الى الوزير الكلالدة:الحكومة لا تستمع الا لصدى صوتها
جو 24 : يصر وزير الشؤون السياسية والبرلمانية خالد الكلالدة على استفزاز المتابعين الصامتين الذين قرروا ان ينأوا بانفسهم عن المشهد بتصريحاته الكثيرة غير الواقعية والتي لا تمت لواقع حالنا باي صلة ، عن اي اصلاح يتحدث الوزير وعن اي مشاركة سياسية لاطياف غير الموجودة على اجندة الحكومة ،الى درجة انها لا تستمع الا لصدى صوتها فقط ،ولا يطربها غير الاشادات والمديح ..
على كل حال سيستمر الكلالدة شئنا ام ابينا بالحديث عن الاصلاح السياسي القائم والقادم ،ونحن نجيبه بان القائم ليس اصلاحا انما تقييد وتكبيل سجن وتوقيف وترهيب وترويع ، والقادم لن يكون بهّمة النسور وحكومته افضل بكثير مما كنا عليه ..
وتاليا نص الخبر الذي نشر عن الوير خالد الكلالدة :
الكلالده: الحكومة حريصة على مشاركة الأطياف السياسية في الإصلاح
عمان / التقى وزير الشؤون السياسية والبرلمانية د. خالد الكلالده اليوم المدير الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤسسة فريدريش ناومان د. رينيه كلاف بحضور أمين عام حزب التيار الوطني د. صالح إرشيدات وأمين عام الوزارة رئيس لجنة شؤون الأحزاب رامي وريكات.
وأكد أهمية استفادة الأحزاب والقطاعات الشبابية والمرأة ومؤسسات المُجتمع المدني من المشاريع التي تنفذها فريدريش ناومان في الأردن؛ بهدف تعزيز مساهمتها في ترسيخ الإصلاح السياسي والحوار والديمقراطية.
كما أكد الكلالده خلال اللقاء الذي حضره الممثل المقيم للمؤسسة في الأردن ولبنان والعراق وسوريا أولرش فاكر بأن الحكومة حريصة على مشاركة القوى السياسية والحزبية والشبابية والنسائية والشعبية ومن كافة الأطياف في مسيرة الإصلاح.
من جانبه لفت د. رينيه كلاف إلى أهمية تعاون مؤسسة فريدريش ناومان مع وزارة الشؤون السياسيبة والبرلمانية بهدف دعم دور الأحزاب وقطاعي الشباب والمرأة في الحياة السياسية. ورحب بإقامة مشاريع مشتركة مع الوزارة في مختلف المجالات.
وعرض رامي وريكات خلال الاجتماع رؤية الوزارة حول بعض القضايا المهمّة في عملية الإصلاح السياسي في هذه المرحلة؛ والتي تحتاج إلى دعم وتمويل المؤسسات الدولية والأقليمية؛ والتي سيكون لها انعكاس مباشر على تعزيز الحياة السياسية والحزبية والشبابية والنسائية والمجتمع المدني.
على كل حال سيستمر الكلالدة شئنا ام ابينا بالحديث عن الاصلاح السياسي القائم والقادم ،ونحن نجيبه بان القائم ليس اصلاحا انما تقييد وتكبيل سجن وتوقيف وترهيب وترويع ، والقادم لن يكون بهّمة النسور وحكومته افضل بكثير مما كنا عليه ..
وتاليا نص الخبر الذي نشر عن الوير خالد الكلالدة :
الكلالده: الحكومة حريصة على مشاركة الأطياف السياسية في الإصلاح
عمان / التقى وزير الشؤون السياسية والبرلمانية د. خالد الكلالده اليوم المدير الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤسسة فريدريش ناومان د. رينيه كلاف بحضور أمين عام حزب التيار الوطني د. صالح إرشيدات وأمين عام الوزارة رئيس لجنة شؤون الأحزاب رامي وريكات.
وأكد أهمية استفادة الأحزاب والقطاعات الشبابية والمرأة ومؤسسات المُجتمع المدني من المشاريع التي تنفذها فريدريش ناومان في الأردن؛ بهدف تعزيز مساهمتها في ترسيخ الإصلاح السياسي والحوار والديمقراطية.
كما أكد الكلالده خلال اللقاء الذي حضره الممثل المقيم للمؤسسة في الأردن ولبنان والعراق وسوريا أولرش فاكر بأن الحكومة حريصة على مشاركة القوى السياسية والحزبية والشبابية والنسائية والشعبية ومن كافة الأطياف في مسيرة الإصلاح.
من جانبه لفت د. رينيه كلاف إلى أهمية تعاون مؤسسة فريدريش ناومان مع وزارة الشؤون السياسيبة والبرلمانية بهدف دعم دور الأحزاب وقطاعي الشباب والمرأة في الحياة السياسية. ورحب بإقامة مشاريع مشتركة مع الوزارة في مختلف المجالات.
وعرض رامي وريكات خلال الاجتماع رؤية الوزارة حول بعض القضايا المهمّة في عملية الإصلاح السياسي في هذه المرحلة؛ والتي تحتاج إلى دعم وتمويل المؤسسات الدولية والأقليمية؛ والتي سيكون لها انعكاس مباشر على تعزيز الحياة السياسية والحزبية والشبابية والنسائية والمجتمع المدني.