إزالة شعار "الموت لأميركا وإسرائيل" من مساجد إيران
جو 24 : أعلن القيادي في ميليشيات الباسيج التابعة للحرس الثوري الإيراني، العقيد برات زادة، أن المساجد في إيران بدأت بإزالة شعار "الموت لأميركا، الموت لإسرائيل" والتخلي عن الهتاف به خلال الصلوات اليومية، معرباً عن أسفه إزاء الموضوع.
ووفقاً لموقع تابع للحرس الثوري الإيراني، فقد أعلن العقيد برات زادة، أن المساجد في إيران بدأت بإزالة شعار "الموت لأميركا" و"الموت لإسرائيل" والتخلي عن الهتاف به خلال الصلوات اليومية، وقال "روح مقارعة الاستكبار والتضحية بالنفس والشجاعة تنبع من المساجد"، وأعرب عن أسفه إزاء الموضوع، بسبب أن المساجد تعتبر المركز الرئيسي لتجنيد ميليشيات الباسيج والموالين للنظام.
واعتبر القيادي في ميليشيات الباسيج التخلي عن الهتاف بشعار "الموت لأمريكا" و"الموت لإسرائيل" أنه ألم كبير، وشدد على أن المساجد ليست فقط مكاناً لأداء الفريضة الإلهية، بل هي المحور الرئيسي للدفاع عن الثورة الإسلامية.
وأضاف برات زادة أن منشأ روح مقارعة الاستكبار وشعار "الموت لأميركا" و"الموت لإسرائيل» هو من كربلاء وواقعة عاشوراء، وأن المساجد هي خنادق لحماية الجمهورية الإسلامية.
من جانبه، أكد رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام الإيراني، علي أكبر هاشمي رفسنجاني، أن آية الله الخميني وافق على إزالة شعار "الموت لأمريكا" في نهاية حياته.
ووفقاً لموقع تابع للحرس الثوري الإيراني، فقد أعلن العقيد برات زادة، أن المساجد في إيران بدأت بإزالة شعار "الموت لأميركا" و"الموت لإسرائيل" والتخلي عن الهتاف به خلال الصلوات اليومية، وقال "روح مقارعة الاستكبار والتضحية بالنفس والشجاعة تنبع من المساجد"، وأعرب عن أسفه إزاء الموضوع، بسبب أن المساجد تعتبر المركز الرئيسي لتجنيد ميليشيات الباسيج والموالين للنظام.
واعتبر القيادي في ميليشيات الباسيج التخلي عن الهتاف بشعار "الموت لأمريكا" و"الموت لإسرائيل" أنه ألم كبير، وشدد على أن المساجد ليست فقط مكاناً لأداء الفريضة الإلهية، بل هي المحور الرئيسي للدفاع عن الثورة الإسلامية.
وأضاف برات زادة أن منشأ روح مقارعة الاستكبار وشعار "الموت لأميركا" و"الموت لإسرائيل» هو من كربلاء وواقعة عاشوراء، وأن المساجد هي خنادق لحماية الجمهورية الإسلامية.
من جانبه، أكد رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام الإيراني، علي أكبر هاشمي رفسنجاني، أن آية الله الخميني وافق على إزالة شعار "الموت لأمريكا" في نهاية حياته.