شهيدان برصاص الجيش الاسرائيلي قرب نابلس
جو 24 : استشهد شابان فلسطينيان برصاص الجيش الإسرائيلي، ظهر اليوم الجعة، قرب مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، بعد محاولة تنفيذ عملية طعن، بحسب الشرطة الإسرائيلية.
وقالت المتحدثة باسم الشرطة لوبا السمري: "قبل فتره قصيرة من ظهيرة اليوم الجمعة، ووفقًا للمعلومات والتفاصيل الأولية المتوفرة، وقعت محاولة طعن على حاجز تفواح تخللها هجوم من قبل شابين فلسطينيين، على جنود حرس الحدود، محاولين تنفيذ عملية طعن".
وأضافت في بيان وصل الأناضول نسخة منه أن "القوات ردت بإطلاق عيارات نارية تجاه الشابين وقتلتهما، دون تسجيل إصابات في الجيش".
وقال شهود إن "الجيش الإسرائيلي أطلق النار تجاه شابين على حاجز زعترة (تفوح)، جنوبي نابلس، ما أدى إلى إصابتهما بجروح خطيرة.
وأضاف الشهود للأناضول، أن الجيش الإسرائيلي أغلق الموقع ومنع الفلسطينيين من الاقتراب منه.
وتشهد الأراضي الفلسطينية وبلدات عربية في إسرائيل، منذ مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري، مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات إسرائيلية، اندلعت بسبب إصرار مستوطنين يهود على مواصلة اقتحام ساحات المسجد الأقصى، تحت حراسة قوات الجيش والشرطة الإسرائيلية، أدت لاستشهاد 68 فلسطينيًا.
كما يقوم الجيش الإسرائيلي منذ ذلك الحين، وبشكل شبه يومي، بعمليات إعدام لفلسطينيين في الضفة الغربية، والقدس، والمدن العربية، داخل الخط الأخضر "إسرائيل"، بزعم محاولتهم تنفيذ عمليات طعن ضد جنوده، في الوقت الذي يتداول فيه نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي مقاطع تسجيلية، لعمليات إعدام بدم بارد، ينفذها الجيش الإسرائيلي بحق الفلسطينيين.الاناضول
وقالت المتحدثة باسم الشرطة لوبا السمري: "قبل فتره قصيرة من ظهيرة اليوم الجمعة، ووفقًا للمعلومات والتفاصيل الأولية المتوفرة، وقعت محاولة طعن على حاجز تفواح تخللها هجوم من قبل شابين فلسطينيين، على جنود حرس الحدود، محاولين تنفيذ عملية طعن".
وأضافت في بيان وصل الأناضول نسخة منه أن "القوات ردت بإطلاق عيارات نارية تجاه الشابين وقتلتهما، دون تسجيل إصابات في الجيش".
وقال شهود إن "الجيش الإسرائيلي أطلق النار تجاه شابين على حاجز زعترة (تفوح)، جنوبي نابلس، ما أدى إلى إصابتهما بجروح خطيرة.
وأضاف الشهود للأناضول، أن الجيش الإسرائيلي أغلق الموقع ومنع الفلسطينيين من الاقتراب منه.
وتشهد الأراضي الفلسطينية وبلدات عربية في إسرائيل، منذ مطلع أكتوبر/تشرين الأول الجاري، مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات إسرائيلية، اندلعت بسبب إصرار مستوطنين يهود على مواصلة اقتحام ساحات المسجد الأقصى، تحت حراسة قوات الجيش والشرطة الإسرائيلية، أدت لاستشهاد 68 فلسطينيًا.
كما يقوم الجيش الإسرائيلي منذ ذلك الحين، وبشكل شبه يومي، بعمليات إعدام لفلسطينيين في الضفة الغربية، والقدس، والمدن العربية، داخل الخط الأخضر "إسرائيل"، بزعم محاولتهم تنفيذ عمليات طعن ضد جنوده، في الوقت الذي يتداول فيه نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي مقاطع تسجيلية، لعمليات إعدام بدم بارد، ينفذها الجيش الإسرائيلي بحق الفلسطينيين.الاناضول