الامن والاستقرار !
جو 24 : اكد نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الدكتور عوض خليفات ان المحافظة على الامن والاستقرار وفرض سيادة القانون يشكل حجر الاساس الذي يبنى عليه
تقدم المجتمعات وتطورها في شتى المجالات. وشدد نائب رئيس الوزراء على ان الحكومة ملتزمة وبموجب الدستور بحماية وتعزيز حرية الراي والتعبير ما دامت ملتزمة بالقوانين والثوابت ومنظومة القيم والاخلاق الاردنية النبيلة.
لا غبار على كلام معالي نائب الرئيس، فنحن مجتمع نفخر بقرارنا المجتعي بالحفاظ على امن الوطن، فنعمة الامن والامان هي نتيجة منطقية لقرار جمعي
لخلق شروط التقدم والازدهار، وهر قرار لم يعبث به الا قرارات جائرة وطائشة من قبل بعض الرسميين الذين وصلوا الى مواقعهم وليس لديهم ادنى درجات الوعي بمكونات الامن الوطني، فالامن لا يعني البطش والسلطة لا يجب ان تكون غاشمة، فالامن يتحقق فقط ان شعر المواطن بأن الحكومة مسؤولة عنه وتستجيب لآماله وتعبر عن تطلعاته.
لا شك بأن معالي الرئيس وهو الاكاديمي الذي تنقل من موقع لآخر على مدار العقدين الماضيين يستوعب جيدا الشروط الموضوعية للمحافظة على الأمن ويستوعب جيدا ان الحكومة يجب ان تقدم انموذجا يحتذى به، فالأمر لا يتوقف فقط على المواطن الذي لم يعد يخاف او يحترم الممارسات الحكومية التي بات
يشعر بأنها تستهدفه. مرة أخرى، على الحكومة ان تركز على العمل وتبتعد عن محاولة كسب معركة الاعلام والعلاقات العامة، فيا معالي الوزير هل لك أن تساعد الحكومة في التفكير في اجتراح حلول لمشاكل حقيقية تواجهة المجتمع الاردني بدلا من الحديث عن اعراض المشاكل التي تعصف بنا جمعيا.
تقدم المجتمعات وتطورها في شتى المجالات. وشدد نائب رئيس الوزراء على ان الحكومة ملتزمة وبموجب الدستور بحماية وتعزيز حرية الراي والتعبير ما دامت ملتزمة بالقوانين والثوابت ومنظومة القيم والاخلاق الاردنية النبيلة.
لا غبار على كلام معالي نائب الرئيس، فنحن مجتمع نفخر بقرارنا المجتعي بالحفاظ على امن الوطن، فنعمة الامن والامان هي نتيجة منطقية لقرار جمعي
لخلق شروط التقدم والازدهار، وهر قرار لم يعبث به الا قرارات جائرة وطائشة من قبل بعض الرسميين الذين وصلوا الى مواقعهم وليس لديهم ادنى درجات الوعي بمكونات الامن الوطني، فالامن لا يعني البطش والسلطة لا يجب ان تكون غاشمة، فالامن يتحقق فقط ان شعر المواطن بأن الحكومة مسؤولة عنه وتستجيب لآماله وتعبر عن تطلعاته.
لا شك بأن معالي الرئيس وهو الاكاديمي الذي تنقل من موقع لآخر على مدار العقدين الماضيين يستوعب جيدا الشروط الموضوعية للمحافظة على الأمن ويستوعب جيدا ان الحكومة يجب ان تقدم انموذجا يحتذى به، فالأمر لا يتوقف فقط على المواطن الذي لم يعد يخاف او يحترم الممارسات الحكومية التي بات
يشعر بأنها تستهدفه. مرة أخرى، على الحكومة ان تركز على العمل وتبتعد عن محاولة كسب معركة الاعلام والعلاقات العامة، فيا معالي الوزير هل لك أن تساعد الحكومة في التفكير في اجتراح حلول لمشاكل حقيقية تواجهة المجتمع الاردني بدلا من الحديث عن اعراض المشاكل التي تعصف بنا جمعيا.
تابعو الأردن 24 على 
