ذوو الشهداء زعيتر والجواودة والحمارنة يشيدون بمواقف وجهود جلالة الملك
جو 24 : ثمن ذوو الشهيد القاضي رائد زعيتر وشهيدي السفارة الاسرائيلية في عمان محمد الجواودة والدكتور بشار الحمارنة مواقف ودعم وجهود جلالة الملك عبدالله الثاني، والتي أفضت الى قيام الحكومة الاسرائيلية بابداء أسفها وندمها رسمياً عن حادثة السفارة الاسرائيلية في عمان وحادثة الشهيد زعيتر، وتعهّدها بتنفيذ ومتابعة الاجراءات القانونية المتعلقة بحادثة السفارة وتعويض ذوي الشهيدين، وكذلك تعويض ذوي الشهيد زعيتر.
وقال والد الشهيد القاضي رائد زعيتر :"وعدني جلالة الملك عندما شرفنا لتقديم العزاء أن حق الشهيد لن يضيع، وأكد أن حقوقنا ستصلنا، وقد وعد وأوفى فله منا اسمى آيات الشكر والامتنان والتقدير".
وأضاف في تصريح للتلفزيون الأردني أن جلالة الملك قال منذ البداية "هذا ابننا وحقه لن يضيع"، مؤكدا أنه لولا الجهود التي بذلها جلالته لما وصلنا الى هذه النتيجة، حيث وصلتنا حقوقنا المعنوية والمادية.
بدورها، عبرت زوجة الشهيد القاضي رائد زعيتر عن عميق شكرها وامتنانها لجلالة الملك " الذي وقف معنا منذ البداية، وقد استمدينا قوتنا من قوة موقف جلالته، الذي لا يقصر مع أي مواطن أردني".
وقالت :" أشكر أيضا كل من وقف الى جانبنا ودعمنا وساندنا معنويا، فالجميع ساندنا لأننا أصحاب حق".
من جانبه، أعرب والد الشهيد محمد الجواودة عن تقديره لجهود جلالة الملك الذي يحرص دوما على الوقوف مع كل مواطن أردني.
وقال :" لقد حرص جلالة الملك على الدفاع عن حقوقنا وانصافنا، وقد فوجئت بزيارة جلالته لبيت العزاء بعد أن قطع زيارته الى الولايات المتحدة، وقد كان هذا شرفا عظيما وأزاح عن كاهلي حملا كبيرا جدا، وتمسكه بحقوق ابني لا يوجد له جزاء الا الدعاء، وأقول له بارك الله بكم سيدي وجزاكم عنا خير الجزاء".
وأضاف الجواودة:" أترحم على ابننا الشهيد وشهداء الوطن جميعا، وأشكر جلالة الملك لاهتمامه بقضية ابننا وتمسكه بحقوقه المادية والمعنوية". من جهتها، عبرت ابنة الشهيد بشار الحمارنة عن شكرها وتقديرها لمواقف ودعم وجهود جلالة الملك.
وقالت :" كل الشكر من العائلة لجلالة الملك والحكومة لمتابعة القضية، كما أشكر الشعب الأردني لوقوفه معنا في القضية الصعبة، وأؤكد أننا كعائلة حصلنا على كل حقوقنا الشخصية بفضل جهود جلالة الملك".
وقال والد الشهيد القاضي رائد زعيتر :"وعدني جلالة الملك عندما شرفنا لتقديم العزاء أن حق الشهيد لن يضيع، وأكد أن حقوقنا ستصلنا، وقد وعد وأوفى فله منا اسمى آيات الشكر والامتنان والتقدير".
وأضاف في تصريح للتلفزيون الأردني أن جلالة الملك قال منذ البداية "هذا ابننا وحقه لن يضيع"، مؤكدا أنه لولا الجهود التي بذلها جلالته لما وصلنا الى هذه النتيجة، حيث وصلتنا حقوقنا المعنوية والمادية.
بدورها، عبرت زوجة الشهيد القاضي رائد زعيتر عن عميق شكرها وامتنانها لجلالة الملك " الذي وقف معنا منذ البداية، وقد استمدينا قوتنا من قوة موقف جلالته، الذي لا يقصر مع أي مواطن أردني".
وقالت :" أشكر أيضا كل من وقف الى جانبنا ودعمنا وساندنا معنويا، فالجميع ساندنا لأننا أصحاب حق".
من جانبه، أعرب والد الشهيد محمد الجواودة عن تقديره لجهود جلالة الملك الذي يحرص دوما على الوقوف مع كل مواطن أردني.
وقال :" لقد حرص جلالة الملك على الدفاع عن حقوقنا وانصافنا، وقد فوجئت بزيارة جلالته لبيت العزاء بعد أن قطع زيارته الى الولايات المتحدة، وقد كان هذا شرفا عظيما وأزاح عن كاهلي حملا كبيرا جدا، وتمسكه بحقوق ابني لا يوجد له جزاء الا الدعاء، وأقول له بارك الله بكم سيدي وجزاكم عنا خير الجزاء".
وأضاف الجواودة:" أترحم على ابننا الشهيد وشهداء الوطن جميعا، وأشكر جلالة الملك لاهتمامه بقضية ابننا وتمسكه بحقوقه المادية والمعنوية". من جهتها، عبرت ابنة الشهيد بشار الحمارنة عن شكرها وتقديرها لمواقف ودعم وجهود جلالة الملك.
وقالت :" كل الشكر من العائلة لجلالة الملك والحكومة لمتابعة القضية، كما أشكر الشعب الأردني لوقوفه معنا في القضية الصعبة، وأؤكد أننا كعائلة حصلنا على كل حقوقنا الشخصية بفضل جهود جلالة الملك".