سائقو "جيفكو" يواصلون اعتصامهم لليوم الخامس
جو 24 : قاسم الخطيب- واصل سائقو صهاريج يعملون على نقل منتجات شركة جيفكو من حامض الفوسفريك في منطقة الشيدية الى العقبة اعتصامهم لليوم الخامس على التوالي.
وقال مصدر في شركة جيفكو "ان الشركة لا علاقة لها بالاعتصام الذي ينفذه السائقون، لكونهم يعملون ضمن كادر شركات نقل مملوكة للقطاع الخاص تعمل على نقل مادة الفسفوريك إلى مجمع العقبة الصناعي، بناء على اتفاقية مبرمة سابقا مع إدارة الشركة وأصحاب شركات النقل".
وقال المصدر ان الاعتصام اوقف عمليات الشحن من الشركة الى ميناء العقبة.
وطالب المعتصمون الشركات التي يعملون لديها بصرف علاوة خطورة العمل، والتي نصت عليها الانظمة والقوانين المعمول بها في المملكة كونهم ينقلون موادا كيماوية خطرة جدا ألحقت بهم اضرارا كبيرة وشوهت عددا من السائقين الذين اصيبوا بأمراض خطيرة بالإضافة الى رفع رواتبهم الاساسية والمكافآت التي تمنح لهم عن كل رحلة نقل وصرف راتب عن كل سنة عمل عند نهاية الخدمة.
وشددوا على ضرورة شمول جميع السائقين العاملين على هذه الصهاريج بالتأمين الصحي من قبل ادارة هذه الشركات التي تجني ارباحا طائلة سنويا دون العناية بالعاملين لديها ،مبينين ان العديد من زملائهم توفاهم الله نتيجة حوادث السير التي وقعت لهم ومنهم من تم تجميع اشلائه في اكياس، متسائلين "إلى متى سنبقى على هذا الحال".
واكدوا على انهم مستمرون باعتصامهم وعدم تشغيل صهاريجهم المتوقفة في الساحات الخارجية لشركة جيفكوا لحين الاستجابة لمطالبهم.
وقال مصدر في شركة جيفكو "ان الشركة لا علاقة لها بالاعتصام الذي ينفذه السائقون، لكونهم يعملون ضمن كادر شركات نقل مملوكة للقطاع الخاص تعمل على نقل مادة الفسفوريك إلى مجمع العقبة الصناعي، بناء على اتفاقية مبرمة سابقا مع إدارة الشركة وأصحاب شركات النقل".
وقال المصدر ان الاعتصام اوقف عمليات الشحن من الشركة الى ميناء العقبة.
وطالب المعتصمون الشركات التي يعملون لديها بصرف علاوة خطورة العمل، والتي نصت عليها الانظمة والقوانين المعمول بها في المملكة كونهم ينقلون موادا كيماوية خطرة جدا ألحقت بهم اضرارا كبيرة وشوهت عددا من السائقين الذين اصيبوا بأمراض خطيرة بالإضافة الى رفع رواتبهم الاساسية والمكافآت التي تمنح لهم عن كل رحلة نقل وصرف راتب عن كل سنة عمل عند نهاية الخدمة.
وشددوا على ضرورة شمول جميع السائقين العاملين على هذه الصهاريج بالتأمين الصحي من قبل ادارة هذه الشركات التي تجني ارباحا طائلة سنويا دون العناية بالعاملين لديها ،مبينين ان العديد من زملائهم توفاهم الله نتيجة حوادث السير التي وقعت لهم ومنهم من تم تجميع اشلائه في اكياس، متسائلين "إلى متى سنبقى على هذا الحال".
واكدوا على انهم مستمرون باعتصامهم وعدم تشغيل صهاريجهم المتوقفة في الساحات الخارجية لشركة جيفكوا لحين الاستجابة لمطالبهم.