العضايلة معلنا ارتفاع عدد وفايات كورونا: الأيام القادمة حاسمة.. والأمور مازالت تحت السيطرة
جو 24 :
* ايجاز صحفي لوزير الدولة لشؤون الاعلام، أمجد عودة العضايلة
* العضايلة: ارتفع عدد الوفيّات بفيروس كورونا المستجدّ في المملكة إلى أربع وفيات، نترحّم عليهم جميعاً، ونقدّم تعازينا الحارّة لذويهم.
* العضايلة: تسجيل حالات الوفاة متوقّع وطبيعي؛ فغالبيّة دول العالم التي أصابها فيروس كورونا شهدت حالات وفاة، وهذا يعكس خطورة الوباء، وصعوبة التعامل معه، ولا بدّ من أخذ الحيطة والحذر، والالتزام بالتعليمات التي أعلنتها الحكومة والقوّات المسلّحة والأجهزة الأمنيّة.
* العضايلة: شهدنا خلال اليومين الماضيين انحساراً في عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجدّ، لكن كما أكّدنا من قبل، هذا لا يعني انحسار الوباء، بل ما زال الخطر قائماً، وما زال الحذر مطلوباً، والالتزام واجباً، خصوصاً في ظلّ تزايد حالات الوفاة.
* العضايلة: الأيام المقبلة حاسمة جدّاً في حصر انتشار الوباء، والقضاء عليه، وكما أكّدنا دائماً، هذا الأمر يعتمد على وعي المواطنين والتزامهم بتعليمات الوقاية والسلامة العامّة وحظر التجوّل، ومدى إدراكهم لخطورة هذا الوباء.
* العضايلة: نؤكّد أنّ الأمور - وبحمد الله – ما زالت تحت السيطرة، وإن شاء الله سنتمكّن بهمّتكم، والتزامكم، من القضاء على هذا الوباء بأقلّ الخسائر الممكنة.
* العضايلة: منذ الصباح الباكر، بدأنا عمليّات فكّ حظر الأشخاص المتواجدين في الحجر الصحّي، وفق إجراءات دقيقة، تحافظ على صحّتهم، وصحّة المقرّبين منهم وسلامتهم.
* العضايلة: لمسنا ارتياحاً لهذه الإجراءات من الأشخاص الذين خرجوا من الحجر ومن ذويهم، وهذا يؤكّد أنّ صحّتكم وسلامتكم لدينا أولويّة قصوى.
* العضايلة: كما أكّدنا من قبل، الأشخاص الذين تمّ إخراجهم من الحجر الصحّي في فنادق عمّان والبحر الميّت، سيخضعون إلى حجر صحّي منزلي لمدّة أسبوعين، كإجراء احترازي، حفاظاً على صحّتهم وسلامة المقرّبين منهم.
* العضايلة: نحذّر بشدّة من مخالطة الأشخاص الخارجين من الحجر الصحّي أو زيارتهم، لأنّهم في فترة حجر صحّي جديد، ويجب التعامل معهم على هذا الأساس.
* العضايلة: اليوم فتحت بعض البنوك ومحلات الصرافة المصرح لها أبوابها بأقلّ عدد من الموظفين
* العضايلة: وردتنا العديد من الملاحظات حول عدم قدرة العديد من المواطنين من الوصول إلى البنوك، وكذلك عدم وجود بنوك قريبة من مناطق سكن العديد من المواطنين، وسنعالجها خلال الأيّام المقبلة، وسنعلن عن الآليّة المناسبة لخدمة هذه الفئة قريباً.
أكّد وزير الدولة لشؤون الإعلام أمجد عودة العضايلة أن ارتفاع عدد الوفيّات بفيروس كورونا المستجدّ في المملكة يعكس خطورة هذا الوباء، وصعوبة التعامل معه، مشدّداً على ضرورة أخذ الحيطة والحذر، والالتزام بالتعليمات التي أعلنتها الحكومة والقوّات المسلّحة - الجيش العربي، والأجهزة الأمنيّة.
وأشار العضايلة إلى ارتفاع عدد الوفيّات بفيروس كورونا المستجدّ في المملكة إلى أربع وفيات، قائلاً: "نترحّم عليهم جميعاً، ونقدّم تعازينا الحارّة لذويهم".
