الروابدة يفتح النار على قانون الانتخاب: تزوير للارادة السياسية.. ولا أب أو أم له
جو 24 : جدد رئيس الوزراء الأسبق، الدكتور عبدالرؤوف الروابدة، تأكيده على أن مشروع قانون الانتخابات الجديد يمثل "تزويرا للإرادة السياسية عبر تنفيذها بصورة خاطئة"، معتبرا أن قانون الانتخابات " ليس له أب أو أم" وانه لا يتضمن أي ايجابية.
وطالب الروابدة بنظام انتخابي مختلط يعتمد على النسبية المغلقة والمقاعد الفردية مناصفة مع التأكيد على عدم العبث بالإرادة الانتخابية من مختلف الأطراف.
وخلال الندوة التي عقدتها جمعية الشفافية الدولية حول قانون الانتخابات، بمشاركة القيادي في الحركة الإسلامية سالم الفلاحات والكاتب والمحلل السياسي عريب الرنتاوي وأدارها رئيس جمعية الشفافية الدكتور ممدوح العبادي، ونقلت يومية السبيل مقتطفات منها، أشار الروابدة إلى أن القائمة النسبية يجب أن تكون على مستوى المملكة وتعتمد على نسبة حسم، مشيرا إلى أن "ضعف المشاركة الشعبية في الانتخابات لا سيما في عمان والزرقاء مرده خلل اجتماعي".
وأكد الروابدة أهمية رفع نسبة الانتخاب للوصول إلى تمثيل حقيقي للإرادة الشعبية، كما أشار إلى خطورة عمليات نقل الناخبين من دائرة انتخابية إلى أخرى بما يساهم في الحد من المال السياسي.
وشدد الروابدة على ضرورة الاهتمام بعملية تقسيم الدوائر الانتخابية وعدد مقاعد كل دائرة، معتبراً أن عددا من التيارات استفردت بالساحة الأردنية في ظل غياب الإسلاميين.
وطالب الروابدة بنظام انتخابي مختلط يعتمد على النسبية المغلقة والمقاعد الفردية مناصفة مع التأكيد على عدم العبث بالإرادة الانتخابية من مختلف الأطراف.
وخلال الندوة التي عقدتها جمعية الشفافية الدولية حول قانون الانتخابات، بمشاركة القيادي في الحركة الإسلامية سالم الفلاحات والكاتب والمحلل السياسي عريب الرنتاوي وأدارها رئيس جمعية الشفافية الدكتور ممدوح العبادي، ونقلت يومية السبيل مقتطفات منها، أشار الروابدة إلى أن القائمة النسبية يجب أن تكون على مستوى المملكة وتعتمد على نسبة حسم، مشيرا إلى أن "ضعف المشاركة الشعبية في الانتخابات لا سيما في عمان والزرقاء مرده خلل اجتماعي".
وأكد الروابدة أهمية رفع نسبة الانتخاب للوصول إلى تمثيل حقيقي للإرادة الشعبية، كما أشار إلى خطورة عمليات نقل الناخبين من دائرة انتخابية إلى أخرى بما يساهم في الحد من المال السياسي.
وشدد الروابدة على ضرورة الاهتمام بعملية تقسيم الدوائر الانتخابية وعدد مقاعد كل دائرة، معتبراً أن عددا من التيارات استفردت بالساحة الأردنية في ظل غياب الإسلاميين.