#لن_اعتذر_لفرنسا
جو 24 : المسلمون ليسوا إرهابيين.. الهاشتاج الذي ما زال متصدّرا ترند تويتر العالمي لليوم الثاني على التوالي .
المسلمون ليسوا إرهابيين، الهاشتاج الذي دشّنه مستخدموا تويتر بعد الهجمات التى نفذها تنظيم داعش، فى العاصمة الفرنسية، حصدت فى حصيلة غير نهائية أكثر من 129 قتيلًا .
في نفس السياق وبعد التفجيرات العنيفة في في باريس، دشّن المغرّدون في السعوةدية هاشتاج #لن_أعتذر_لفرنسا، وذلك للتوضيح للرأي العالمي أنه ليس للعرب بشكل عام وللمسلمين بشكل خاص أية صلة بالتفجيرات الارهابية في باريس ، وأن الاعتذار على التفجيرات هو اعتراف ضمني بالأإرهاب والمسؤولية عن هذه العمليات .
وعبر الهاشتاج كتب المغرّد خالد : "بعد حملات الانبطاح والاعتذارات المتتالية #لن_اعتذر_لفرنسا فالاعتذار عن خطأ لم أفعله هو ضعف وتزلف غير مقبول"، فيما غرّدت ألما : "الاعتذار عن شيء لم تفعله هو اعتراف ضمني بأنك فعلته"
#تبرير_الارهاب_ارهاب
وعبر الهاشتاج الذي تصدّر دول الخليج العربي، #تبرير_الارهاب_ارهاب، استنكر المغرّدون ما يروّج له تنظيم داعش بأن العمليات في فرنسا هي جزء من الجهاد في سبيل الله ، مستشهدين بالآيات والأحاديث التي تحث على عدم قتل الأبرياء والرحمة والرأفة حتى بغير المسلمين .
وكتب المغرّد راشد : " لعنة الله، على كل من برر الإرهاب بأنه جهاد في سبيل الله وخدع جهله وأقنعهم بأن قتل النساء والأطفال هو العبادة، #تبرير_الارهاب_ارهاب"
أما أبو فراس الحسيني فقد غرّد على صفحته على تويتر: " #تبرير_الارهاب_ارهاب متى يتعلم المسئولين العرب ان يقولوا اصمتي يافرنسا هذا امنك وانت ماحميتية بنقعد نجلد ذاتنا على طول علشان بسمة الاوربي"
#علم_فرنسا
والهاشتاج التالي هو أكثر الهاشتاجات تفاعلا في دول المغرب العربي وبلاد الشام ، فقد تداول المغرّدون عبر الهاشتاج الجرائم المتعددة لفرنسا ضد العرب والمسلمين منذ القرن الماضي وعمليات الاعدام البشعة التي قامت بها في الجزائر ابان احتلالها، مستنكرين كمية التعاطف العربي الذي نالته باريس ولم تنله أية عاصمة عرببية أو اسلامية رغم أن جميع الدول العربية تتعرّض لإرهاب يومي.
وغرّد الفلسطيني غريب : " #علم_فرنسا اسأل عنها 100 ألف شهيد أجرت فرنسا 17 تجربة نووية عليهم في الجزائر في الفترة من 1960 - 1966 م"
أما الجزائري هشام : " فرنسا في الخمسينات قتلت 150 جزائري في تجارب نوويه فرنسا 2015 بتحرق المصحف ومحدش اتكلم عمرك بقا شفت العرب المجرمين بيحرقوا انجيل! #علم_فرنسا"
والجزائرية أسماء باوزير : " هل دماؤنا رخيصة ودماؤهم غالية؟ اسأله نفسك قبل أن تضع #علم_فرنسا كدلالة على تضامنك معهم. يكفي أن تكره العمل الإرهابي وتذكر الولاء والبراء!"
أما على الصعيد العالمي لترند تويتر ،
صعد هاشتاج #PrayForSyria متصدّرا الترند العالمي لأكثر من 24 ساعه وما زال متصدّرا حتى اللحظة .
وعلى الهاشتاج تداول المغرّدون تغريدات متعاطفة مع سوريا على غرار التعاطف العالمي مع باريس رغم أن الحرب الدائرة في سورية مر عليها أكثر من 4 سنوات دون أي تحرك شعبي دولي يذكر .
مفاجأة .. حساب على تويتر أعلن عن تفجيرات باريس قبل 48 ساعه من التفجيرات ؟.. وأعداد القتلى .
ليست كذبة نيسان فإنه ليس الأول من ابريل، عندما نشر الحساب sPZbook@ على تويتر تدوينة ذكر فيه سقوط عدد من القتلى والجرحى في هجمات باريس ، أما الغريب بأالأمر أن التدوينة كانت قبل حدوث العمل الإرهابي بحوالي 48 ساعة
وجاء في التغريدة الصادرة من الحساب بتاريخ 11 نوفمبر "قبل 48 ساعه من التفجيرات" ، أن "حصيلة قتلى الهجوم الإرهابي في باريس ارتفعت إلى 120 على الأقل مع إصابة 270 آخرين بجراح".
التغريدة التي حذفت فيما بعد تداولها النشطاء متهمين أجهزة أمنية دولية بالتسبب بالتفجيرات وادارتها خاصة وأن توقّع العمل الارهابي قبل 48 ساعه من حدوثه أمر مستحيل .,
واعتبر آخرين أن الحساب ربما يدار من أجهزة استخبارات دولية، وأن هذه الأجهزة هي من نفذت العملية، بحسب التعليقات.
