قلبي على وطني .. وقلب الحكومة على حجر
محمد خلف الشلول
جو 24 : حالي حال كل المواطنين رغم البؤس والقهر.. الذي نعاني منه تظل قلوبنا على الوطن.. ونحن نرى تردي أداء الحكومة ومؤسسات الدولة في متابعة قضايا المواطنين.
وعند مراجعة أي مواطن لأي مؤسسة لابد له من معرفة أو وساطة كي تمشي أموره وغير ذلك تهمل قضيته وتبقى في الأدراج العفنة.
أين الرقابة على تردي أداء الموظفين الذين يأكلون رواتبهم حرام لعدم قيامهم بواجباتهم الوظيفية.
الحكومة تلوم المواطن إذا ضرب معلمًا أو طبيبًا أو موظفًا ما.. لكن لا تعلم الحكومة بتقصير هؤلاء الموظفين واستهتارهم بالمواطنين .
والمصائب الكبرى في البلديات.. تسيّب واضح .. يشعر المواطن كأنه في الصومال وأنه لا توجد حكومة وإن وجدت فقلبها على حجر.
وعند مراجعة أي مواطن لأي مؤسسة لابد له من معرفة أو وساطة كي تمشي أموره وغير ذلك تهمل قضيته وتبقى في الأدراج العفنة.
أين الرقابة على تردي أداء الموظفين الذين يأكلون رواتبهم حرام لعدم قيامهم بواجباتهم الوظيفية.
الحكومة تلوم المواطن إذا ضرب معلمًا أو طبيبًا أو موظفًا ما.. لكن لا تعلم الحكومة بتقصير هؤلاء الموظفين واستهتارهم بالمواطنين .
والمصائب الكبرى في البلديات.. تسيّب واضح .. يشعر المواطن كأنه في الصومال وأنه لا توجد حكومة وإن وجدت فقلبها على حجر.