طلاب جامعة "هارفارد" يعيشون يوماً تاريخياً في المملكة
جو 24 : تنطلق رؤية المملكة العربية السعودية للقطاع السياحي من بعد مجتمعي وحضاري لإظهار الثقافة الاجتماعية والبيئية والثقافية والتاريخية للمملكة، لذا تعمل المملكة على تنمية السياحة انطلاقاً من أصالة مجتمعها وتراثها العريق وضيافتها التقليدية.
في إطار ذلك، استقبل المصمك التاريخي في الرياض وفداً مكوناً من 52 طالب ماجستير من جامعة "هارفارد" الأمريكية تستضيفهم الهيئة العامة للسياحة والآثار ضمن برنامج دراسي تعليمي تقوم به الجامعة، حيث وقفوا ميدانياً على جانب مهم من تاريخ المملكة بدءاً من قصر المصمك التاريخي وانتهاء بالدرعية التاريخية، وقام الوفد الطلابي المكون من جنسيات مختلفة من دول أمريكا والمملكة المتحدة وكندا وألمانيا وفرنسا بالتجول داخل أروقة المصمك، وتوقفوا كثيراً في قاعات المتحف، واستمعوا إلى شرح موسع عن أبرز ما يحتويه، وقصة كفاح الملك عبدالعزيز في توحيد المملكة.
وبعد رحلة تاريخية ممتعه مليئة بالمعلومات الثقافية التراثية الدسمة، أنهى الطلاب يومهم الذي وصفوه بالتاريخي بمأدبة عشاء شعبية في أحد البيوت الطينية بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي في جو مليء بالبهجة والحماس ليتعرفوا على ثقافة تاريخية عربية مميزة.
ومن الجدير بالذكر أن المملكة توجه عناية كاملة متمثلة في وزارة السياحة والآثار معتمدة على المشاركة الفعالة الداخلية والخارجية في تحقيقها، وذلك لتوفير البنية الأساسية اللازمة للتنمية السياحية والمعلومات والدراسات والبحوث والاستثمار السياحي المباشر وتنفيذ السياسات التنموية والتسويقية لصناعة السياحة، كل ذلك في إطار المحافظة على البيئة والأصالة التي تتميز بها المملكة.
في إطار ذلك، استقبل المصمك التاريخي في الرياض وفداً مكوناً من 52 طالب ماجستير من جامعة "هارفارد" الأمريكية تستضيفهم الهيئة العامة للسياحة والآثار ضمن برنامج دراسي تعليمي تقوم به الجامعة، حيث وقفوا ميدانياً على جانب مهم من تاريخ المملكة بدءاً من قصر المصمك التاريخي وانتهاء بالدرعية التاريخية، وقام الوفد الطلابي المكون من جنسيات مختلفة من دول أمريكا والمملكة المتحدة وكندا وألمانيا وفرنسا بالتجول داخل أروقة المصمك، وتوقفوا كثيراً في قاعات المتحف، واستمعوا إلى شرح موسع عن أبرز ما يحتويه، وقصة كفاح الملك عبدالعزيز في توحيد المملكة.
وبعد رحلة تاريخية ممتعه مليئة بالمعلومات الثقافية التراثية الدسمة، أنهى الطلاب يومهم الذي وصفوه بالتاريخي بمأدبة عشاء شعبية في أحد البيوت الطينية بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي في جو مليء بالبهجة والحماس ليتعرفوا على ثقافة تاريخية عربية مميزة.
ومن الجدير بالذكر أن المملكة توجه عناية كاملة متمثلة في وزارة السياحة والآثار معتمدة على المشاركة الفعالة الداخلية والخارجية في تحقيقها، وذلك لتوفير البنية الأساسية اللازمة للتنمية السياحية والمعلومات والدراسات والبحوث والاستثمار السياحي المباشر وتنفيذ السياسات التنموية والتسويقية لصناعة السياحة، كل ذلك في إطار المحافظة على البيئة والأصالة التي تتميز بها المملكة.