منصّة زين للإبداع تفتح أبوابها من جديد وتستقبل روّادها
جو 24 : - أعلنت منصّة زين للإبداع عن معاودة فتح أبواب فرعها الرئيسي الكائن في مجمع الملك الحسين للأعمال في العاصمة عمان، لاستقبال روّادها من الشباب والرياديين وأصحاب الشركات الناشئة.
كما أعلنت عن تطبيق أقصى درجات الصحة والسلامة العامة التي نصّت عليها التعليمات الحكومية، والمتمثلة بارتداء الكمامات والقفّازات الطبية، والمحافظة على مسافة الأمان والتباعد الاجتماعي وتجنّب إقامة التجمعات، حيث سيتمكّن روّاد المنصة من إدارة أعمالهم كما كانوا من داخل المنصّة، والاستفادة من جميع الخدمات التي تقدّمها لهم من مساحات وقاعات ومعدّات وشبكة إنترنت وغيرها.
ولم تشكّل تداعيات فيروس كورونا المستجد عائقاً أمام المنصّة لتواصل فعالياتها وتلتقي روّادها خلال الفترة الماضية رغم إغلاق جميع فروعها تماشياً مع القرارات الحكومية الهادفة إلى حماية الوطن والمواطن، حيث كانت قد عقدت منذ بداية الأزمة ومن خلال وسائل الاتصال المرئي عن بُعد ومواقع التواصل الاجتماعي، سلسلة من الجلسات الحوارية والدورات التدريبية وورش العمل عبر الإنترنت، كما قدّمت دعمها لفعاليات نُظّمت مع عدّة جهات لدعم أفكار الشباب المبتكرة والمُتعلّقة بالأزمة الحالية، فيما واصل فريق منصّة زين تقديم المساعدة لأصحاب الشركات والمشروعات الناشئة التي تحتضنها وتدعمها المنصّة؛ انطلاقاً من دورها في خدمة الشباب ودعم أفكارهم ومشاريعهم وتأكيد أهمية تعزيز وتنمية دور قطاع ريادة الأعمال في الأردن لا سيما خلال هذه الظروف الاستثنائية.
وأقامت المنصة على مدار أسبوعين متتاليين 10 جلسات حوارية ودورات تدريبية وورش عمل عبر الإنترنت تناولت مجالات وموضوعات مختلفة، واستضافت خبراء ومدربين ومختصين في عدّة مجالات، حيث بدأت أولى جلساتها مع المدرّب باسل عودة الله للحديث عن التدريب والتغذية في زمن الكورونا، ثم استضافت نضال قناديلو للحديث عن الشركات الناشئة والمشكلات والتحديات التي تواجهها في ظل أزمة الكورونا وكيفية التعامل معها، وعقدت ورشة عمل مع الخبير في التسويق الرقمي جودت شماس، حول كيفية إنشاء حملة إعلانية فعّالة على اليوتيوب، تَلتها ورشة عمل أخرى مع أماني قدومي للحديث عن بناء العلامة التجارية للشركات الناشئة، ثم أقامت جلسة حوارية مع خبير الإعلام الاجتماعي خالد الأحمد للحديث عن بناء الهوية الرقمية في عصر الكورونا.
وواصلت المنصة جلساتها بالحديث عن الإبداع القانوني في زمن الكورونا مع المستشار القانوني عمر الطويل، و"تحديات الأمن السيبراني وكيفية مواجهتها في أزمة الكورونا" مع أحمد نبيل، ثم عقدت جلسة حوارية مع الثلاثي معتز صلاحات، وعلي السعّو، ومحمد علي؛ للحديث عن آليات تطوير الخبرة في عالم البرمجة من المنزل، وعقدت محاضرة تدريبية مع المتحدث والخبير في مجال التحفيز أحمد الأسد بعنوان "مين أنا! نقاط قوتك ونقاط ضعفك في ساعة"، ثم محاضرة تدريبية مع علاء علي بعنوان "كيف تبدأ التصميم لمنتجك الرقمي؟"، حيث ستستمر المنصّة بعقد جلسات حوارية أخرى عبر الإنترنت خلال الفترة القادمة، للمساهمة في دعم الجهود المبذولة لتشجيع الشباب على البقاء في بيوتهم، وتحفيزهم على استثمار وقت الفراغ بشكلٍ إيجابي وبما يعود عليهم بالنفع والفائدة، وكسر حاجز الروتين والعزلة الذي قد يمر به البعض، بالإضافة إلى إدامة واستمرار العمل والتعليم عن بُعد، والبقاء بالقرب من روّادها في جميع الظروف.
