الفيصلي يخشى طموح ذات راس وشباب الأردن يسعى لإصطياد "غزلان الشمال"
جو 24 : تنطلق غدا السبت لقاءات ذهاب الدور قبل النهائي لبطولة كأس الأردن بكرة القدم بإقامة مواجهتين مرتقبتين، حيث يرتحل فريق الفيصلي إلى الكرك لمواجهة فريق ذات راس في الثالثة عصر على استاد الأمير فيصل ، فيما يستضيف فريق شباب الأردن نظيره الرمثا في الخامسة مساء على استاد عمان الدولي.
وتتطلع الفرق المتبارية إلى اختصار طريق العبور للمباراة النهائية وتعزيز حظوظ المنافسة على لقب ثاني كبرى البطولات المحلية، وذلك من خلال بذل كل جهد ممكن في سبيل تسيطر فوز يسهل مهمة لقائي الرد.
وسيتعامل فريق الفيصلي مع طموح مضيفه ذات راس بحذرشديد، وبخاصة أن فريق ذات راس يعتبر من الفرق التي نادرا ما تخسر على ملعبها، ولهذا فإن الفيصلي يدرك في قرارة نفسه صعوبة المواجهة وسيحاول جاهدا تجنب الخسارة والبحث عن العودة بالفوز.
ويعاني فريق الفيصلي من حاله انعدام التوازن في نتائجه وادائه وإن كان حقق مؤخرا فوزا بشق الأنفس على ضيفه شعب اب اليمني "2-1" في كأس الإتحاد الآسيوي، حيث لم يكن الأداء الذي قدمه الفيصلي في هذه المباراة مقنعا.
بدوره فإن ذات راس يسعى لكتابة تاريخي جديد في مسيرته الكروية، فهو أول مرة يظهر في الدور قبل النهائي لبطولة الكأس، ويعي بأن امكانية تحقيق الفوز على الفيصلي ما عاد أمرا صعبا ما دام توفرت الرغبة على الفوز وبخاصة أن ذات راس سبق له أن حقق في الموسم الماضي فوزا كبيرا على الفيصلي بثلاثية.
وخضع فريق ذات راس على امتداد الأيام العشرة الماضية لتدريبات مكثفة بقيادة مديره الفني المحنك السوري عماد خانكان، حيث يعيش الفريق في أفضل حالاته الفنية والبدنية وقامت إدارة النادي برفع الروح المعنوية لدى اللاعبين عندما خصصت مكافأة قدرها "500" دولار لكل لاعب في حال بلوغ المباراة النهائية.
وسيدفع تيتا بتشكيلته المعهودة حيث يتواجد لؤي العمايرة في حراسة المرمى وسيتولى حاتم عقل وابراهيم الزواهرة وحسين زياد وخلدون الخوالدة مهمة التغطية الدفاعية فيما ستناط مهمة بناء الهجمات لشريف عدنان والسوري تامر الحاج محمد والفلسطيني خضر يوسف وخليل بني عطية وسيلعب بالهجوم عبدالله العطار والفلسطيني أشرف نعمان.
ويعول السوري عماد خانكان مدرب ذات راس في مباراة الغد على عدد من لاعبيه المتميزين القادرين على تشكيل الخطورة المطلوبة على مرمى الفيصلي حيث يبرز في صفوفه حارس المرمى محمد أبو خوصة وعثمان الخطيب وأحمد أبو عرب والسوريين فهد يوسف وعبد القادر فضلا عن المهاجمين شريف النوايشة وأحمد مرعي.
وستتجه الأنظار بإتجاه المباراة الأكثر اثارة، وتجمع متصدر الدوري الأردني شباب الأردن مع "غزلان الشمال" فريق الرمثا وكلاهما يعيش في أفضل حالاته الفنية والبدنية مما سينعكس ذلك ايجابا على مؤشر الإثارة المتوقعة في مباراة الغد.
ويتطلع فريق شباب الأردن إلى تحقيق الفوز ولا سواه وهو يخوض المباراة على أرضه وبما يعزز من حظوظه في المنافسة، بينما يتطلع فريق الرمثا هو الآخر لتحقيق الفوز بعد الفوز الثمين الذي حققه قبل أيام على الشرطة السوري آسيويا.
ويمتاز أداء الفريقين بالسرعة إلى جانب تمتع لاعبيه بالروح القتالية العالية وبما يضمن الخروج براية الفوز، وهو ما يجعل كافة الإحتمالات واردة في هذه المباراة.
وسيدفع المدير الفني لشباب الأردن الروماني فلورين متروك بتشكيلة تضم معتز ياسين في حراسة المرمى فيما سيتولى مهمة التغطية الدفاعية وسيم البزور والسوري باسل العلي وعدي زهران وعلاء مطالقة وستناط مهمة بناء الهجمات بأنس جبارات وعصام مبيضين وماهر الجدع ورائد النواطير فيما سيتواجد في خط الهجوم كبالنجو.
من جهته فإن الرمثا الذي يعاني من الإرهاق بحكم ضغط المباريات، يعي أهمية مواجهة الغد حيث يسعى لتحقيق فوز يمهد له طريق التأهل.
