ماذا علّق ناشطون على مباراة جمعت أئمة بقساوسة وحكم يهودي؟
جو 24 :
المباراة التي انتهت بفوز فريق المسلمين، بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدفين، على فريق القساوسة الذي ضم امرأة، أثارت حفيظة عدد من الناشطين عبر مواقع التواصل، بسبب تعيين الحكم من الديانة اليهودية.
أحمد كامل قال إن "هذة المبارة ترسيخ صريح لفكرة العنصرية، صراع بين مسيحيين ومسلمين وحكم يهودي".
وتابع: "إذا كان الغرض من المباراة هو توضيح فكرة التسامح الدينى والتعايش فى مجتمع يسوده الحب، كان من الواجب دمج المسلمين والمسيحيين في فريق، واحد فريق ينافس فريق، وليس مسلم يتحدى مسيحي".
وأضاف حبيب غوزي: "ما لفت نظري و شدّ انتباهي هو طريقة التقسيم و مدلولاتها: القساوسة المسيحيون سيواجهون أئمة مساجد، والحكم يهوديّ".
وأكمل متسائلا: "فهل اليهودي هو أعدل من الفريقين؟ أم هي عقلية الغرب الحامل لعقدة (الشعور بالذنب) على ما اقترف من مجازر تجاه اليهود، فهل على المسلمين أن يحملوا عقدة جرائم اقترفها غيرهم؟".
مهدي العتبي، قال: "الحكم اليهودي هو الفائز في المباراة، لأنه حتماً في أية مواجهة سيكون خسران مقهور وفائز مغرور. وهذا هو ديدن اليهود منذ أن وجدوا".
حسن صوراني أيّد كلام سابقيه، قائلا: "اليهود يفهمون يجعلون المسلمين والنصارى يتصارعون وهم يؤدون دور الحكم في الموضوع".
احتضنت مدينة دوسلدورف الألمانية مباراة في كرة القدم فريدة من نوعها، جمعت بين فريقين يتكون أحدهما من قساوسة مسيحيين والآخر من أئمة مساجد، فيما تولى دور الحكم حبر يهودي.
المباراة التي انتهت بفوز فريق المسلمين، بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدفين، على فريق القساوسة الذي ضم امرأة، أثارت حفيظة عدد من الناشطين عبر مواقع التواصل، بسبب تعيين الحكم من الديانة اليهودية.
أحمد كامل قال إن "هذة المبارة ترسيخ صريح لفكرة العنصرية، صراع بين مسيحيين ومسلمين وحكم يهودي".
وتابع: "إذا كان الغرض من المباراة هو توضيح فكرة التسامح الدينى والتعايش فى مجتمع يسوده الحب، كان من الواجب دمج المسلمين والمسيحيين في فريق، واحد فريق ينافس فريق، وليس مسلم يتحدى مسيحي".
وأضاف حبيب غوزي: "ما لفت نظري و شدّ انتباهي هو طريقة التقسيم و مدلولاتها: القساوسة المسيحيون سيواجهون أئمة مساجد، والحكم يهوديّ".
وأكمل متسائلا: "فهل اليهودي هو أعدل من الفريقين؟ أم هي عقلية الغرب الحامل لعقدة (الشعور بالذنب) على ما اقترف من مجازر تجاه اليهود، فهل على المسلمين أن يحملوا عقدة جرائم اقترفها غيرهم؟".
مهدي العتبي، قال: "الحكم اليهودي هو الفائز في المباراة، لأنه حتماً في أية مواجهة سيكون خسران مقهور وفائز مغرور. وهذا هو ديدن اليهود منذ أن وجدوا".
حسن صوراني أيّد كلام سابقيه، قائلا: "اليهود يفهمون يجعلون المسلمين والنصارى يتصارعون وهم يؤدون دور الحكم في الموضوع".