3 مؤشرات على أنكِ تفسدين أطفالك بالدلال
جو 24 : لاشك بأن ترغبين في منح طفلك أفضل ما لديك، ولكن خلال عملية التربية هل تتبعين أسلوباً متوازناً أم أنك تفسدين طفلك بالدلال ؟ احذري مؤشرات الخطر التالية:
- المؤشر الأول: لا تقولين كلمة "لا" للطفل أبداً. ربما لا تملكين الجرأة للرفض، لأنك تخشين خيبة أمل الطفل أو شعوره بالحرمان. ولكنك هذا التصرف بالذات سيسبب أذى أكبر للطفل لأنك بذلك تؤسسين لعادة سيئة لدى الطفل وهي أخذ ما يريده وقت ما يحب حتى لو لم يكن بحاجة إليه.
- المؤشر الثاني: تقومين بشراء الكثير من الألعاب والهدايا للطفل بمناسبة ودون مناسبة. بالتأكيد، قد يكون هناك مناسبات خاصة عزيزة عليك مثل عيدميلاده، تفوقه أو الأعياد الدينية، ولكن ماذا لو كنت تنفقين عليه الماء لمجرد الانفاق!! لاشك بأنك تحبين طفلك ولكن شراء ما يلزم وما لا يلزم سوف يفسده ويعيق قدرته على تمييز الاحتياجات والكماليات في حياته لاحقاَ.
-المؤشر الثالث: بالرغم من كل شيء طفلك غير سعيد وغير راضٍ. من المرجح بأن هذا هو أسوأ مؤشر على أن الدلال قد أفسد طفلك. فالطفل المدلل على عكس ما يتوقع الأباء والأمهات هو طفل غير سعيد، لأنه فقد الشعور بقيمة الهدايا والامتيازات وأصبح مستهلكاً لا يهمه شيء وليس لديه رغبة في شيء أكثر من عدة ايام يقضيها في اللعب بالهدية الجديدة ثم انتظار الهدية التالية، وهكذا.
- المؤشر الأول: لا تقولين كلمة "لا" للطفل أبداً. ربما لا تملكين الجرأة للرفض، لأنك تخشين خيبة أمل الطفل أو شعوره بالحرمان. ولكنك هذا التصرف بالذات سيسبب أذى أكبر للطفل لأنك بذلك تؤسسين لعادة سيئة لدى الطفل وهي أخذ ما يريده وقت ما يحب حتى لو لم يكن بحاجة إليه.
- المؤشر الثاني: تقومين بشراء الكثير من الألعاب والهدايا للطفل بمناسبة ودون مناسبة. بالتأكيد، قد يكون هناك مناسبات خاصة عزيزة عليك مثل عيدميلاده، تفوقه أو الأعياد الدينية، ولكن ماذا لو كنت تنفقين عليه الماء لمجرد الانفاق!! لاشك بأنك تحبين طفلك ولكن شراء ما يلزم وما لا يلزم سوف يفسده ويعيق قدرته على تمييز الاحتياجات والكماليات في حياته لاحقاَ.
-المؤشر الثالث: بالرغم من كل شيء طفلك غير سعيد وغير راضٍ. من المرجح بأن هذا هو أسوأ مؤشر على أن الدلال قد أفسد طفلك. فالطفل المدلل على عكس ما يتوقع الأباء والأمهات هو طفل غير سعيد، لأنه فقد الشعور بقيمة الهدايا والامتيازات وأصبح مستهلكاً لا يهمه شيء وليس لديه رغبة في شيء أكثر من عدة ايام يقضيها في اللعب بالهدية الجديدة ثم انتظار الهدية التالية، وهكذا.