قاتل الطلبة الأردنيين في "كارولينا" مؤهل للإعدام
جو 24 : قد يواجه كريغ هيكس، المتهم بقتل الطلاب المسلمين في جامعة تشابيل هيل، في نورث كارولاينا، الإعدام طبقا للحكم الذي أصدره القاضي الاثنين بحسب ما أفادت محطات لـCNN.
وقضى قاضي المحكمة العليا أورلاندو هدسون جي آر، بأن قضية هيكس هي "مؤهلة لعقوبة الإعدام."، بحسب ما أفادت محطتا WRAL و WTVD، وقد اعتقل هيكس البالغ من العمر 46 عاما في 10 فبراير/ شباط، على خلفية مقتل يسر محمد 21 عاما، وزوجها ضياء شادي بركات، البالغ من العمر 23 عاما، وشقيقتها رزان محمد أبو صالح 19 عاما، بعد أن قتل ثلاثتهم بطلقات نارية في الرأس.
وهيكس الذي كان جارا للمغدورين، سلم نفسه إلى الشرطة ليلة وقوع الحادث، وفي الأسبوع التالي وجهت له ثلاثة اتهامات بالقتل من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى إطلاق سلاح ناري في منزل مأهول. ولم يكن لديه سجل جرمي سابق بحسب الشرطة.
وقالت الشرطة بأن نزاعا كان جاريا حول موقف السيارات ربما كان أحد العوامل في إطلاق النار، ولكن الشرطة أضافت أنها لا تستبعد أن تكون جريمة كراهية. وفيما يعتقد بأنها صفحته على الفيسبوك، كانت هناك تعليقات عديدة ضد الدين، وقد طلبت عائلات الضحايا من السطلات التحقيق في القتل كجريمة كراهية.
وقد أصدرت وزارة العدل الأمريكية بيانا الجمعة، قالت فيه بأن دائرة الحقوق المدنية، بالتعاون مع مكتب المدعي العام، في المقاطعة الوسطى في نورث كارولاينا، بالإضافة إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي، فتحوا "تحقيقا أوليا موزيا" لتحديد ما إذا كانت هناك أي قوانين فيدرالية، بما فيها جرائم الكراهية قد تم خرقها.
وقضى قاضي المحكمة العليا أورلاندو هدسون جي آر، بأن قضية هيكس هي "مؤهلة لعقوبة الإعدام."، بحسب ما أفادت محطتا WRAL و WTVD، وقد اعتقل هيكس البالغ من العمر 46 عاما في 10 فبراير/ شباط، على خلفية مقتل يسر محمد 21 عاما، وزوجها ضياء شادي بركات، البالغ من العمر 23 عاما، وشقيقتها رزان محمد أبو صالح 19 عاما، بعد أن قتل ثلاثتهم بطلقات نارية في الرأس.
وهيكس الذي كان جارا للمغدورين، سلم نفسه إلى الشرطة ليلة وقوع الحادث، وفي الأسبوع التالي وجهت له ثلاثة اتهامات بالقتل من الدرجة الأولى، بالإضافة إلى إطلاق سلاح ناري في منزل مأهول. ولم يكن لديه سجل جرمي سابق بحسب الشرطة.
وقالت الشرطة بأن نزاعا كان جاريا حول موقف السيارات ربما كان أحد العوامل في إطلاق النار، ولكن الشرطة أضافت أنها لا تستبعد أن تكون جريمة كراهية. وفيما يعتقد بأنها صفحته على الفيسبوك، كانت هناك تعليقات عديدة ضد الدين، وقد طلبت عائلات الضحايا من السطلات التحقيق في القتل كجريمة كراهية.
وقد أصدرت وزارة العدل الأمريكية بيانا الجمعة، قالت فيه بأن دائرة الحقوق المدنية، بالتعاون مع مكتب المدعي العام، في المقاطعة الوسطى في نورث كارولاينا، بالإضافة إلى مكتب التحقيقات الفيدرالي، فتحوا "تحقيقا أوليا موزيا" لتحديد ما إذا كانت هناك أي قوانين فيدرالية، بما فيها جرائم الكراهية قد تم خرقها.
تابعو الأردن 24 على 
