المستقلة للانتخاب ملتزمة بالحد الاعلى من معايير النزاهة
جو 24 :
نظمت الهيئة المستقلة للانتخاب بالتعاون مع دائرة الشؤون الفلسطينية لقاء حواريا بمخيم الشهيد عزمي المفتي اليوم الثلاثاء، تحدث فيه اخصائي الاعلام في الهيئة سعد العشوش حول اجراءات الهيئة في ادارة الانتخابات.
واكد العشوش ضمانات النزاهة في العملية الانتخابية بجميع مراحلها بجملة من الاجراءات والتعليمات تتيح ممارسة الانتخاب الحر والمباشر وفي ذات الوقت توفير المعايير التي تكفل النزاهة والحيادية والشفافية وتتيح امام المراقبين المحليين والدوليين ومندوبي المرشحين ووسائل الاعلام رقابة مدخلات ومخرجات العملية الانتخابية بكل دقة.
وفي هذا الجانب اشار العشوش الى انتشار الاف المراقبين في كافة مراكز الفرز والاقتراع وتركيب كاميرات داخل مراكز الاقتراع تتيح للجميع مشاهدة محتويات اوراق الاقتراع والتأكد من ان كل صوت يذهب لصاحبه بكل دقة ووضوح.
وتطرق الى التعريف بقانون الانتخاب ونظام الانتخاب النسبي المفتوح المرتكز عليه بما يحمله من دلالات واهداف تؤسس لمراحل متطورة في النهج الديمقراطي والاصلاحي بما يساهم في تحفيز المشاركة الشعبية الاوسع وتعميق مفهوم المشاركة الحزبية القائمة على الائتلاف الاوسع.
وعرض لآلية احتساب النتائج بفرز اصوات القوائم ومن ثم فرز الاصوات التي حصل عليها المرشحون داخل القوائم وكيفية احتساب المقعد على مستوى محافظة اربد بدوائرها الاربع وهي اعلى نسبة تحصل عليها المرأة الفائزة بمقعد الكوتا بقسمة عدد الاصوات التي حصلت عليها في دائرتها الانتخابية مقسوما على عدد الناخبين في نفس الدائرة مضروبا في 100 بالمئة.
وبين العشوش ان المرأة داخل القائمة لا تعتبر مرشحة كوتا فقط وانما تعتبر مرشحة عامة واذا لم تؤهلها الاصوات التي حصلت عليها للحصول على مقعد عام فإنها تدخل في حسبة التنافس على مقاعد الكوتا.
وتناول العشوش ضوابط ومعايير الدعاية الانتخابية المنصوص عليها في القانون والتعليمات وسقوف الحملات الانتخابية المعلنة وفق حساب بنكي للقائمة لا يتجاوز سقفه عدد من يحق لهم الانتخاب في الدائرة مضروبا في خمسة كما هو الحال في دوائر اربد وعمان والزرقاء ومضروبا في ثلاثة في باقي دوائر المملكة.
واكد العشوش ضمانات النزاهة في العملية الانتخابية بجميع مراحلها بجملة من الاجراءات والتعليمات تتيح ممارسة الانتخاب الحر والمباشر وفي ذات الوقت توفير المعايير التي تكفل النزاهة والحيادية والشفافية وتتيح امام المراقبين المحليين والدوليين ومندوبي المرشحين ووسائل الاعلام رقابة مدخلات ومخرجات العملية الانتخابية بكل دقة.
وفي هذا الجانب اشار العشوش الى انتشار الاف المراقبين في كافة مراكز الفرز والاقتراع وتركيب كاميرات داخل مراكز الاقتراع تتيح للجميع مشاهدة محتويات اوراق الاقتراع والتأكد من ان كل صوت يذهب لصاحبه بكل دقة ووضوح.
وتطرق الى التعريف بقانون الانتخاب ونظام الانتخاب النسبي المفتوح المرتكز عليه بما يحمله من دلالات واهداف تؤسس لمراحل متطورة في النهج الديمقراطي والاصلاحي بما يساهم في تحفيز المشاركة الشعبية الاوسع وتعميق مفهوم المشاركة الحزبية القائمة على الائتلاف الاوسع.
وعرض لآلية احتساب النتائج بفرز اصوات القوائم ومن ثم فرز الاصوات التي حصل عليها المرشحون داخل القوائم وكيفية احتساب المقعد على مستوى محافظة اربد بدوائرها الاربع وهي اعلى نسبة تحصل عليها المرأة الفائزة بمقعد الكوتا بقسمة عدد الاصوات التي حصلت عليها في دائرتها الانتخابية مقسوما على عدد الناخبين في نفس الدائرة مضروبا في 100 بالمئة.
وبين العشوش ان المرأة داخل القائمة لا تعتبر مرشحة كوتا فقط وانما تعتبر مرشحة عامة واذا لم تؤهلها الاصوات التي حصلت عليها للحصول على مقعد عام فإنها تدخل في حسبة التنافس على مقاعد الكوتا.
وتناول العشوش ضوابط ومعايير الدعاية الانتخابية المنصوص عليها في القانون والتعليمات وسقوف الحملات الانتخابية المعلنة وفق حساب بنكي للقائمة لا يتجاوز سقفه عدد من يحق لهم الانتخاب في الدائرة مضروبا في خمسة كما هو الحال في دوائر اربد وعمان والزرقاء ومضروبا في ثلاثة في باقي دوائر المملكة.