نجم الفريق الأول، كما أنه سيتولى تسديد ركلات الجزاء والضربات الثابتة.
5- رحيل مشجعي رونالدو وميسي.
ستكون من أهم النتائج لتلك الصفقات هي رحيل مناصري رونالدو وميسي الذين اتجهوا مؤخراً لمتابعة ومشاهدة الدوري الإسباني لمناصرة لاعبيهم المفضلين، وأصبح معظم مشجعي الفريقين القدامى يعانون بسببهم، وبالطبع فور حدوث ذلك ستنتقل المعاناة للبرمييرليغ.
6- سيميوني هو الفائز الأبرز.
سيكون المدرب الأرجنتيني ديغو سيميوني هو الفائز مع فريقه أتليتكو مدريد الذي سيستفيد كثيراً من رحيل اللاعبين وربما يكون ذلك سبب مهم في دخوله المنافسة على الليغا بقوة، بالرغم من أن فريق الروخي بلانكوس ينافس الآن على اللقب فعلياً كما أنه توّج به في الموسم الماضي، إلا أن رحيل الثنائي ميسي ورونالدو سيكون في صالحه أيضاً بسبب قلة إمكانيات غريميه.
7- اختبار حقيقي لإنريكي وأنشيلوتي.
سيكون المدرب الإسباني لويس إنريكي ونظيره الإيطالي كارلو أنشيلوتي بصدد اختبار صعب بعد فقد الأسلحة الأهم في تشكيلة كل منهم، وبالطبع سيواجه الفريقين بعض الصعوبات خاصة في المواجهات الأوروبية في دوري أبطال أوروبا.
8- شعبية الدوري الإسباني.
ربما تقل شعبية الدوري الإسباني كثيراً وحجم الدعاية والتسويق بعد رحيل هؤلاء اللاعبين مما يعود بالضرر على إتحاد الكرة الإسباني وفرقه في النهاية.
تابعو الأردن 24 على 
