مع انتهاء المهلة.. الزعبي لـJo24: خطوات ايجابية اتخذت ودعوة لشباب العشيرة بالتهدئة
جو 24 : أحمد الحراسيس - أكدت لجنة متابعة قضية مقتل الشاب عبدالله الزعبي، ايجابية الخطوات التي اتخذتها مديرية الأمن العام بقيادة الفريق أول الركن توفيق الطوالبة وتنسيق كامل معها، الأمر الذي كان له تأثير كبير في "تهدئة نفوس أبناء عشيرة الزعبي إلى حدّ ما".
وعبّر عضو اللجنة، الزميل عبدالناصر الزعبي، عن تطلّع اللجنة لاستمرار الطوالبة بمتابعة ملف القضية، مشيرا إلى أن تعهد مدير الأمن والتزامه الشخصي للجنة أدت لارتياح عام وسط أبناء العشيرة في ظلّ اطمئنان اللجنة التام لمصداقيته.
وشدد الزعبي على أهمية ايداع المشتبه بهم الأربعة السجن على ذمة التحقيق.
وأضاف الزعبي لـJo24 أن اللجنة اطلعت خلال اجتماعها مساء الاثنين على تقرير الطب الشرعي، واستمعت من الطبيب الذي نظّمه إلى شرح وافٍ، حيث أكد التقرير أن وفاة الشاب كانت "نتيجة تهشم الخصيتين، ما ادى الى انفجارها وبالتالي الى سكتة قلبية"، مؤكدا في ذات السياق على الأثر الايجابي لذلك التقرير الذي "طمأن اللجنة حول سير الامور التحقيقية في الاتجاه السليم".
وحول انتشار قوات الدرك حول المراكز الأمنية في المنطقة، أشار الزعبي إلى وجود غضب لدى بعض الشباب لعدم كشف هوية أفراد الأمن الموقوفين على ذمة التحقيق "ما استدعى تعزيز التواجد الأمني أمام تلك المراكز".
وشدد الزعبي على ضرورة "أن يتحلى أبناء العشيرة بالصبر، وعدم اضاعة حقّ ابنهم المغدور بالقيام بأي عمل أو تصرّف قد يتسبب بايذاء أبرياء"، مشيرا في ذات السياق إلى الوعود الرسمية باستكمال كافة الاجراءات لتلبية المطالب التي اتفق عليها أبناء العشيرة في اجتماعهم الأخير.
وأكد الزعبي على ضرورة تلبية مطالبهم بتحقيق العدالة، وانزال اقسى العقوبات بحق الجناة، كما يطالب ذوو المغدور بإنزال عقوبة الاعدام بحق القاتل.
كما أكد الزعبي على مطلب العشيرة الاخر بالكشف عن هوية الجناة لأخذ عطوة من عشائرهم، مشيرا إلى أن عدم أخذ عطوة عشائرية حتى الان تسبب باستفزاز في أوساط ذوي وأفراد عائلة الشاب المغدور.
وأشار الزعبي إلى أن اللجنة والامن قد تجاوزوا موضوع التشكيك بطريقة وفاة الشاب عبدالله، ولم يعد هنالك مجال للشك بطريقة وفاته.
وعبّر عضو اللجنة، الزميل عبدالناصر الزعبي، عن تطلّع اللجنة لاستمرار الطوالبة بمتابعة ملف القضية، مشيرا إلى أن تعهد مدير الأمن والتزامه الشخصي للجنة أدت لارتياح عام وسط أبناء العشيرة في ظلّ اطمئنان اللجنة التام لمصداقيته.
وشدد الزعبي على أهمية ايداع المشتبه بهم الأربعة السجن على ذمة التحقيق.
وأضاف الزعبي لـJo24 أن اللجنة اطلعت خلال اجتماعها مساء الاثنين على تقرير الطب الشرعي، واستمعت من الطبيب الذي نظّمه إلى شرح وافٍ، حيث أكد التقرير أن وفاة الشاب كانت "نتيجة تهشم الخصيتين، ما ادى الى انفجارها وبالتالي الى سكتة قلبية"، مؤكدا في ذات السياق على الأثر الايجابي لذلك التقرير الذي "طمأن اللجنة حول سير الامور التحقيقية في الاتجاه السليم".
وحول انتشار قوات الدرك حول المراكز الأمنية في المنطقة، أشار الزعبي إلى وجود غضب لدى بعض الشباب لعدم كشف هوية أفراد الأمن الموقوفين على ذمة التحقيق "ما استدعى تعزيز التواجد الأمني أمام تلك المراكز".
وشدد الزعبي على ضرورة "أن يتحلى أبناء العشيرة بالصبر، وعدم اضاعة حقّ ابنهم المغدور بالقيام بأي عمل أو تصرّف قد يتسبب بايذاء أبرياء"، مشيرا في ذات السياق إلى الوعود الرسمية باستكمال كافة الاجراءات لتلبية المطالب التي اتفق عليها أبناء العشيرة في اجتماعهم الأخير.
وأكد الزعبي على ضرورة تلبية مطالبهم بتحقيق العدالة، وانزال اقسى العقوبات بحق الجناة، كما يطالب ذوو المغدور بإنزال عقوبة الاعدام بحق القاتل.
كما أكد الزعبي على مطلب العشيرة الاخر بالكشف عن هوية الجناة لأخذ عطوة من عشائرهم، مشيرا إلى أن عدم أخذ عطوة عشائرية حتى الان تسبب باستفزاز في أوساط ذوي وأفراد عائلة الشاب المغدور.
وأشار الزعبي إلى أن اللجنة والامن قد تجاوزوا موضوع التشكيك بطريقة وفاة الشاب عبدالله، ولم يعد هنالك مجال للشك بطريقة وفاته.
تابعو الأردن 24 على 
