بنك ABC يدعم مبادرة التعليم الأردنية
جو 24 : انطلاقاً من المسؤولية الاجتماعية لبنك ABC، وإيماناً منه بأن التعليم أحد الروافد التي تشكل العقول، وحرصاً منه على المساهمة في تلبيه جزء من احتياجات الطلاب والطالبات في الدرجة الأولى خاصة فيما يتعلق بالابداع وتعزيز مهارات القرن الواحد والعشرين، فقد قام البنك بدعم مبادرة التعليم الأردنية لتطبيق نموذجها التعليمي لدمج التكنولوجيا في التعليم في مجموعة من مدارس وزارة التربية والتعليم.
وقد أعربت السيدة سيمونا بشوتي المدير العام للبنك اثناء تسليمها لمبلغ التبرع الى السيدة نرمين النابلسي / الرئيس التنفيذي لمبادرة التعليم الاردنية عن سعادتها بدعمها للمبادرة والذي يأتي ضمن التزام بنك ABC بمسؤوليته الاجتماعية نحو المجتمع، خاصة وان هذه المبادرة تدعم جهود وزارة التربية والتعليم في تحسين مخرجات التعليم عبر التوظيف الفعّال للمصادر التكنولوجيّة وتمكين المعلمين من التعامل مع تلك المصادر بفاعلية وكفاءة وتسخيرها لاستخدام الاستراتيجيات التعليمية الحديثة بما يعود بالفائدة على الطلبة أكاديمياً واجتماعياً.
وبدورها فقد أوضحت السيدة " النابلسي" بأن النموذج قد تم اطلاقه في العام 2010 وهو يتسم بالمرونه والقابلية للتطبيق في مختلف البيئات التعليمية بناءً على احتياجات المدارس واستعدادها، وقد تم تطويره بالاعتماد على الخبرات التعليمية المكتسبة باستخدام تكنولوجيا المعلومات لاحداث نقلة نوعية في التعليم نحو اقتصاد معرفي وتطوير مهارات التفكير الناقد وحل المشكلات ومهارات الإتصال والتواصل لدى طلبة المدارس.
ومن الجدير ذكره بأن مبادرة التعليم الأردنية هي إحدى مؤسسات جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة التعليمية غير الربحية، والتي اطلقت عام 2003 من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي والحكومة الأردنية وذلك بهدف دعم جهود الأردن في تحسين مستوى التعليم وتشجيع الإبداع وتطوير الكفاءات باستخدام الوسائل التكنولوجية حيث تحظى المبادرة كمؤسسة غير ربحية باهتمام ومتابعة حثيثين من لدن جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة.
وقد أعربت السيدة سيمونا بشوتي المدير العام للبنك اثناء تسليمها لمبلغ التبرع الى السيدة نرمين النابلسي / الرئيس التنفيذي لمبادرة التعليم الاردنية عن سعادتها بدعمها للمبادرة والذي يأتي ضمن التزام بنك ABC بمسؤوليته الاجتماعية نحو المجتمع، خاصة وان هذه المبادرة تدعم جهود وزارة التربية والتعليم في تحسين مخرجات التعليم عبر التوظيف الفعّال للمصادر التكنولوجيّة وتمكين المعلمين من التعامل مع تلك المصادر بفاعلية وكفاءة وتسخيرها لاستخدام الاستراتيجيات التعليمية الحديثة بما يعود بالفائدة على الطلبة أكاديمياً واجتماعياً.
وبدورها فقد أوضحت السيدة " النابلسي" بأن النموذج قد تم اطلاقه في العام 2010 وهو يتسم بالمرونه والقابلية للتطبيق في مختلف البيئات التعليمية بناءً على احتياجات المدارس واستعدادها، وقد تم تطويره بالاعتماد على الخبرات التعليمية المكتسبة باستخدام تكنولوجيا المعلومات لاحداث نقلة نوعية في التعليم نحو اقتصاد معرفي وتطوير مهارات التفكير الناقد وحل المشكلات ومهارات الإتصال والتواصل لدى طلبة المدارس.
ومن الجدير ذكره بأن مبادرة التعليم الأردنية هي إحدى مؤسسات جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة التعليمية غير الربحية، والتي اطلقت عام 2003 من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي والحكومة الأردنية وذلك بهدف دعم جهود الأردن في تحسين مستوى التعليم وتشجيع الإبداع وتطوير الكفاءات باستخدام الوسائل التكنولوجية حيث تحظى المبادرة كمؤسسة غير ربحية باهتمام ومتابعة حثيثين من لدن جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة.