ممثلة تنجو من الموت خلال تصوير مشهد إعدام
جو 24 : نجت ممثلة بحرينية بأعجوبة من الموت، بعدما زلت قدمها وهي تمثل لقطة إعدامها شنقاً في مسلسل "أي دمعة حزن لا"، وفي ثوانٍ قليلة جحظت عينا الفنانة فاطمة عبدالرحيم، وهي تطلب من زملائها المسارعة بإنقاذها.
وفي تفاصيل الخبر، الذي نشره موقع صحيفة "البيان" الإماراتية، وأثناء تصوير آخر مشاهد الممثلة البحرينية فاطمة عبدالرحيم في مسلسل "أي دمعة حزن لا"، وهو مشهد إعدامها، كادت أن تُعدم فعلاً، بعدما زلقت والحبل مربوط حول عنقها، ولولا مسارعة العاملين في المسلسل الذين تركوا كل شيء لإنقاذ حياة فاطمة، لفارقت الحياة".
وتعليقاً على الحادث المروّع قالت النجمة البحرينية بنبرة حزن: "رأيت الموت بعيوني وهلوست وبكيت وأغمي عليَّ، وكنت في هذه اللحظة أفكر في عيالي وأمي، وما تتخيل شنو كانت اللحظة لأني قاعدة أحس بنبض العرق في رقبتي، وما كنت أسمع الصراخ اللي حوالي".
ومن جهته، قال المخرج محمد القفاص، تعليقاً على الحادثة: "أولاً الحمد لله على سلامة فاطمة عبدالرحيم، وثانياً أعتقد أن المصيبة عندنا بالمسلسلات الخليجية هي أنه لا يوجد فريق احترافي لتنفيذ مشاهد الأكشن، وأنا كمخرج ليس لديّ فريق متخصص لإنجاز نوعية هذه المشاهد التي تستخدم في السينما العالمية".
وأضاف القفاص "رغم ذلك اجتهدنا وصوّرنا مشهد الإعدام، وكلفت شخصياً أربعة أشخاص حول فاطمة، للتدخل في حال وقوع أي خطأ.. وخلال المشهد لففنا الحبل حول رقبتها وكان يفترض أن نصوّرها وهي واقفة، لكن فاطمة انفعلت وتأرجحت وخلال 5 ثوانٍ وقع ما وقع، لكن في النهاية الحمد لله مرّ كل شيء بسلام".
وفي تفاصيل الخبر، الذي نشره موقع صحيفة "البيان" الإماراتية، وأثناء تصوير آخر مشاهد الممثلة البحرينية فاطمة عبدالرحيم في مسلسل "أي دمعة حزن لا"، وهو مشهد إعدامها، كادت أن تُعدم فعلاً، بعدما زلقت والحبل مربوط حول عنقها، ولولا مسارعة العاملين في المسلسل الذين تركوا كل شيء لإنقاذ حياة فاطمة، لفارقت الحياة".
وتعليقاً على الحادث المروّع قالت النجمة البحرينية بنبرة حزن: "رأيت الموت بعيوني وهلوست وبكيت وأغمي عليَّ، وكنت في هذه اللحظة أفكر في عيالي وأمي، وما تتخيل شنو كانت اللحظة لأني قاعدة أحس بنبض العرق في رقبتي، وما كنت أسمع الصراخ اللي حوالي".
ومن جهته، قال المخرج محمد القفاص، تعليقاً على الحادثة: "أولاً الحمد لله على سلامة فاطمة عبدالرحيم، وثانياً أعتقد أن المصيبة عندنا بالمسلسلات الخليجية هي أنه لا يوجد فريق احترافي لتنفيذ مشاهد الأكشن، وأنا كمخرج ليس لديّ فريق متخصص لإنجاز نوعية هذه المشاهد التي تستخدم في السينما العالمية".
وأضاف القفاص "رغم ذلك اجتهدنا وصوّرنا مشهد الإعدام، وكلفت شخصياً أربعة أشخاص حول فاطمة، للتدخل في حال وقوع أي خطأ.. وخلال المشهد لففنا الحبل حول رقبتها وكان يفترض أن نصوّرها وهي واقفة، لكن فاطمة انفعلت وتأرجحت وخلال 5 ثوانٍ وقع ما وقع، لكن في النهاية الحمد لله مرّ كل شيء بسلام".