نجمة أفلام اباحية لبنانية تتباهى بـ"انجازها"
جو 24 : ميا خليفة، اسم سيتحول خبرا غير عادي لاقترانه بمهنة محرمة في نظر المجتمع اختارتها صاحبته. الشابة التي تذكر في مدونتها أنها تعيش في فلوريدا وولدت في لبنان في العام 1993، أعلنت عن فخرها بحلولها في المرتبة الاولى لنجمات موقع "بورن هاب" الاباحي، متباهية بحرية جسدها وبالمهنة التي اختارتها.
لم يقتصر إعلان ميا على انها ولدت في لبنان فقط، بل عرضت صورة على "انستغرام" تظهر وضعها وشما من كلمات النشيد الوطني على ذراعها، كما انها راحت تكتب بالاحرف اللاتينية كلمات لبنانية ردا على عدد كبير من الشبان والرجال الذين قادتهم الحشرية الى صفحتها على موقع "تويتر" التي تضم نحو ٤١ الف متتبع.
الخبر سرعان ما تحول مادة للتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، والامر لصيق أولا بالدهشة التي يثيرها ، وثانيا بالآراء المدينة لسلوك ميا والاخرى التي تنتصر لحرية فردية لا تعترف بالحدود. والى الفئة الاخيرة من المعلقين، انتمى المدون جينو رعيدي الذي كتب مقالا يدافع فيه عن خيارات ميا ويدعو الى عدم ادانتها والى اعتبار ما تقوم به تعبيرا عن احتجاج في مواجهة "حكومتنا التي تغلق المواقع الاباحية"، وفي مواجهة زمن "داعش" المتزمت.
بكل الاحوال، يبقى للخبر فرادته اذ تكاد تكون المرة الأولى التي تولد فيها نجمة افلام اباحية تفاخر بجنسيتها اللبنانية، وتتحول الى مادة تفاعلية على الساحة الافتراضية فارضة جدلا جريئا كأمر واقع.
لم يقتصر إعلان ميا على انها ولدت في لبنان فقط، بل عرضت صورة على "انستغرام" تظهر وضعها وشما من كلمات النشيد الوطني على ذراعها، كما انها راحت تكتب بالاحرف اللاتينية كلمات لبنانية ردا على عدد كبير من الشبان والرجال الذين قادتهم الحشرية الى صفحتها على موقع "تويتر" التي تضم نحو ٤١ الف متتبع.
الخبر سرعان ما تحول مادة للتعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، والامر لصيق أولا بالدهشة التي يثيرها ، وثانيا بالآراء المدينة لسلوك ميا والاخرى التي تنتصر لحرية فردية لا تعترف بالحدود. والى الفئة الاخيرة من المعلقين، انتمى المدون جينو رعيدي الذي كتب مقالا يدافع فيه عن خيارات ميا ويدعو الى عدم ادانتها والى اعتبار ما تقوم به تعبيرا عن احتجاج في مواجهة "حكومتنا التي تغلق المواقع الاباحية"، وفي مواجهة زمن "داعش" المتزمت.
بكل الاحوال، يبقى للخبر فرادته اذ تكاد تكون المرة الأولى التي تولد فيها نجمة افلام اباحية تفاخر بجنسيتها اللبنانية، وتتحول الى مادة تفاعلية على الساحة الافتراضية فارضة جدلا جريئا كأمر واقع.