التلغراف: ترشح بلاتيني و3 شخصيات عربية لرئاسة الفيفا
جو 24 : من يحكم إمبراطورية الفيفا بعد رحيل الرجل القوي جوزيف بلاتر؟ الإجابة جاءت عبر صفحات "التلغراف" البريطانية، التي أكدت أن هناك 3 شخصيات عربية تملك حظوظاً لا بأس بها في المنافسة على المقعد الرئاسي للمؤسسة الكروية الأكبر والأهم في العالم، وهم الأمير علي بن الحسين الذي لم يتمكن من إسقاط بلاتر في الإنتخابات الأخيرة والشيخ أحمد الفهد الذي دخل تنفيذية الفيفا قبل أيام، والشيخ سلمان آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي الذي ساعد بلاتر على النجاح في الإنتخابات الماضية.
بلاتيني الأقوى وقبل تناولها حظوظ الثلاثي العربي في السباق، أشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الفرنسي ميشيل بلاتيني المعارض الأكبر لبلاتر، وزعيم جبهة الرفض الأوروبي للعجوز السويسري هو المرشح الأقوى لقيادة الكرة العالمية، ولكن ذلك لا يعني أنه سيكون بمفرده في السباق، صحيح أن دافيد جينولا والأمير علي بن الحسين هما فقط من أعلنا عن دخولهما السباق، إلا أن هناك شخصيات أخرى قد تكون لها حظوظ في الوصول إلى رأس إمبراطورية الفيفا.
الفهد وآل خليفة وقالت التلغراف عن أحمد الفهد، إنه شخص قوي ويمكنه الحصول على الكثير من الأصوات من آسيا أو من خارجها في حال قرر خوض انتخابات رئاسة الفيفا، كما أشارت الصحيفة اللندنية إلى أن الشيخ سلمان آل خليفة أصبح من أكثر الشخصيات المؤثرة في الكرة العالمية، وهو الذي وقف خلف نجاح بلاتر في الانتخابات، ويمكنه أن يسير في نفس الطريق ويصبح رئيساً للفيفا دون أن يكون في حاجة للدعم الأوروبي.
حظوظ الأمير ويظل الأمير علي بن الحسين من أكثر الوجوه المرشحة للمنافسة بقوة، فقد حصل على خبرة إنتخابية كبيرة، ولكن السؤال المهم "هل يلقى دعماً أوروبياً في حال قرر بلاتيني خوض الإنتخابات؟"، حيث يؤكد خبراء في شؤون الفيفا أن الأمير الأردني حصل على 77 صوتاً من دول كانت ترغب في إسقاط بلاتر، وبعد أن رحل الإمبراطور السويسري سيكون موقف الأمير علي الإنتخابي صعباً.
الإنكليزي جيل أما عن بقية الشخصيات المرشحة لخوض الانتخابات، التي تقام بين شهري ديسمبر ومارس، فيأتي على رأسهم الإنكليزي ديفيد جيل الرئيس التنفيذي السابق لمان يونايتد، والذي سيقف الإنكليز خلفه بقوة، خاصة أنه رفض الحصول على مناصب في الفيفا بعد نجاح بلاتر، وهو أمر يحسب له.
شخصيات أخرى وفي إطار المنافسة على مقعد بلاتر الخالي، قد تقرر شخصيات أخرى خوض المغامرة الإنتخابية، ومن هذه الشخصيات النجم البرتغالي لويس فيجو المنسحب قبل بداية الإنتخابات الأخيرة، والهولندي ميكاييل فان براخ، وممثل هندوراس ألفريدو هاوت، الفرنسي جيروم شامبان، وديفيد جينولا.
بلاتيني الأقوى وقبل تناولها حظوظ الثلاثي العربي في السباق، أشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الفرنسي ميشيل بلاتيني المعارض الأكبر لبلاتر، وزعيم جبهة الرفض الأوروبي للعجوز السويسري هو المرشح الأقوى لقيادة الكرة العالمية، ولكن ذلك لا يعني أنه سيكون بمفرده في السباق، صحيح أن دافيد جينولا والأمير علي بن الحسين هما فقط من أعلنا عن دخولهما السباق، إلا أن هناك شخصيات أخرى قد تكون لها حظوظ في الوصول إلى رأس إمبراطورية الفيفا.
الفهد وآل خليفة وقالت التلغراف عن أحمد الفهد، إنه شخص قوي ويمكنه الحصول على الكثير من الأصوات من آسيا أو من خارجها في حال قرر خوض انتخابات رئاسة الفيفا، كما أشارت الصحيفة اللندنية إلى أن الشيخ سلمان آل خليفة أصبح من أكثر الشخصيات المؤثرة في الكرة العالمية، وهو الذي وقف خلف نجاح بلاتر في الانتخابات، ويمكنه أن يسير في نفس الطريق ويصبح رئيساً للفيفا دون أن يكون في حاجة للدعم الأوروبي.
حظوظ الأمير ويظل الأمير علي بن الحسين من أكثر الوجوه المرشحة للمنافسة بقوة، فقد حصل على خبرة إنتخابية كبيرة، ولكن السؤال المهم "هل يلقى دعماً أوروبياً في حال قرر بلاتيني خوض الإنتخابات؟"، حيث يؤكد خبراء في شؤون الفيفا أن الأمير الأردني حصل على 77 صوتاً من دول كانت ترغب في إسقاط بلاتر، وبعد أن رحل الإمبراطور السويسري سيكون موقف الأمير علي الإنتخابي صعباً.
الإنكليزي جيل أما عن بقية الشخصيات المرشحة لخوض الانتخابات، التي تقام بين شهري ديسمبر ومارس، فيأتي على رأسهم الإنكليزي ديفيد جيل الرئيس التنفيذي السابق لمان يونايتد، والذي سيقف الإنكليز خلفه بقوة، خاصة أنه رفض الحصول على مناصب في الفيفا بعد نجاح بلاتر، وهو أمر يحسب له.
شخصيات أخرى وفي إطار المنافسة على مقعد بلاتر الخالي، قد تقرر شخصيات أخرى خوض المغامرة الإنتخابية، ومن هذه الشخصيات النجم البرتغالي لويس فيجو المنسحب قبل بداية الإنتخابات الأخيرة، والهولندي ميكاييل فان براخ، وممثل هندوراس ألفريدو هاوت، الفرنسي جيروم شامبان، وديفيد جينولا.