دراسة فلسطينية توصي بسحب الاعتراف بإسرائيل
جو 24 : انجز عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس الوفد الفلسطيني المفاوض الدكتور صائب عريقات الدراسة رقم 15 واشتملت تقييما شاملا للحراك العربي والاسرائيلي والدولي والاوروبي في المنطقة قبل وبعد تشكيل بنيامين نتانياهو لحكومته الاسرائيلية الجديدة وعقد القمة العربية الاخيرة في شرم الشيخ بمصر.
وتكونت الدراسة التي تحمل عنوان "تحديد العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية- تغيير الاوضاع وليس تحسينها) من 56 صفحة ومتوفرة باللغتين العربية والانجليزية، وتوصي القيادة الفلسطينية، وحركة فتح، والفصائل الوطنية الفلسطينية الى تبني توصيات هامة، وتشكل منعطفا حقيقيا في العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية.
وقدّم عريقات هذه التوصيات امام المجلس الثوري لحركة فتح وابدت قيادة الحركة قبولا كبيرا لها.
وفيما تؤكد التوصيات ان العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية دخلت نقطة اللاعودة، تطالب بدعوة سلطة الاحتلال الى تحمل مسؤولياتها كافة (وهذه ليست دعوة لحل السلطة وانما توضيح قاطع بأن دور السلطة لن يكون بالتنسيق الامني وتوزيع الرواتب).
وأوصت الدراسة سحب اعتراف منظمة التحرير اعترافها بدولة اسرائيل، وان اي اعتراف يجب ان يكون متبادلا بين دولة فلسطين وإسرائيل، كما اوصت برفض اي مشروع قرار دولي يحتوي على يهودية الدولة او ابقاء قوات الاحتلال منتشرة على نهر الاردن او تنتقص من سيادة فلسطين على القدس الشرقية.
وطالبت الدراسة بإدخال حماس والجهاد الاسلامي الى اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتأكيد على ان المجلس الوطني هو برلمان فلسطين.
كما طالبت بعقد المؤتمر السابع لحركة فتح في هذا العام 2015، وتقديم المساندة المباشرة للمقاومة الشعبية ومقاطعة المستوطنات، وايلاء الاهمية الكافية لأوضاع الفلسطينيين في سوريا ولبنان وتفعيل دور عمل المنظمة وسط الفلسطينيين في المهاجر.
بترا
وتكونت الدراسة التي تحمل عنوان "تحديد العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية- تغيير الاوضاع وليس تحسينها) من 56 صفحة ومتوفرة باللغتين العربية والانجليزية، وتوصي القيادة الفلسطينية، وحركة فتح، والفصائل الوطنية الفلسطينية الى تبني توصيات هامة، وتشكل منعطفا حقيقيا في العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية.
وقدّم عريقات هذه التوصيات امام المجلس الثوري لحركة فتح وابدت قيادة الحركة قبولا كبيرا لها.
وفيما تؤكد التوصيات ان العلاقات الفلسطينية الاسرائيلية دخلت نقطة اللاعودة، تطالب بدعوة سلطة الاحتلال الى تحمل مسؤولياتها كافة (وهذه ليست دعوة لحل السلطة وانما توضيح قاطع بأن دور السلطة لن يكون بالتنسيق الامني وتوزيع الرواتب).
وأوصت الدراسة سحب اعتراف منظمة التحرير اعترافها بدولة اسرائيل، وان اي اعتراف يجب ان يكون متبادلا بين دولة فلسطين وإسرائيل، كما اوصت برفض اي مشروع قرار دولي يحتوي على يهودية الدولة او ابقاء قوات الاحتلال منتشرة على نهر الاردن او تنتقص من سيادة فلسطين على القدس الشرقية.
وطالبت الدراسة بإدخال حماس والجهاد الاسلامي الى اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والتأكيد على ان المجلس الوطني هو برلمان فلسطين.
كما طالبت بعقد المؤتمر السابع لحركة فتح في هذا العام 2015، وتقديم المساندة المباشرة للمقاومة الشعبية ومقاطعة المستوطنات، وايلاء الاهمية الكافية لأوضاع الفلسطينيين في سوريا ولبنان وتفعيل دور عمل المنظمة وسط الفلسطينيين في المهاجر.
بترا
تابعو الأردن 24 على 