ونوّه العضايلة خلال إيجاز صحفي في المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات اليوم الاثنين، أنّ تسجيل حالات وفاة في المرض متوقّع وطبيعي خصوصا أنّ غالبية دول العالم التي أصابها فيروس كورونا المستجدّ شهدت حالات وفاة.
ولفت العضايلة إلى أنّ انخفاض عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد، خلال اليومين الماضيين لا يعني انحسار الوباء، بل ما زال الخطر قائماً، وما زال الحذر مطلوباً والالتزام واجباً، خصوصاً في ظلّ تزايد حالات الوفاة.
وشدّد على أنّ الأيام المقبلة حاسمة جدّاً في حصر انتشار الوباء والقضاء عليه، مجدّداً التأكيد على أنّ هذا الأمر يعتمد على وعي المواطنين والتزامهم بتعليمات الوقاية والسلامة العامّة وحظر التجوّل، ومدى إدراكهم لخطورة هذا الفيروس.
وأضاف: "الأمور - وبحمد الله – ما زالت تحت السيطرة، وإن شاء الله سنتمكّن بهمّتكم والتزامكم، من القضاء على هذا الوباء بأقلّ الخسائر الممكنة".
وحول إخلاء الأشخاص الخاضعين للحجر الصّحي في فنادق العاصمة والبحر الميت وعمان وغيرها من المناطق، أوضح العضايلة أن القوات المسلّحة – الجيش العربي والأجهزة الأمنيّة، بدأت منذ الصباح الباكر عمليّات إخلائهم، وفق إجراءات دقيقة، تحافظ على صحّتهم، وصحّة المقرّبين منهم وسلامتهم.
وأضاف أن الحكومة والفرق الرسميّة لمست ارتياحاً لهذه الإجراءات من الأشخاص الذين خرجوا من الحجر ومن ذويهم، مؤكّداً أنّ صحّة المواطنين وسلامتهم أولويّة قصوى.
ونوّه العضايلة بأن الأشخاص الذين تمّ إخراجهم من الحجر الصحّي، سيخضعون إلى حجر صحّي منزلي لمدّة أسبوعين، كإجراء احترازي، حفاظاً على صحّتهم وسلامة المقرّبين منهم، محذّراً من مخالطتهم أو زيارتهم، لأنّهم في فترة حجر صحّي جديد، ويجب التعامل معهم على هذا الأساس.
وحول قرار البنك المركزي بفتح البنوك ومحلات الصرافة اليوم أمام المراجعين، أوضح العضايلة أنّ بعض البنوك ومحلات الصرافة المصرّح لها فتحت أبوابها لاستقبال المواطنين، بأقلّ عدد ممكن من الموظفين، وبإجراءات احترازيّة ووقائيّة صارمة.
وأشاد بدور نشامى قوّاتنا المسلّحة الباسلة، والأجهزة الأمنيّة والشرطة المجتمعيّة الذين تطوّعوا وبادروا بتنظيم دخول المواطنين إلى البنوك والمحال المصرّح لها بفتح أبوابها.
وفيما يتعلق بالعديد من الملاحظات التي وردت للحكومة حول عدم قدرة العديد من المواطنين، خصوصاً كبار السنّ وذوي الاحتياجات الخاصّة من الوصول إلى البنوك، وكذلك عدم وجود بنوك قريبة من مناطق سكن العديد من المواطنين، أكّد العضايلة أن جميع هذه الملاحظات ستأخذ بعين الاعتبار، وستعالج خلال الأيّام المقبلة، من خلال الإعلان عن آليّة مناسبة لخدمة هذه الفئة قريباً.
واختتم وزير الدولة لشؤون الإعلام الإيجاز بالقول: " حماكم الله، وحمى صحّتكم، وأحبّاءكم، وحفظ الوطن وقيادته، والإنسانيّة جمعاء من شرّ هذا الوباء. نحن في خدمتكم، ونجاحنا بالتزامكم".
