بيان صادر عن النائب السعود
جو 24 : نفى النائب يحيى السعود ما تناقلته وسائل اعلام مختلفة حول طلبه من الملك تقديم مسدس كهدية، وأن الملك ردّ عليه بأنه سيمنحه إياه بشرط عدم حمله تحت القبة.
وقال السعود في بيان صحفي أنه لم تصدر عنه "أية كلمة أو عبارة تتعلق بهذا الأمر" مؤكدا أنه سيقوم بمحاسبة كل وسيلة اعلام تحدثت حول هذا الموضوع "وقامت بتضخيمه".
وتاليا نصّ البيان كما ورد:
لقد قرأت في العديد من المواقع الاخبارية روايات عديد حول اهداء سيدي جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم مسدساً لي، وقد ٌرأيت هذا الخبر بأكثر من صيغة وبأكثر من رواية، وللأسف فقد بات أعلامنا يهمش الأمور السياسية المهمة ويطارد خلف القصص والروايات التي يختلقها فلان ويزود عليها علان.
إن جلالة سيدنا هو محل فخر واعتزاز لكل اردني وما يقدمه من هدايا لأبناء شعبه الأردني نواباً كانوا أو مواطنين فهي أمور شخصية تملىء قلوبنا بالحب والفخر والاعتزاز وليست مكاناً للاعلام كي يروي قصصاً ويحيك روايات تجذب القراء والمشاهدين.
لذا فإنني أنفي أنه قد صدر عني أية كلمة أو عبارة تتعلق بهذا الأمر وأن كل ما تحدثت به الصحافة حول هذا الموضوع لا علاقة لي به وأنني سأقوم بمحاسبة كل موقع اخباري او صحيفة مطبوعة أو قناة تلفزيونية ستقوم بالتحدث عن هذا الموضوع وتضخيمه والحديث عنه من خلال روايات تصدر عن أي شخص آخر.
وقد كان لقاؤنا اليوم مع جلالة سيدنا المفدى للتحدث عن تفعيل القانون والحفاظ على النظام وقد أكد جلالته على هذه الأمور وشدد على تطبيقها ونحن نقول بالصوت العالي بأننا لن نخذلك يا سيدي وسنسير على هذا النهج الهاشمي محافظين على النظام ومطبقين للقانون لنكون على خطاك المباركة التي ما بخلت يوماً على الأردن ليصبح واحة للأمن ومسكناً للطمأنينة.
وقال السعود في بيان صحفي أنه لم تصدر عنه "أية كلمة أو عبارة تتعلق بهذا الأمر" مؤكدا أنه سيقوم بمحاسبة كل وسيلة اعلام تحدثت حول هذا الموضوع "وقامت بتضخيمه".
وتاليا نصّ البيان كما ورد:
لقد قرأت في العديد من المواقع الاخبارية روايات عديد حول اهداء سيدي جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم مسدساً لي، وقد ٌرأيت هذا الخبر بأكثر من صيغة وبأكثر من رواية، وللأسف فقد بات أعلامنا يهمش الأمور السياسية المهمة ويطارد خلف القصص والروايات التي يختلقها فلان ويزود عليها علان.
إن جلالة سيدنا هو محل فخر واعتزاز لكل اردني وما يقدمه من هدايا لأبناء شعبه الأردني نواباً كانوا أو مواطنين فهي أمور شخصية تملىء قلوبنا بالحب والفخر والاعتزاز وليست مكاناً للاعلام كي يروي قصصاً ويحيك روايات تجذب القراء والمشاهدين.
لذا فإنني أنفي أنه قد صدر عني أية كلمة أو عبارة تتعلق بهذا الأمر وأن كل ما تحدثت به الصحافة حول هذا الموضوع لا علاقة لي به وأنني سأقوم بمحاسبة كل موقع اخباري او صحيفة مطبوعة أو قناة تلفزيونية ستقوم بالتحدث عن هذا الموضوع وتضخيمه والحديث عنه من خلال روايات تصدر عن أي شخص آخر.
وقد كان لقاؤنا اليوم مع جلالة سيدنا المفدى للتحدث عن تفعيل القانون والحفاظ على النظام وقد أكد جلالته على هذه الأمور وشدد على تطبيقها ونحن نقول بالصوت العالي بأننا لن نخذلك يا سيدي وسنسير على هذا النهج الهاشمي محافظين على النظام ومطبقين للقانون لنكون على خطاك المباركة التي ما بخلت يوماً على الأردن ليصبح واحة للأمن ومسكناً للطمأنينة.
تابعو الأردن 24 على 
