الاردنيون يحتلون المرتبة 54 بين الشعوب التي تشعر بالسعادة
جو 24 : كشف تقرير صادر عن المعهد الكندي للدراسات المتقدمة عن احتلال الأردن المرتبة الرابعة والخمسين بين الدول التي يشعر مواطنوها بالسعادة، على مستوى العالم، فيما حل السعوديون في المركز الـ 26 للشعوب الأكثر سعادة عالميا، ثم الإمارات في المرتبة الـ 17، ثم الكويت في المرتبة الـ 29، ثم قطر في المركز الـ 31، ثم الأردن في المرتبة الـ54 .
وتأتي هذة لنتائج في أول مسح دولي شامل عن السعادة تجريه الأمم المتحدة من خلال تقرير السعادة العالمي الذي كشف النقاب عنه خلال مؤتمر للأمم المتحدة في نيويورك.
وقد حلت الدنمارك في المركز الأول، ثم فنلندا، فالنرويج، ثم هولندا، وجاءت كندا خامسة، فيما احتلت المراكز من السادس حتى العاشر، كل من سويسرا، السويد، نيوزيلندا، أستراليا وإيرلندا على الترتيب. أما الولايات المتحدة فجاءت في المركز الـ 11 حيث أظهر التصنيف أن شعب توغو يعتبر الأتعس على كوكب الأرض، وسبقته في الترتيب شعوب عدد من دول جنوب الصحراء الإفريقية.
وحصلت الدنمارك والنرويج وفنلندا وهولندا وكلّها موجودة في أوروبّا الشمالية، على معدّل بلغ 7.6 على مقياس من 0 إلى 10. أمّا البلدان الأقلّ سعادة في العالم، فهي جميعها دول فقيرة موجودة في إفريقيا (توغو وبنين وجمهورية إفريقيا الوسطى وسيراليون) مع معدّل لم يتجاوز 3.4.
و اللافت أن التقرير أظهر أنّ الثروة ليست هي ما يجعل الناس سعداء، بل إنّ الحرّية السياسيّة والشبكات الاجتماعية القوية وغياب الفساد، هي جميعها عوامل أكثر أهمّية وفاعليّة من الدخل المرتفع في شرح الاختلافات في السعادة والرفاهية ما بين الدول التي تحتلّ المراتب الأولى والدول التي تقبع في أسفل الترتيب.
كما اعتبرت معايير، مثل الصحّة العقلية والجسدية ووجود شخص يمكن الاعتماد عليه، بالإضافة إلى الاستقرار الوظيفي والأسري عوامل أساسيّة في رفع مستوى السعادة.
وتأتي هذة لنتائج في أول مسح دولي شامل عن السعادة تجريه الأمم المتحدة من خلال تقرير السعادة العالمي الذي كشف النقاب عنه خلال مؤتمر للأمم المتحدة في نيويورك.
وقد حلت الدنمارك في المركز الأول، ثم فنلندا، فالنرويج، ثم هولندا، وجاءت كندا خامسة، فيما احتلت المراكز من السادس حتى العاشر، كل من سويسرا، السويد، نيوزيلندا، أستراليا وإيرلندا على الترتيب. أما الولايات المتحدة فجاءت في المركز الـ 11 حيث أظهر التصنيف أن شعب توغو يعتبر الأتعس على كوكب الأرض، وسبقته في الترتيب شعوب عدد من دول جنوب الصحراء الإفريقية.
وحصلت الدنمارك والنرويج وفنلندا وهولندا وكلّها موجودة في أوروبّا الشمالية، على معدّل بلغ 7.6 على مقياس من 0 إلى 10. أمّا البلدان الأقلّ سعادة في العالم، فهي جميعها دول فقيرة موجودة في إفريقيا (توغو وبنين وجمهورية إفريقيا الوسطى وسيراليون) مع معدّل لم يتجاوز 3.4.
و اللافت أن التقرير أظهر أنّ الثروة ليست هي ما يجعل الناس سعداء، بل إنّ الحرّية السياسيّة والشبكات الاجتماعية القوية وغياب الفساد، هي جميعها عوامل أكثر أهمّية وفاعليّة من الدخل المرتفع في شرح الاختلافات في السعادة والرفاهية ما بين الدول التي تحتلّ المراتب الأولى والدول التي تقبع في أسفل الترتيب.
كما اعتبرت معايير، مثل الصحّة العقلية والجسدية ووجود شخص يمكن الاعتماد عليه، بالإضافة إلى الاستقرار الوظيفي والأسري عوامل أساسيّة في رفع مستوى السعادة.