شهيد خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي شرقي القدس
جو 24 :
استشهد فلسطيني، مساء السبت، متأثرا بإصابته خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي في بلدة العيزرية شرقي القدس، في وقت سابق من اليوم.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان اطلعت الأناضول عل نسخة منه، إن "الشاب الذي أصيب في منطقة الصدر، خلال مواجهات العيزرية، توفي في مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله، متأثرًا بإصابته"، دون أن تذكر اسمه.
وتشهد عدة أحياء في القدس ومدن وبلدات الضفة الغربية، منذ يوم أمس، تظاهرات ومواجهات، رفضًا لنصب السلطات الإسرائيلية بوابات إلكترونية على مداخل المسجد الأقصى.
وأمس، استشهد 3 فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي ومستوطن، بالقدس، وأصيب العشرات، مع تصاعد المواجهات بعد صلاة الجمعة، التي رفض الفلسطينيين إقامتها داخل المسجد الأقصى مع استمرار وجود البوابات الإلكترونية.
كما قتل 3 مستوطنين بعملية طعن نفذها فلسطيني، داخل منزل في مستوطنة "حلميش" المقامة على قرية النبي صالح شرقي رام الله وسط الضفة الغربية.
ويوم الجمعة الموافق 14 يوليو/تموز الجاري، أغلقت إسرائيل المسجد الأقصى ومنعت الصلاة فيه؛ إثر هجوم أدى إلى استشهاد 3 فلسطينيين وشرطيين إسرائيليين اثنين.
وأعادت إسرائيل فتح المسجد جزئيًا، الأحد الماضي، واشترطت على المصلين الدخول عبر بوابات الفحص الإلكترونية، وهو ما رفضه الفلسطينيون، باعتباره تكريسًا لحالة الاحتلال والسيطرة الإسرائيلية على القدس والأقصى.
وفي وقت سابق اليوم، قالت القناة الثانية الإسرائيلية (غير حكومية)، إن الشرطة "قررت إزالة البوابات الالكترونية المنصوبة عن بوابات المسجد الأقصى"، واستخدام التفتيش اليدوي بدلا منها، وهو ما لم يتسن الحصول على تعقيب فوري بشأنه من السلطات الإسرائيلية.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان اطلعت الأناضول عل نسخة منه، إن "الشاب الذي أصيب في منطقة الصدر، خلال مواجهات العيزرية، توفي في مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله، متأثرًا بإصابته"، دون أن تذكر اسمه.
وتشهد عدة أحياء في القدس ومدن وبلدات الضفة الغربية، منذ يوم أمس، تظاهرات ومواجهات، رفضًا لنصب السلطات الإسرائيلية بوابات إلكترونية على مداخل المسجد الأقصى.
وأمس، استشهد 3 فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي ومستوطن، بالقدس، وأصيب العشرات، مع تصاعد المواجهات بعد صلاة الجمعة، التي رفض الفلسطينيين إقامتها داخل المسجد الأقصى مع استمرار وجود البوابات الإلكترونية.
كما قتل 3 مستوطنين بعملية طعن نفذها فلسطيني، داخل منزل في مستوطنة "حلميش" المقامة على قرية النبي صالح شرقي رام الله وسط الضفة الغربية.
ويوم الجمعة الموافق 14 يوليو/تموز الجاري، أغلقت إسرائيل المسجد الأقصى ومنعت الصلاة فيه؛ إثر هجوم أدى إلى استشهاد 3 فلسطينيين وشرطيين إسرائيليين اثنين.
وأعادت إسرائيل فتح المسجد جزئيًا، الأحد الماضي، واشترطت على المصلين الدخول عبر بوابات الفحص الإلكترونية، وهو ما رفضه الفلسطينيون، باعتباره تكريسًا لحالة الاحتلال والسيطرة الإسرائيلية على القدس والأقصى.
وفي وقت سابق اليوم، قالت القناة الثانية الإسرائيلية (غير حكومية)، إن الشرطة "قررت إزالة البوابات الالكترونية المنصوبة عن بوابات المسجد الأقصى"، واستخدام التفتيش اليدوي بدلا منها، وهو ما لم يتسن الحصول على تعقيب فوري بشأنه من السلطات الإسرائيلية.