شاهد.. لازالت الصدمة تكسو ملامحهم.. كيف يبدو مُصابي حرب غزة 2014 بعد سنوات من النجاة؟
رغم أن الأمر يبدو مؤلماً في الوهلة الأولى، إلا أن ما قام به المُصور بلال خالد يحمل في طياته الكثير من الإيجابية الممزوجة بالمأساة.
حيث قام خالد بإعادة تصوير ضحايا العدوان الإسرائيلي في حرب غزة عام 2014 ضمن مشروع توثيقي يعتبره الأضخم في مسيرته كما كتب عبر صفحته على الفيسبوك.
وعلق خالد قائلا: "على مدار عامين كاملين عملت على توثيق حياة بعض الاشخاص الذين نجوا من حرب غزه 2014 وقد استغرق الموضوع ايام وشهور من البحث بين اسماء الجرحى والمصابين من اجل الوصول الى ذويهم وهناك بعض الاشخاص لم استطع الوصول اليهم لانهم قد فارقوا الحياه متأثرين بجراحهم الخطرة .
وأضاف عبر صفحته:" هذا المشروع بالنسبه لي هو توثيق تاريخ شعب استطاع ان يصنع الحياه من قلب الموت برغم كل العدوان الذي واجهه على مدار ثلاثحروب بشعة ".
حيث قام خالد بإعادة تصوير ضحايا العدوان الإسرائيلي في حرب غزة عام 2014 ضمن مشروع توثيقي يعتبره الأضخم في مسيرته كما كتب عبر صفحته على الفيسبوك.
وعلق خالد قائلا: "على مدار عامين كاملين عملت على توثيق حياة بعض الاشخاص الذين نجوا من حرب غزه 2014 وقد استغرق الموضوع ايام وشهور من البحث بين اسماء الجرحى والمصابين من اجل الوصول الى ذويهم وهناك بعض الاشخاص لم استطع الوصول اليهم لانهم قد فارقوا الحياه متأثرين بجراحهم الخطرة .
وأضاف عبر صفحته:" هذا المشروع بالنسبه لي هو توثيق تاريخ شعب استطاع ان يصنع الحياه من قلب الموت برغم كل العدوان الذي واجهه على مدار ثلاثحروب بشعة ".
وتحمل كل صورة قصة مؤلمة "قبل وبعد"، فتلاحظ أن نظرة الصدمة والخوف أصبحت مُلازمة لهذه الوجوه التي مرت بذلك اليوم الأسطوري الذي لا يعود بعده شيء كالسابق.وكالات فلسطينية
تابعو الأردن 24 على 
