نصائح للتخفيف من "التهابات الحلق" في ظل تقلبات الطقس
جو 24 : يتيح فصل الشتاء الفرصة لانتشار بعض الفيروسات والجراثيم التي تخترق بدورها دفاعات الجسم ليصبح الجسم عرضةً للإلتهابات. ويعتبر الحلق أكثر المناطق عرضة للميكروبات، التي تسبب التهابات الحلق وهو مزعج أحياناً إلى درجة أنه قد يحرم صاحبه من لذة الطعام والشراب ومن لذة النوم أيضاً وينتشر التهاب الحلق في فصل الشتاء وفي فترات تقلب الطقس بشكل خاص.
وهناك عوامل تساعد على ظهور وانتشار التهاب الحلق كالتواجد في المناطق المزدحمة والتي تكون عرضة للملوثات أكثر من غيرها من المناطق، كما ينتشر التهاب الحلق لدى الأطفال في دور الحضانة والمدارس، وتنتقل عن طريق العطاس والسعال واللمس والأكل والشرب.
ولأننا مقدومون على أجواءٍ ماطرة بإذن الله ونلحظ تقلبات في الطقس فهذا يعني فرصاً أكبر لإنتشار الفيروسات والأمراض.
لذا، نعرض عليكم نصائح للتخفيف من التهابات الحلق:
- استحم بالماء الساخن عند شعورك باحتقان في الحلق حيث يساعد البخار علي تنظيف الجيوب الأنفية والتي غالباٌ ما تكون سبب في إلتهاب الحلق . - الإلتزام بالراحة والنوم لانه يساعد الجسم على إستعادة قوته ومقاومته لنزلات البرد .
- أكثِر من شرب المياه والمشروبات الساخنة، فهي تساعد جسمك على الشفاء وبقاء حنجرتك رطبة.
- يمكنك تناول كوب شاي باليمون مع العسل، فهو يعمل على ترطيب الحلق ومرونة عضلاته ومحاربة الفيروس.
- غرغرة الفم بالماء مع إضافة كمية قليلة من الملح مع إضافة قطرات قليلة من الليمون من 3 - 4 مرات يومياٌ . يجب إذابة الملح في الماء.
- وفي حالة السعال مع إلتهاب الحلق، عليك تجنب أكل المنتجات المحفوظة أو شرب الألبان المحفوظة والأطعمة الباردة أو أي طعام يحتوي على نسبة حلوى عالية، حيث أن السكر يؤدي إلي تهيج الحلق .
- حاول استنشاق البخار المضاف له الأدوية المخصصة للإحتقان، فذلك يعمل على تفتيح المجاري التنفسية بسرعة، كما يساعد تدليك الصدر والرقبة بالبخار وتغطيته بمنشفة على التخفيف من حدة الإلتهاب.
- تجنب الكلام الكثير أو الصراخ لإراحة الحنجرة
- لا تقم ببلع كميات كبيرة من الأكل مرة واحدة.
- لا تتناول المشروبات الساخنة جداً لأن ذلك قد يؤلم حنجرتك ويساهم بظهور القرح على لسانك ولا تشرب بسرعة، بل تناول رشفات صغيرة .
- لا تمارس التمارين الرياضية العنيفة، لأن ذلك يؤدي إلى تقطع النفس وبالتالي الضرر بالحنجرة.
وأخيراً، في حال كنت تعاني من إنتفاخ في لوز الحلق، فلا تتناول الليمون والحمضيات، لأن ذلك يؤدي إلى مضاعفة الألم وفي حال كنت تعاني من تصلب في الرقبة و ألم في العضلات فلا تتردد بزيارة الطبيب.
وهناك عوامل تساعد على ظهور وانتشار التهاب الحلق كالتواجد في المناطق المزدحمة والتي تكون عرضة للملوثات أكثر من غيرها من المناطق، كما ينتشر التهاب الحلق لدى الأطفال في دور الحضانة والمدارس، وتنتقل عن طريق العطاس والسعال واللمس والأكل والشرب.
ولأننا مقدومون على أجواءٍ ماطرة بإذن الله ونلحظ تقلبات في الطقس فهذا يعني فرصاً أكبر لإنتشار الفيروسات والأمراض.
لذا، نعرض عليكم نصائح للتخفيف من التهابات الحلق:
- استحم بالماء الساخن عند شعورك باحتقان في الحلق حيث يساعد البخار علي تنظيف الجيوب الأنفية والتي غالباٌ ما تكون سبب في إلتهاب الحلق . - الإلتزام بالراحة والنوم لانه يساعد الجسم على إستعادة قوته ومقاومته لنزلات البرد .
- أكثِر من شرب المياه والمشروبات الساخنة، فهي تساعد جسمك على الشفاء وبقاء حنجرتك رطبة.
- يمكنك تناول كوب شاي باليمون مع العسل، فهو يعمل على ترطيب الحلق ومرونة عضلاته ومحاربة الفيروس.
- غرغرة الفم بالماء مع إضافة كمية قليلة من الملح مع إضافة قطرات قليلة من الليمون من 3 - 4 مرات يومياٌ . يجب إذابة الملح في الماء.
- وفي حالة السعال مع إلتهاب الحلق، عليك تجنب أكل المنتجات المحفوظة أو شرب الألبان المحفوظة والأطعمة الباردة أو أي طعام يحتوي على نسبة حلوى عالية، حيث أن السكر يؤدي إلي تهيج الحلق .
- حاول استنشاق البخار المضاف له الأدوية المخصصة للإحتقان، فذلك يعمل على تفتيح المجاري التنفسية بسرعة، كما يساعد تدليك الصدر والرقبة بالبخار وتغطيته بمنشفة على التخفيف من حدة الإلتهاب.
- تجنب الكلام الكثير أو الصراخ لإراحة الحنجرة
- لا تقم ببلع كميات كبيرة من الأكل مرة واحدة.
- لا تتناول المشروبات الساخنة جداً لأن ذلك قد يؤلم حنجرتك ويساهم بظهور القرح على لسانك ولا تشرب بسرعة، بل تناول رشفات صغيرة .
- لا تمارس التمارين الرياضية العنيفة، لأن ذلك يؤدي إلى تقطع النفس وبالتالي الضرر بالحنجرة.
وأخيراً، في حال كنت تعاني من إنتفاخ في لوز الحلق، فلا تتناول الليمون والحمضيات، لأن ذلك يؤدي إلى مضاعفة الألم وفي حال كنت تعاني من تصلب في الرقبة و ألم في العضلات فلا تتردد بزيارة الطبيب.