أول مولود سوري نازح في المفرق
جو 24 : شهد المستشفى الإماراتي الأردني الميداني بمدينة المفرق الأردنية أمس ولادة أول سورية نازحة.
وأطلقت كفاح خلف محمد، من مدينة الحسكة السورية، اسم "فاطمة"، على ابنتها تيمناً بالشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة "أم الإمارات".
ووجه السفير الإماراتي لدى الأردن عبد الله ناصر سلطان العامري، إدارة المستشفى الميداني بتقديم كافة الخدمات العلاجية والرعاية الطبية الكاملة للأم ومولودتها حتى تغادر المستشفى، وفقاً لصحيفة "الرؤية الاقتصادية" الإماراتية.
وقال مدير المستشفى الدكتور خالد سالم الساعدي إن استقبال المرضى ما زال متواصلاً من التاسعة صباحاً وحتى الخامسة مساء وبمعدل من 400 إلى 500 مريض يومياً.
وأشار الساعدي إلى أنه تم إجراء ثلاث عمليات خلال الأيام الماضية، إحداها لنزع رصاصة من رأس أحد النازحين، إضافة لعمليات كسور في اليد والرجل مع تواصل العلاج من الأمراض المختلفة كالحمى والحروق والإصابات البسيطة.
من جهته، أشار قائد فريق الإغاثة الإماراتي الموحد ماجد سلطان محمد سليمان إلى أنه تم تقسيم الفريق إلى أربعة فرق لمعاينة احتياجات النازحين السوريين في منطقة المفرق وما حولها، ومن ثم تسيير قوافل إغاثية لتوزيع الطرود الغذائية وتأثيث المنازل وسداد أجرة المساكن التي استأجروها لإيواء النازحين.
وأطلقت كفاح خلف محمد، من مدينة الحسكة السورية، اسم "فاطمة"، على ابنتها تيمناً بالشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة "أم الإمارات".
ووجه السفير الإماراتي لدى الأردن عبد الله ناصر سلطان العامري، إدارة المستشفى الميداني بتقديم كافة الخدمات العلاجية والرعاية الطبية الكاملة للأم ومولودتها حتى تغادر المستشفى، وفقاً لصحيفة "الرؤية الاقتصادية" الإماراتية.
وقال مدير المستشفى الدكتور خالد سالم الساعدي إن استقبال المرضى ما زال متواصلاً من التاسعة صباحاً وحتى الخامسة مساء وبمعدل من 400 إلى 500 مريض يومياً.
وأشار الساعدي إلى أنه تم إجراء ثلاث عمليات خلال الأيام الماضية، إحداها لنزع رصاصة من رأس أحد النازحين، إضافة لعمليات كسور في اليد والرجل مع تواصل العلاج من الأمراض المختلفة كالحمى والحروق والإصابات البسيطة.
من جهته، أشار قائد فريق الإغاثة الإماراتي الموحد ماجد سلطان محمد سليمان إلى أنه تم تقسيم الفريق إلى أربعة فرق لمعاينة احتياجات النازحين السوريين في منطقة المفرق وما حولها، ومن ثم تسيير قوافل إغاثية لتوزيع الطرود الغذائية وتأثيث المنازل وسداد أجرة المساكن التي استأجروها لإيواء النازحين.