دنيا الوطن
المسلمون ليسوا إرهابيين، الهاشتاج الذي دشّنه مستخدموا تويتر بعد الهجمات التى نفذها تنظيم داعش، فى العاصمة الفرنسية، حصدت فى حصيلة غير نهائية أكثر من 129 قتيلًا .
في نفس السياق وبعد التفجيرات العنيفة في في باريس، دشّن المغرّدون في السعوةدية هاشتاج #لن_أعتذر_لفرنسا، وذلك للتوضيح للرأي العالمي أنه ليس للعرب بشكل عام وللمسلمين بشكل خاص أية صلة بالتفجيرات الارهابية في باريس ، وأن الاعتذار على التفجيرات هو اعتراف ضمني بالأإرهاب والمسؤولية عن هذه العمليات .
وعبر الهاشتاج كتب المغرّد خالد : "بعد حملات الانبطاح والاعتذارات المتتالية #لن_اعتذر_لفرنسا فالاعتذار عن خطأ لم أفعله هو ضعف وتزلف غير مقبول"، فيما غرّدت ألما : "الاعتذار عن شيء لم تفعله هو اعتراف ضمني بأنك فعلته"
#تبرير_الارهاب_ارهاب
وعبر الهاشتاج الذي تصدّر دول الخليج العربي، #تبرير_الارهاب_ارهاب، استنكر المغرّدون ما يروّج له تنظيم داعش بأن العمليات في فرنسا هي جزء من الجهاد في سبيل الله ، مستشهدين بالآيات والأحاديث التي تحث على عدم قتل الأبرياء والرحمة والرأفة حتى بغير المسلمين .
وكتب المغرّد راشد : " لعنة الله، على كل من برر الإرهاب بأنه جهاد في سبيل الله وخدع جهله وأقنعهم بأن قتل النساء والأطفال هو العبادة، #تبرير_الارهاب_ارهاب"
أما أبو فراس الحسيني فقد غرّد على صفحته على تويتر: " #تبرير_الارهاب_ارهاب متى يتعلم المسئولين العرب ان يقولوا اصمتي يافرنسا هذا امنك وانت ماحميتية بنقعد نجلد ذاتنا على طول علشان بسمة الاوربي"
#علم_فرنسا
والهاشتاج التالي هو أكثر الهاشتاجات تفاعلا في دول المغرب العربي وبلاد الشام ، فقد تداول المغرّدون عبر الهاشتاج الجرائم المتعددة لفرنسا ضد العرب والمسلمين منذ القرن الماضي وعمليات الاعدام البشعة التي قامت بها في الجزائر ابان احتلالها، مستنكرين كمية التعاطف العربي الذي نالته باريس ولم تنله أية عاصمة عرببية أو اسلامية رغم أن جميع الدول العربية تتعرّض لإرهاب يومي.
وغرّد الفلسطيني غريب : " #علم_فرنسا اسأل عنها 100 ألف شهيد أجرت فرنسا 17 تجربة نووية عليهم في الجزائر في الفترة من 1960 - 1966 م"
أما الجزائري هشام : " فرنسا في الخمسينات قتلت 150 جزائري في تجارب نوويه فرنسا 2015 بتحرق المصحف ومحدش اتكلم عمرك بقا شفت العرب المجرمين بيحرقوا انجيل! #علم_فرنسا"
والجزائرية أسماء باوزير : " هل دماؤنا رخيصة ودماؤهم غالية؟ اسأله نفسك قبل أن تضع #علم_فرنسا كدلالة على تضامنك معهم. يكفي أن تكره العمل الإرهابي وتذكر الولاء والبراء!"
أما على الصعيد العالمي لترند تويتر ،
صعد هاشتاج #PrayForSyria متصدّرا الترند العالمي لأكثر من 24 ساعه وما زال متصدّرا حتى اللحظة .
وعلى الهاشتاج تداول المغرّدون تغريدات متعاطفة مع سوريا على غرار التعاطف العالمي مع باريس رغم أن الحرب الدائرة في سورية مر عليها أكثر من 4 سنوات دون أي تحرك شعبي دولي يذكر .
مفاجأة .. حساب على تويتر أعلن عن تفجيرات باريس قبل 48 ساعه من التفجيرات ؟.. وأعداد القتلى .
ليست كذبة نيسان فإنه ليس الأول من ابريل، عندما نشر الحساب sPZbook@ على تويتر تدوينة ذكر فيه سقوط عدد من القتلى والجرحى في هجمات باريس ، أما الغريب بأالأمر أن التدوينة كانت قبل حدوث العمل الإرهابي بحوالي 48 ساعة
وجاء في التغريدة الصادرة من الحساب بتاريخ 11 نوفمبر "قبل 48 ساعه من التفجيرات" ، أن "حصيلة قتلى الهجوم الإرهابي في باريس ارتفعت إلى 120 على الأقل مع إصابة 270 آخرين بجراح".
التغريدة التي حذفت فيما بعد تداولها النشطاء متهمين أجهزة أمنية دولية بالتسبب بالتفجيرات وادارتها خاصة وأن توقّع العمل الارهابي قبل 48 ساعه من حدوثه أمر مستحيل .,
واعتبر آخرين أن الحساب ربما يدار من أجهزة استخبارات دولية، وأن هذه الأجهزة هي من نفذت العملية، بحسب التعليقات.
دنيا الوطن