--(بترا)
وأشار العضايلة إلى ارتفاع عدد الوفيّات بفيروس كورونا المستجدّ في المملكة إلى أربع وفيات، قائلاً: "نترحّم عليهم جميعاً، ونقدّم تعازينا الحارّة لذويهم".
ونوّه العضايلة خلال إيجاز صحفي في المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات اليوم الاثنين، أنّ تسجيل حالات وفاة في المرض متوقّع وطبيعي خصوصا أنّ غالبية دول العالم التي أصابها فيروس كورونا المستجدّ شهدت حالات وفاة.
ولفت العضايلة إلى أنّ انخفاض عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد، خلال اليومين الماضيين لا يعني انحسار الوباء، بل ما زال الخطر قائماً، وما زال الحذر مطلوباً والالتزام واجباً، خصوصاً في ظلّ تزايد حالات الوفاة.
وشدّد على أنّ الأيام المقبلة حاسمة جدّاً في حصر انتشار الوباء والقضاء عليه، مجدّداً التأكيد على أنّ هذا الأمر يعتمد على وعي المواطنين والتزامهم بتعليمات الوقاية والسلامة العامّة وحظر التجوّل، ومدى إدراكهم لخطورة هذا الفيروس.
وأضاف: "الأمور - وبحمد الله – ما زالت تحت السيطرة، وإن شاء الله سنتمكّن بهمّتكم والتزامكم، من القضاء على هذا الوباء بأقلّ الخسائر الممكنة".
وحول إخلاء الأشخاص الخاضعين للحجر الصّحي في فنادق العاصمة والبحر الميت وعمان وغيرها من المناطق، أوضح العضايلة أن القوات المسلّحة – الجيش العربي والأجهزة الأمنيّة، بدأت منذ الصباح الباكر عمليّات إخلائهم، وفق إجراءات دقيقة، تحافظ على صحّتهم، وصحّة المقرّبين منهم وسلامتهم.
وأضاف أن الحكومة والفرق الرسميّة لمست ارتياحاً لهذه الإجراءات من الأشخاص الذين خرجوا من الحجر ومن ذويهم، مؤكّداً أنّ صحّة المواطنين وسلامتهم أولويّة قصوى.
ونوّه العضايلة بأن الأشخاص الذين تمّ إخراجهم من الحجر الصحّي، سيخضعون إلى حجر صحّي منزلي لمدّة أسبوعين، كإجراء احترازي، حفاظاً على صحّتهم وسلامة المقرّبين منهم، محذّراً من مخالطتهم أو زيارتهم، لأنّهم في فترة حجر صحّي جديد، ويجب التعامل معهم على هذا الأساس.
وحول قرار البنك المركزي بفتح البنوك ومحلات الصرافة اليوم أمام المراجعين، أوضح العضايلة أنّ بعض البنوك ومحلات الصرافة المصرّح لها فتحت أبوابها لاستقبال المواطنين، بأقلّ عدد ممكن من الموظفين، وبإجراءات احترازيّة ووقائيّة صارمة.
وأشاد بدور نشامى قوّاتنا المسلّحة الباسلة، والأجهزة الأمنيّة والشرطة المجتمعيّة الذين تطوّعوا وبادروا بتنظيم دخول المواطنين إلى البنوك والمحال المصرّح لها بفتح أبوابها.
وفيما يتعلق بالعديد من الملاحظات التي وردت للحكومة حول عدم قدرة العديد من المواطنين، خصوصاً كبار السنّ وذوي الاحتياجات الخاصّة من الوصول إلى البنوك، وكذلك عدم وجود بنوك قريبة من مناطق سكن العديد من المواطنين، أكّد العضايلة أن جميع هذه الملاحظات ستأخذ بعين الاعتبار، وستعالج خلال الأيّام المقبلة، من خلال الإعلان عن آليّة مناسبة لخدمة هذه الفئة قريباً.
واختتم وزير الدولة لشؤون الإعلام الإيجاز بالقول: " حماكم الله، وحمى صحّتكم، وأحبّاءكم، وحفظ الوطن وقيادته، والإنسانيّة جمعاء من شرّ هذا الوباء. نحن في خدمتكم، ونجاحنا بالتزامكم".
--(بترا)