الملك: العنف الجامعي خط أحمر ويجب أن يتوقف
جو 24 :
الملك يدعو إلى بناء بيئة إيجابية داخل الجامعات وغرس قيم المبادرة والإبداع والريادة والمواطنة الفاعلة لدى الطلبة الملك: لن نسمح ولن نقبل باستمرار العنف الجامعي؛ فالتجاوز على القانون مرفوض ومدان الملك يؤكد أن الجامعات لكل بنات وأبناء الوطن ومن غير المقبول أن تصبح ملاذا للعنف أو الفئوية عمان 11كانون الاول (بترا)– أكد جلالة الملك عبدالله الثاني أن الجامعات لكل بنات وأبناء الوطن، ومن غير المقبول أن تصبح ملاذا للعنف أو الفئوية، أو أن يكون فيها أي تطرف أو إقصاء.
وقال جلالته، خلال لقائه مع رؤساء الجامعات الحكومية، اليوم الأحد في قصر الحسينية، إننا لن نسمح ولن نقبل باستمرار العنف الجامعي؛ فالتجاوز على القانون مرفوض ومدان، مؤكدا جلالته أنه "لا يوجد أحد فوق القانون سواء من الطلبة أو من العاملين في الجامعات".
وأكد جلالته أن العنف الجامعي "خط أحمر، ويجب أن يتوقف"، ولا بد من العمل والتعاون مع جميع الجهات المعنية، ليشكل عام 2017 بداية جديدة.
ودعا جلالته الجميع إلى ضرورة العمل بروح الفريق الواحد، وتحمل مسؤولياتهم للارتقاء بمستوى الجيل الجديد وتمكينه من النهوض بدوره في مواجهة التحديات.
وأكد جلالته، خلال اللقاء، على أهمية الدور الملقى على أساتذة الجامعات، كونهم "مسؤولون عن أهم ثروة لدينا"، مشددا على ضرورة أن يمثلوا نموذجا يحتذى به للشباب.
ودعا جلالته إلى بناء بيئة إيجابية داخل الجامعات، من خلال العمل على غرس قيم المبادرة والإبداع والريادة والمواطنة الفاعلة لدى الطلبة.
وحث جلالته على أهمية إرشاد الطلبة وتأهيلهم وتعزيز قدراتهم بالشكل الذي يتلاءم مع حاجات سوق العمل.
وقال جلالته، خلال لقائه مع رؤساء الجامعات الحكومية، اليوم الأحد في قصر الحسينية، إننا لن نسمح ولن نقبل باستمرار العنف الجامعي؛ فالتجاوز على القانون مرفوض ومدان، مؤكدا جلالته أنه "لا يوجد أحد فوق القانون سواء من الطلبة أو من العاملين في الجامعات".
وأكد جلالته أن العنف الجامعي "خط أحمر، ويجب أن يتوقف"، ولا بد من العمل والتعاون مع جميع الجهات المعنية، ليشكل عام 2017 بداية جديدة.
ودعا جلالته الجميع إلى ضرورة العمل بروح الفريق الواحد، وتحمل مسؤولياتهم للارتقاء بمستوى الجيل الجديد وتمكينه من النهوض بدوره في مواجهة التحديات.
وأكد جلالته، خلال اللقاء، على أهمية الدور الملقى على أساتذة الجامعات، كونهم "مسؤولون عن أهم ثروة لدينا"، مشددا على ضرورة أن يمثلوا نموذجا يحتذى به للشباب.
ودعا جلالته إلى بناء بيئة إيجابية داخل الجامعات، من خلال العمل على غرس قيم المبادرة والإبداع والريادة والمواطنة الفاعلة لدى الطلبة.
وحث جلالته على أهمية إرشاد الطلبة وتأهيلهم وتعزيز قدراتهم بالشكل الذي يتلاءم مع حاجات سوق العمل.