إربد: القبض على 40 مطلوباً على خلفية مشاجرات
جو 24 : ألقت الأجهزة الأمنية بالتعاون مع قوات الدرك القبض على 40 مطلوباً بينهم 10 من جنسية عربية، خلال حملة شنتها أمس بشارعي فلسطين والعروس بإربد، وفق مصدر امني.
وقال المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه:"إن هدف الحملة هو منع وجود مناطق عصية على الأمن، وفرض القانون بعد قيام المطلوبين بإحداث الفوضى داخل الأحياء السكنية وترويع المواطنين، من خلال استحداث المشاجرات ومهاجمة المحال التجارية والاعتداء على أصحابها وسرقة محتويات محالهم باستخدام الأدوات الحادة والسيوف والخناجر".
وأشار إلى أن الحملة الأمنية مستمرة حتى تحقق الغاية التي أطلقت لأجلها، و"أنه ليس هناك أي شخص مهما كان تاريخه الإجرامي عصياً عليها، وأن الأشخاص الخطرين جدا والمسلحين الذين كان إلقاء القبض عليهم يستغرق أوقاتاً طويلة، حفاظا من الأمن العام على حياة المواطنين أصبحوا الآن في مقدمة الأشخاص الواجب إلقاء القبض عليهم منذ البدء بالحملة الأمنية".
وشدد على أنه سيصار إلى إلقاء القبض على جميع المطلوبين والخارجين على القانون خصوصاً مكرري جرائم الإيذاء وإقلاق الراحة العامة وجرائم السلب والمخدرات، التي تهدد أمن المجتمع، وكذلك جرائم النصب والاحتيال وممتهني السرقات بأنواعها وأصحاب السوابق المتغيبين عن الإقامة الجبرية، والمشبوهين الذين يحاولون إثارة الهلع بين الناس وإيداعهم إلى الجهات القضائية وإنفاذ أحكام القانون بحقهم.
وكانت منطقة شارع العروس في مدينة اربد شهدت على مدى ثلاثة أيام مشاجرات عنيفة استخدمت فيها الأسلحة النارية والسيوف والخناجر والألعاب النارية.
ويعاني أهل المنطقة من حالة رعب وذعر وخوف جراء استمرار تلك المشاجرات اليومية بدون تدخل الأجهزة الأمنية، حيث حمّل أهالي المنطقة المسؤولية للجهات الأمنية، "نظراً لعدم قدرتهم على إنهاء هذه المشاجرات المتكررة، والسيطرة على الوضع وإلقاء القبض على المتسببين"."الغد"
وقال المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه:"إن هدف الحملة هو منع وجود مناطق عصية على الأمن، وفرض القانون بعد قيام المطلوبين بإحداث الفوضى داخل الأحياء السكنية وترويع المواطنين، من خلال استحداث المشاجرات ومهاجمة المحال التجارية والاعتداء على أصحابها وسرقة محتويات محالهم باستخدام الأدوات الحادة والسيوف والخناجر".
وأشار إلى أن الحملة الأمنية مستمرة حتى تحقق الغاية التي أطلقت لأجلها، و"أنه ليس هناك أي شخص مهما كان تاريخه الإجرامي عصياً عليها، وأن الأشخاص الخطرين جدا والمسلحين الذين كان إلقاء القبض عليهم يستغرق أوقاتاً طويلة، حفاظا من الأمن العام على حياة المواطنين أصبحوا الآن في مقدمة الأشخاص الواجب إلقاء القبض عليهم منذ البدء بالحملة الأمنية".
وشدد على أنه سيصار إلى إلقاء القبض على جميع المطلوبين والخارجين على القانون خصوصاً مكرري جرائم الإيذاء وإقلاق الراحة العامة وجرائم السلب والمخدرات، التي تهدد أمن المجتمع، وكذلك جرائم النصب والاحتيال وممتهني السرقات بأنواعها وأصحاب السوابق المتغيبين عن الإقامة الجبرية، والمشبوهين الذين يحاولون إثارة الهلع بين الناس وإيداعهم إلى الجهات القضائية وإنفاذ أحكام القانون بحقهم.
وكانت منطقة شارع العروس في مدينة اربد شهدت على مدى ثلاثة أيام مشاجرات عنيفة استخدمت فيها الأسلحة النارية والسيوف والخناجر والألعاب النارية.
ويعاني أهل المنطقة من حالة رعب وذعر وخوف جراء استمرار تلك المشاجرات اليومية بدون تدخل الأجهزة الأمنية، حيث حمّل أهالي المنطقة المسؤولية للجهات الأمنية، "نظراً لعدم قدرتهم على إنهاء هذه المشاجرات المتكررة، والسيطرة على الوضع وإلقاء القبض على المتسببين"."الغد"
تابعو الأردن 24 على 
