النقابات تحذر من استفراد الاحتلال بالاسرى في سجونه
جو 24 : تابعت النقابات المهنية بغضب واستنكار شديدين الجرائم والانتهاكات العنصرية التي ترتكبها آلة الحرب الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، واستباحة قطعان المستوطنين للمقدسات الاسلامية والمسيحية بحماية ودعم من شرطة الاحتلال، واعتقال النساء والأطفال بشكل يندى له الجبين في اختراق واضح لكافة المواثيق والمعاهدات الدولية وفي ظل صمت عربي دولي مطبق.
ودعا رئيس مجلس النقباء، نقيب المهندسين المهندس ماجد الطباع إلى تنظيم أوسع حملة تضامن عربية إسلامية ودولية مع المسجد الأقصى المبارك والمدافعين عنه والواقفين في ساحاته وقفة صمود مشرفة، لحمايته وكف يد الكيان الصهيوني عنه ومنعه من تحقيق أهدافه الرامية إلى تقسيمه مكانيا وزمانيا.
وطالب المجلس الحكومات العربية ومؤسسات المجتمع الدولي على رأسها مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية في توفير حماية للمقدسات والانسان الفلسطيني والتحرك لرفع الظلم عنه ونصرة حقه وقيام دولته على ترابه الطاهر.
وحذر من استفراد الاحتلال الصهيوني بالأسرى في سجونه وتضييق الخناق عليهم في ظل انشغال الشارع العربي بمشاكله وانشغال الشارع الفلسطيني بثورته .
وأكد المجلس في تصريح صحفي أن الحكومة الأردنية معنية بالدرجة الأولى بصفة الوصاية الأردنية على المقدسات الاسلامية في القدس، بتحمل مسؤولياتها كاملة تجاه المسجد الأقصى والمقدسات الاسلامية، وضرورة أن يكون لها ردا حازما على كافة الممارسات الصهيونية، ينهي الاعتداءات بشكل فوري ويمنع وقوعها مستقبلا، يبدأه بطرد سفير الكيان الصهيوني من عمان واغلاق السفارة.
وحيا المجلس بكل اعتزاز وإكبار نضال الشعب الفلسطيني، داعيا اياهم إلى رص صفوفهم والوقوف بصلابة أمام الأعمال الإجرامية التي يقوم بها الاحتلال، مقدما أشد تعازيه ومواساته لأسر الشهداء.
ودعا رئيس مجلس النقباء، نقيب المهندسين المهندس ماجد الطباع إلى تنظيم أوسع حملة تضامن عربية إسلامية ودولية مع المسجد الأقصى المبارك والمدافعين عنه والواقفين في ساحاته وقفة صمود مشرفة، لحمايته وكف يد الكيان الصهيوني عنه ومنعه من تحقيق أهدافه الرامية إلى تقسيمه مكانيا وزمانيا.
وطالب المجلس الحكومات العربية ومؤسسات المجتمع الدولي على رأسها مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية في توفير حماية للمقدسات والانسان الفلسطيني والتحرك لرفع الظلم عنه ونصرة حقه وقيام دولته على ترابه الطاهر.
وحذر من استفراد الاحتلال الصهيوني بالأسرى في سجونه وتضييق الخناق عليهم في ظل انشغال الشارع العربي بمشاكله وانشغال الشارع الفلسطيني بثورته .
وأكد المجلس في تصريح صحفي أن الحكومة الأردنية معنية بالدرجة الأولى بصفة الوصاية الأردنية على المقدسات الاسلامية في القدس، بتحمل مسؤولياتها كاملة تجاه المسجد الأقصى والمقدسات الاسلامية، وضرورة أن يكون لها ردا حازما على كافة الممارسات الصهيونية، ينهي الاعتداءات بشكل فوري ويمنع وقوعها مستقبلا، يبدأه بطرد سفير الكيان الصهيوني من عمان واغلاق السفارة.
وحيا المجلس بكل اعتزاز وإكبار نضال الشعب الفلسطيني، داعيا اياهم إلى رص صفوفهم والوقوف بصلابة أمام الأعمال الإجرامية التي يقوم بها الاحتلال، مقدما أشد تعازيه ومواساته لأسر الشهداء.