"المصفاة" تؤكد سلامة أسطوانات الغاز المتداولة في المملكة
جو 24 :
أكد الناطق الاعلامي لشركة مصفاة لبترول الاردنية حيدر البشايرة اليوم السبت سلامة أسطوانات الغاز المتداولة في المملكة.
وقال في بيان صحافي إن الشركة تلقت مؤخراً شكاوى من بعض المواطنين عن قِصر المدة الاستهلاكية لأسطوانات الغاز ووجود ماء داخلها مبينا أن أسطوانات الغاز تمر بمراحل فحص مشددة من قبل كوادرها الفنية المؤهلة ولا تخرج أي أسطوانة غاز معبأة من محطات تعبئة الغاز الثلاث المملوكة للشركة في كل من الزرقاء وعمان واربد دون اجتياز مراحل الفحص والتفتيش الدقيق، سواء لجسم الأسطوانة أو الصمام وكمية الغاز المعبأة فيها ويتم استبعاد الاسطوانة التي تعاني أية عيوب حال اكتشافها خلال الفحص.
وبين أنه وقبل البدء بعملية التعبئة، يتم التأكد من وزن الاسطوانة الفارغة ثم البدء بتعبئتها بشكل اوتوماتيكي بوزن 5ر12 كيلو غرام غاز صاف، وتخضع بعد التعبئة للفحص وللكشف عن أي تسريب للغاز، وبعد التأكد من سلامة الاسطوانة بعد التعبئة يتم تركيب الختم الانكماشي عليها وتم اختيار نوعيته بعناية فائقة بالاتفاق مع مؤسسة المواصفات والمقاييس وتسليمها للموزع.
وأوضح أن جميع المراحل التي يمر بها الغاز المسال، بدءاً من انتاجه واستيراده وتخزينه ثم تعبئته في اسطوانات لا يدخل فيها الماء أصلاً وأن وجود الماء في الأسطوانة مؤشر على تلاعب يتم بعد خروج الأسطوانة من المصفاة.
وبين أن مسؤولية الشركة تنتهي بعد خروج اسطوانات الغاز المعبأة من داخل حرم محطات التعبئة حيث لا يوجد للمصفاة أية صلاحيات لمتابعة أسطوانات الغاز المتداولة بالسوق وانما تقع هذه المسؤولية على الجهات الرقابية المختصة.
ولفت إلى أن على المواطن وعند شراء أسطوانة الغاز الانتباه إلى الختم الانكماشي المثبت على صمام الاسطوانة وبأنه في حالة طبيعية ولا يوجد به عيب ما يؤشر على وجود خلل فيه، واسم وكالة الغاز التي استلم الاسطوانة منها، وكذلك التأكد من سلامة الخرطوم (البربيش) ومانع التسرب (الجلدة) ومنظم الغاز (الساعة) عند تركيب الاسطوانة.
وقال في بيان صحافي إن الشركة تلقت مؤخراً شكاوى من بعض المواطنين عن قِصر المدة الاستهلاكية لأسطوانات الغاز ووجود ماء داخلها مبينا أن أسطوانات الغاز تمر بمراحل فحص مشددة من قبل كوادرها الفنية المؤهلة ولا تخرج أي أسطوانة غاز معبأة من محطات تعبئة الغاز الثلاث المملوكة للشركة في كل من الزرقاء وعمان واربد دون اجتياز مراحل الفحص والتفتيش الدقيق، سواء لجسم الأسطوانة أو الصمام وكمية الغاز المعبأة فيها ويتم استبعاد الاسطوانة التي تعاني أية عيوب حال اكتشافها خلال الفحص.
وبين أنه وقبل البدء بعملية التعبئة، يتم التأكد من وزن الاسطوانة الفارغة ثم البدء بتعبئتها بشكل اوتوماتيكي بوزن 5ر12 كيلو غرام غاز صاف، وتخضع بعد التعبئة للفحص وللكشف عن أي تسريب للغاز، وبعد التأكد من سلامة الاسطوانة بعد التعبئة يتم تركيب الختم الانكماشي عليها وتم اختيار نوعيته بعناية فائقة بالاتفاق مع مؤسسة المواصفات والمقاييس وتسليمها للموزع.
وأوضح أن جميع المراحل التي يمر بها الغاز المسال، بدءاً من انتاجه واستيراده وتخزينه ثم تعبئته في اسطوانات لا يدخل فيها الماء أصلاً وأن وجود الماء في الأسطوانة مؤشر على تلاعب يتم بعد خروج الأسطوانة من المصفاة.
وبين أن مسؤولية الشركة تنتهي بعد خروج اسطوانات الغاز المعبأة من داخل حرم محطات التعبئة حيث لا يوجد للمصفاة أية صلاحيات لمتابعة أسطوانات الغاز المتداولة بالسوق وانما تقع هذه المسؤولية على الجهات الرقابية المختصة.
ولفت إلى أن على المواطن وعند شراء أسطوانة الغاز الانتباه إلى الختم الانكماشي المثبت على صمام الاسطوانة وبأنه في حالة طبيعية ولا يوجد به عيب ما يؤشر على وجود خلل فيه، واسم وكالة الغاز التي استلم الاسطوانة منها، وكذلك التأكد من سلامة الخرطوم (البربيش) ومانع التسرب (الجلدة) ومنظم الغاز (الساعة) عند تركيب الاسطوانة.