تصفيات "يورو 2016".. إنجازات وإخفاقات
جو 24 : شهدت تصفيات النسخة المقبلة من كأس أوروبا لكرة القدم (يورو 2016)، مفارقات جديدة أو نادرة الحدوث، جاء بعضها بناء على زيادة عدد المنتخبات التي ستشارك بها، وبعضها الآخر بسبب تألق أو إخفاق منتخبات عريقة.
فقد تمكنت 3 منتخبات من بلوغ النسخة التي تستضيفها الملاعب الفرنسية، لأول مرة في تاريخهما، هي ألبانيا وويلز وأيرلندا الشمالية.
واستفادت المنتخبات الثلاثة من الوصول إلى النهائيات، مستفيدة من زيادة عدد مقاعد البطولة لأول مرة في تاريخها من 16 إلى 24، لتفتح الباب أمام منتخبات قليلة التجربة أوروبيا لرفع أعلامها في أهم بطولة قارية للمنتخبات في العالم.
واستعان المنتخب الويلزي طوال التصفيات، بخدمات نجمه الفذ جناح ريال مدريد غاريث بيل، ليسجل مشاركته الثانية في بطولة كبرى منذ مونديال 1958، عندما خاض أول وآخر مشاركاته على الصعيد العالمي أو القاري.
وبيل هو الوحيد في تشكيلة منتخب بلاده، الذي يلعب في بطولة خارج المملكة المتحدة، أما بقية زملائه فهم أعضاء بفرق إنجليزية أو ويلزية أو اسكتلندية.
أما منتخبا ألبانيا وإيرلندا الشمالية فهما بلا نجوم تقريبا، واستفاد الأول من وجوده في المجموعة الوحيدة التي تضم 5 منتخبات (بخلاف باقي مجموعات التصفيات وبها 6 منتخبات)، بينما أوقعت القرعة الثاني في مجموعة سهلة نسبيا.
فضلا عن ذلك، حقق المنتخب الإنجليزي العلامة الكاملة خلال التصفيات (30 نقطة من 30)، فصار ثالث من يحقق هذا الإنجاز في تصفيات أمم أوروبا بعد التشيك في تصفيات (يورو 2000) وألمانيا (يورو 2012).
وللمرة الأولى منذ عام 1984، يواجه منتخب هولندا خطر عدم المشاركة في كأس أوروبا، علما أن مصير "الطواحين" ليس بأيديهم.
ويدخل المنتخب "البرتقالي" الجولة الأخيرة من التصفيات الأوروبية، ويتعين عليه الفوز على ضيفه التشيكي، الثلاثاء، وفي الوقت ذاته انتظار سقوط تركيا على أرضها أمام أيسلندا لكي يضمن التأهل إلى الملحق، وهنا تكمن صعوبة مهمته.
يشار إلى أن هولندا توجت باللقب القاري عام 1988 بفضل الرباعي الشهير رود خوليت وماركو فان باستن ورونالدو كومان وفرانك ريكارد، وبلغ نصف النهائي عامي 2000 و2004، وربع النهائي عام 2008.
وعلى صعيد الإنجازات الفردية، واصل روبرت ليفاندوفسكي مهاجم منتخب بولندا تألقه، مسجلا 13 هدفا في مشواره خلال التصفيات.
وبهذا الرقم عادل "ليفا" لاعب بايرن ميونيخ الألماني الرقم القياسي لدافيد هيلي مهاجم إيرلندا الشمالية، من حيث عدد الأهداف المسجلة في تصفيات بطولة أوروبية واحدة، حيث سجل هيلي 13 هدفا في تصفيات "يورو 2008".
فقد تمكنت 3 منتخبات من بلوغ النسخة التي تستضيفها الملاعب الفرنسية، لأول مرة في تاريخهما، هي ألبانيا وويلز وأيرلندا الشمالية.
واستفادت المنتخبات الثلاثة من الوصول إلى النهائيات، مستفيدة من زيادة عدد مقاعد البطولة لأول مرة في تاريخها من 16 إلى 24، لتفتح الباب أمام منتخبات قليلة التجربة أوروبيا لرفع أعلامها في أهم بطولة قارية للمنتخبات في العالم.
واستعان المنتخب الويلزي طوال التصفيات، بخدمات نجمه الفذ جناح ريال مدريد غاريث بيل، ليسجل مشاركته الثانية في بطولة كبرى منذ مونديال 1958، عندما خاض أول وآخر مشاركاته على الصعيد العالمي أو القاري.
وبيل هو الوحيد في تشكيلة منتخب بلاده، الذي يلعب في بطولة خارج المملكة المتحدة، أما بقية زملائه فهم أعضاء بفرق إنجليزية أو ويلزية أو اسكتلندية.
أما منتخبا ألبانيا وإيرلندا الشمالية فهما بلا نجوم تقريبا، واستفاد الأول من وجوده في المجموعة الوحيدة التي تضم 5 منتخبات (بخلاف باقي مجموعات التصفيات وبها 6 منتخبات)، بينما أوقعت القرعة الثاني في مجموعة سهلة نسبيا.
فضلا عن ذلك، حقق المنتخب الإنجليزي العلامة الكاملة خلال التصفيات (30 نقطة من 30)، فصار ثالث من يحقق هذا الإنجاز في تصفيات أمم أوروبا بعد التشيك في تصفيات (يورو 2000) وألمانيا (يورو 2012).
وللمرة الأولى منذ عام 1984، يواجه منتخب هولندا خطر عدم المشاركة في كأس أوروبا، علما أن مصير "الطواحين" ليس بأيديهم.
ويدخل المنتخب "البرتقالي" الجولة الأخيرة من التصفيات الأوروبية، ويتعين عليه الفوز على ضيفه التشيكي، الثلاثاء، وفي الوقت ذاته انتظار سقوط تركيا على أرضها أمام أيسلندا لكي يضمن التأهل إلى الملحق، وهنا تكمن صعوبة مهمته.
يشار إلى أن هولندا توجت باللقب القاري عام 1988 بفضل الرباعي الشهير رود خوليت وماركو فان باستن ورونالدو كومان وفرانك ريكارد، وبلغ نصف النهائي عامي 2000 و2004، وربع النهائي عام 2008.
وعلى صعيد الإنجازات الفردية، واصل روبرت ليفاندوفسكي مهاجم منتخب بولندا تألقه، مسجلا 13 هدفا في مشواره خلال التصفيات.
وبهذا الرقم عادل "ليفا" لاعب بايرن ميونيخ الألماني الرقم القياسي لدافيد هيلي مهاجم إيرلندا الشمالية، من حيث عدد الأهداف المسجلة في تصفيات بطولة أوروبية واحدة، حيث سجل هيلي 13 هدفا في تصفيات "يورو 2008".