رغد صدام حسين تتوعّد بملاحقة المواقع التي تنتحل شخصيتها
جو 24 : أكد محامي رغد صدام حسين، ابنة الرئيس العراقي الراحل، اليوم الأحد أن موكلته ليس لها أية صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي مثل "فيسبوك" أو "تويتر" أو غيرهما، متوعداً بملاحقة كل من ينتحل شخصيتها على هذه المواقع.
وأوضح المحامي هيثم الهرش في بيان صدر عنه أن ما يتم نشره على الصفحات التي تنتحل شخصية رغد صدام حسين "ما هي إلا معلومات وتعليقات وأخبار يتم بثها ونشرها من خلال القائمين على إدارة تلك الصفحات".
وأوضح أنه "من غير الجائز واقعيا أو قانونيا أن تنسب هذه التعليقات أو البيانات والمعلومات والأخبار للسيدة رغد صدام حسين أو أن يتم التحدث باسمها في هذا السياق لاسيما أن من هذه التعليقات والبيانات ما ينطوي على تجريح وإساءة لأشخاص وحكومات وأنظمة سياسية ودول".
ورأى الهرش أن "ما يجري في هذه المواقع والصفحات من تجاوزات حري بالملاحقة القضائية"، مشيرا إلى أنه سيعمل على "اتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل غلق هذه المواقع ووقف عمل تلك الصفحات التي تجاوزت الحدود وانتحلت اسم السيدة رغد صدام حسين لتمرير الإساءات والتعرض للآخرين وبث الأخبار المشوهة".
ودعا جميع المتصفحين والمعلقين والمتابعين إلى "توخي الدقة في الحديث والاتزان في التعليق حتى عند الاختلاف في الرؤى والفكر".
وتقيم رغد وهي ابنة صدام الكبرى، وأبناؤها منذ 2003 في الأردن. ورفضت الحكومة الأردنية عدة مرات تسليمها للسلطات العراقية التي اتهمتها بتمويل "نشاطات إرهابية".
ونفت رغد في الخامس من مارس/آذار من العام الماضي "مزاعم وادعاءات" تناقلتها مواقع إخبارية بأنها تقوم بـ"تمويل عدد من القادة الكبار في العراق للقيام بانقلاب على الحكم"، معتبرة أن هذه الأخبار "قصص وضرب من ضروب الخيال".
(العربية)
وأوضح المحامي هيثم الهرش في بيان صدر عنه أن ما يتم نشره على الصفحات التي تنتحل شخصية رغد صدام حسين "ما هي إلا معلومات وتعليقات وأخبار يتم بثها ونشرها من خلال القائمين على إدارة تلك الصفحات".
وأوضح أنه "من غير الجائز واقعيا أو قانونيا أن تنسب هذه التعليقات أو البيانات والمعلومات والأخبار للسيدة رغد صدام حسين أو أن يتم التحدث باسمها في هذا السياق لاسيما أن من هذه التعليقات والبيانات ما ينطوي على تجريح وإساءة لأشخاص وحكومات وأنظمة سياسية ودول".
ورأى الهرش أن "ما يجري في هذه المواقع والصفحات من تجاوزات حري بالملاحقة القضائية"، مشيرا إلى أنه سيعمل على "اتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل غلق هذه المواقع ووقف عمل تلك الصفحات التي تجاوزت الحدود وانتحلت اسم السيدة رغد صدام حسين لتمرير الإساءات والتعرض للآخرين وبث الأخبار المشوهة".
ودعا جميع المتصفحين والمعلقين والمتابعين إلى "توخي الدقة في الحديث والاتزان في التعليق حتى عند الاختلاف في الرؤى والفكر".
وتقيم رغد وهي ابنة صدام الكبرى، وأبناؤها منذ 2003 في الأردن. ورفضت الحكومة الأردنية عدة مرات تسليمها للسلطات العراقية التي اتهمتها بتمويل "نشاطات إرهابية".
ونفت رغد في الخامس من مارس/آذار من العام الماضي "مزاعم وادعاءات" تناقلتها مواقع إخبارية بأنها تقوم بـ"تمويل عدد من القادة الكبار في العراق للقيام بانقلاب على الحكم"، معتبرة أن هذه الأخبار "قصص وضرب من ضروب الخيال".
(العربية)