احتفالات صاخبة تستقبل العام الجديد
جو 24 : احتفلت بلدان العالم، الخميس، ببداية العام الجديد، حيث شهدت عواصم ومدن عدة احتفالات صاخبة، وسط آمال بحلول السلام بالمناطق التي عانت من الحروب والأزمات خلال العام الماضي.
واحتفلت دولة الإمارات العربية برأس السنة الجديدة عبر فعاليات مبهجة في كل من العاصمة أبوظبي ومدينة دبي، إذ استضافت جزيرة المارية في أبوظبي الحدث الكبير، بتصميم ساعة رملية ضخمة من الليزر، وسط بركة صناعية كبيرة، لتنطلق بعدها الألعاب النارية والأضواء المبهرة في سماء العاصمة.
وفي دبي، كان "برج خليفة"، الأعلى في العالم، بطل الحدث الذي حضره عشرات الآلاف من المواطنين والأجانب، حيث بدأ بإجراء عدا تنازليا بطريقة إلكترونية جديدة، لتنطلق بعدها الألعاب النارية على شكل شجرة تتنوع أشكالها لمدة تزيد عن ساعة.
كما عرض على واجهة البرج أعلام دول مجلس التعاون الخليجي، وصور قادة الإمارات، وتحية باللغتين العربية والإنجليزية بالعام الجديد.
كما استقبلت نيوزيلندا عام 2015 بالاحتفالات والألعاب النارية، وتعد نيوزيلندا أول الدول التي تشهد الاحتفال بالعام الجديد.
وانتقلت أستراليا إلى سنة 2015 في احتفالات صاخبة تمثل تحديا للتهديدات الإرهابية التي واجهتها مدينة سيدني التي عانت مؤخرا صدمة احتجاز رهائن دامية.
وفي آسيا، نظمت احتفالات ضخمة في هونغ كونغ، إذ كان هناك عرضا ضوئيا، وأضيئت ناطحات السحاب في المستعمرة البريطانية السابقة لمدة 8 دقائق.
وفي تايوان كانت ناطحة السحاب "تايبي 101" مركز الاحتفالات مع عروض موسيقية. وجرى إطلاق الألعاب النارية عند منتصف الليل أمام آلاف الأشخاص.
وفي بكين كان ترشيح المدينة لاستضافة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2022 محور الاحتفالات في المجمع الأولمبي للمدينة بحضور العديد من الرياضيين، وعازف البيانو لانغ لانغ.
أما في أوروبا، فقد احتفل سكان القارة العجوز بتقاليدهم العريقة التي عرفوا بها في مناسبات كهذه، وتميزت العاصمة البريطانية، لندن، هذا العام بالأشكال الضوئية الجديدة، وكثافة الألعاب النارية التي أطلقت في السماء.
وفي نيويورك حضر مئات الآلاف إلى "تايمز سكوير" لمشاهدة العرض التقليدي لكرة الكريستال المتعددة الألوان، وقد شهدت أيضا العاصمة الأميركية، واشنطن، تجمعات كبرى احتفالا بالمناسبة. سكاي نيوز
واحتفلت دولة الإمارات العربية برأس السنة الجديدة عبر فعاليات مبهجة في كل من العاصمة أبوظبي ومدينة دبي، إذ استضافت جزيرة المارية في أبوظبي الحدث الكبير، بتصميم ساعة رملية ضخمة من الليزر، وسط بركة صناعية كبيرة، لتنطلق بعدها الألعاب النارية والأضواء المبهرة في سماء العاصمة.
وفي دبي، كان "برج خليفة"، الأعلى في العالم، بطل الحدث الذي حضره عشرات الآلاف من المواطنين والأجانب، حيث بدأ بإجراء عدا تنازليا بطريقة إلكترونية جديدة، لتنطلق بعدها الألعاب النارية على شكل شجرة تتنوع أشكالها لمدة تزيد عن ساعة.
كما عرض على واجهة البرج أعلام دول مجلس التعاون الخليجي، وصور قادة الإمارات، وتحية باللغتين العربية والإنجليزية بالعام الجديد.
كما استقبلت نيوزيلندا عام 2015 بالاحتفالات والألعاب النارية، وتعد نيوزيلندا أول الدول التي تشهد الاحتفال بالعام الجديد.
وانتقلت أستراليا إلى سنة 2015 في احتفالات صاخبة تمثل تحديا للتهديدات الإرهابية التي واجهتها مدينة سيدني التي عانت مؤخرا صدمة احتجاز رهائن دامية.
وفي آسيا، نظمت احتفالات ضخمة في هونغ كونغ، إذ كان هناك عرضا ضوئيا، وأضيئت ناطحات السحاب في المستعمرة البريطانية السابقة لمدة 8 دقائق.
وفي تايوان كانت ناطحة السحاب "تايبي 101" مركز الاحتفالات مع عروض موسيقية. وجرى إطلاق الألعاب النارية عند منتصف الليل أمام آلاف الأشخاص.
وفي بكين كان ترشيح المدينة لاستضافة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2022 محور الاحتفالات في المجمع الأولمبي للمدينة بحضور العديد من الرياضيين، وعازف البيانو لانغ لانغ.
أما في أوروبا، فقد احتفل سكان القارة العجوز بتقاليدهم العريقة التي عرفوا بها في مناسبات كهذه، وتميزت العاصمة البريطانية، لندن، هذا العام بالأشكال الضوئية الجديدة، وكثافة الألعاب النارية التي أطلقت في السماء.
وفي نيويورك حضر مئات الآلاف إلى "تايمز سكوير" لمشاهدة العرض التقليدي لكرة الكريستال المتعددة الألوان، وقد شهدت أيضا العاصمة الأميركية، واشنطن، تجمعات كبرى احتفالا بالمناسبة. سكاي نيوز