ويعول مدرب الرمثا بلال اللحام على عبدالله الزعبي في حراسة المرمى وسيتولى بناء السواتر الدفاعية صالح ذيابات وعامر علي وعلي خويلة ومحمد الداوود وسيتولى عملية بناء الهجمات علاء الشقران بصحبة رامي سمارة و محمد خير واللبناني محمد قصاص فيما سيتواجد في المقدمة مصعب اللحام والمحترف الإيفواري امانجوا.
وتتطلع الفرق المتبارية إلى اختصار طريق العبور للمباراة النهائية وتعزيز حظوظ المنافسة على لقب ثاني كبرى البطولات المحلية، وذلك من خلال بذل كل جهد ممكن في سبيل تسيطر فوز يسهل مهمة لقائي الرد.
وسيتعامل فريق الفيصلي مع طموح مضيفه ذات راس بحذرشديد، وبخاصة أن فريق ذات راس يعتبر من الفرق التي نادرا ما تخسر على ملعبها، ولهذا فإن الفيصلي يدرك في قرارة نفسه صعوبة المواجهة وسيحاول جاهدا تجنب الخسارة والبحث عن العودة بالفوز.
ويعاني فريق الفيصلي من حاله انعدام التوازن في نتائجه وادائه وإن كان حقق مؤخرا فوزا بشق الأنفس على ضيفه شعب اب اليمني "2-1" في كأس الإتحاد الآسيوي، حيث لم يكن الأداء الذي قدمه الفيصلي في هذه المباراة مقنعا.
بدوره فإن ذات راس يسعى لكتابة تاريخي جديد في مسيرته الكروية، فهو أول مرة يظهر في الدور قبل النهائي لبطولة الكأس، ويعي بأن امكانية تحقيق الفوز على الفيصلي ما عاد أمرا صعبا ما دام توفرت الرغبة على الفوز وبخاصة أن ذات راس سبق له أن حقق في الموسم الماضي فوزا كبيرا على الفيصلي بثلاثية.
وخضع فريق ذات راس على امتداد الأيام العشرة الماضية لتدريبات مكثفة بقيادة مديره الفني المحنك السوري عماد خانكان، حيث يعيش الفريق في أفضل حالاته الفنية والبدنية وقامت إدارة النادي برفع الروح المعنوية لدى اللاعبين عندما خصصت مكافأة قدرها "500" دولار لكل لاعب في حال بلوغ المباراة النهائية.
وسيدفع تيتا بتشكيلته المعهودة حيث يتواجد لؤي العمايرة في حراسة المرمى وسيتولى حاتم عقل وابراهيم الزواهرة وحسين زياد وخلدون الخوالدة مهمة التغطية الدفاعية فيما ستناط مهمة بناء الهجمات لشريف عدنان والسوري تامر الحاج محمد والفلسطيني خضر يوسف وخليل بني عطية وسيلعب بالهجوم عبدالله العطار والفلسطيني أشرف نعمان.
ويعول السوري عماد خانكان مدرب ذات راس في مباراة الغد على عدد من لاعبيه المتميزين القادرين على تشكيل الخطورة المطلوبة على مرمى الفيصلي حيث يبرز في صفوفه حارس المرمى محمد أبو خوصة وعثمان الخطيب وأحمد أبو عرب والسوريين فهد يوسف وعبد القادر فضلا عن المهاجمين شريف النوايشة وأحمد مرعي.
وستتجه الأنظار بإتجاه المباراة الأكثر اثارة، وتجمع متصدر الدوري الأردني شباب الأردن مع "غزلان الشمال" فريق الرمثا وكلاهما يعيش في أفضل حالاته الفنية والبدنية مما سينعكس ذلك ايجابا على مؤشر الإثارة المتوقعة في مباراة الغد.
ويتطلع فريق شباب الأردن إلى تحقيق الفوز ولا سواه وهو يخوض المباراة على أرضه وبما يعزز من حظوظه في المنافسة، بينما يتطلع فريق الرمثا هو الآخر لتحقيق الفوز بعد الفوز الثمين الذي حققه قبل أيام على الشرطة السوري آسيويا.
ويمتاز أداء الفريقين بالسرعة إلى جانب تمتع لاعبيه بالروح القتالية العالية وبما يضمن الخروج براية الفوز، وهو ما يجعل كافة الإحتمالات واردة في هذه المباراة.
وسيدفع المدير الفني لشباب الأردن الروماني فلورين متروك بتشكيلة تضم معتز ياسين في حراسة المرمى فيما سيتولى مهمة التغطية الدفاعية وسيم البزور والسوري باسل العلي وعدي زهران وعلاء مطالقة وستناط مهمة بناء الهجمات بأنس جبارات وعصام مبيضين وماهر الجدع ورائد النواطير فيما سيتواجد في خط الهجوم كبالنجو.
من جهته فإن الرمثا الذي يعاني من الإرهاق بحكم ضغط المباريات، يعي أهمية مواجهة الغد حيث يسعى لتحقيق فوز يمهد له طريق التأهل.
ويعول مدرب الرمثا بلال اللحام على عبدالله الزعبي في حراسة المرمى وسيتولى بناء السواتر الدفاعية صالح ذيابات وعامر علي وعلي خويلة ومحمد الداوود وسيتولى عملية بناء الهجمات علاء الشقران بصحبة رامي سمارة و محمد خير واللبناني محمد قصاص فيما سيتواجد في المقدمة مصعب اللحام والمحترف الإيفواري امانجوا.
تابعو الأردن 24 على 