وفي إطار دعمها لأفكار الشباب؛ قدّمت منصّة زين للإبداع دعمها لمبادرة "تَنفّس" التي أطلقها مجموعة من الشباب الأردنيين لإنتاج وتطوير أجهزة تنفّس اصطناعي محلّية الصنع، باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، حيث يتم إنتاج وتصنيع هذه الأجهزة بسواعد أردنية بدلاً من استيرادها في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي يشهدها القطاع الصحّي حول العالم، كما قدّمت المنصّة جوائز نقدية للمراكز الثلاثة الأولى الفائزة في فعالية "ستارتب ويكيند الأردن – كوفيد 19"، التي نظّمتها شركة زاد للاستشارات بالتعاون مع عدّة جهات بهدف إيجاد أفكار مبتكرة وتقديم حلول قابلة للتطبيق للمساعدة في إدارة الأزمة الحالية التي تسببت بها جائحة كورونا، محلياً وعالمياً.
كما أعلنت مؤخراً عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي عن تنظيمها لـ "هاكاثون الرعاية الصحية"، بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد ومصنع الأفكار ومُسرّعة الأعمال التابعة لمجمع فرح الطبي، حيث وجّهت دعوة لكل المبدعين والرياديين وخبراء التكنولوجيا والعاملين في مجال القطاع الصحي تحديداً للمشاركة بهدف إيجاد حلول مُبتكرة للتحديات التي يواجهها قطاع الرعاية الصحيّة وحلول طبيّة لمواجهة فيروس كورونا المستجد الذي اجتاح العالم مؤخراً، حيث ستقدّم المنصّة دعماً مادياً للأفكار التي سيتم اختيارها للمساعدة على تطبيقها على أرض الواقع.
كما أعلنت عن تطبيق أقصى درجات الصحة والسلامة العامة التي نصّت عليها التعليمات الحكومية، والمتمثلة بارتداء الكمامات والقفّازات الطبية، والمحافظة على مسافة الأمان والتباعد الاجتماعي وتجنّب إقامة التجمعات، حيث سيتمكّن روّاد المنصة من إدارة أعمالهم كما كانوا من داخل المنصّة، والاستفادة من جميع الخدمات التي تقدّمها لهم من مساحات وقاعات ومعدّات وشبكة إنترنت وغيرها.
ولم تشكّل تداعيات فيروس كورونا المستجد عائقاً أمام المنصّة لتواصل فعالياتها وتلتقي روّادها خلال الفترة الماضية رغم إغلاق جميع فروعها تماشياً مع القرارات الحكومية الهادفة إلى حماية الوطن والمواطن، حيث كانت قد عقدت منذ بداية الأزمة ومن خلال وسائل الاتصال المرئي عن بُعد ومواقع التواصل الاجتماعي، سلسلة من الجلسات الحوارية والدورات التدريبية وورش العمل عبر الإنترنت، كما قدّمت دعمها لفعاليات نُظّمت مع عدّة جهات لدعم أفكار الشباب المبتكرة والمُتعلّقة بالأزمة الحالية، فيما واصل فريق منصّة زين تقديم المساعدة لأصحاب الشركات والمشروعات الناشئة التي تحتضنها وتدعمها المنصّة؛ انطلاقاً من دورها في خدمة الشباب ودعم أفكارهم ومشاريعهم وتأكيد أهمية تعزيز وتنمية دور قطاع ريادة الأعمال في الأردن لا سيما خلال هذه الظروف الاستثنائية.
وأقامت المنصة على مدار أسبوعين متتاليين 10 جلسات حوارية ودورات تدريبية وورش عمل عبر الإنترنت تناولت مجالات وموضوعات مختلفة، واستضافت خبراء ومدربين ومختصين في عدّة مجالات، حيث بدأت أولى جلساتها مع المدرّب باسل عودة الله للحديث عن التدريب والتغذية في زمن الكورونا، ثم استضافت نضال قناديلو للحديث عن الشركات الناشئة والمشكلات والتحديات التي تواجهها في ظل أزمة الكورونا وكيفية التعامل معها، وعقدت ورشة عمل مع الخبير في التسويق الرقمي جودت شماس، حول كيفية إنشاء حملة إعلانية فعّالة على اليوتيوب، تَلتها ورشة عمل أخرى مع أماني قدومي للحديث عن بناء العلامة التجارية للشركات الناشئة، ثم أقامت جلسة حوارية مع خبير الإعلام الاجتماعي خالد الأحمد للحديث عن بناء الهوية الرقمية في عصر الكورونا.
وواصلت المنصة جلساتها بالحديث عن الإبداع القانوني في زمن الكورونا مع المستشار القانوني عمر الطويل، و"تحديات الأمن السيبراني وكيفية مواجهتها في أزمة الكورونا" مع أحمد نبيل، ثم عقدت جلسة حوارية مع الثلاثي معتز صلاحات، وعلي السعّو، ومحمد علي؛ للحديث عن آليات تطوير الخبرة في عالم البرمجة من المنزل، وعقدت محاضرة تدريبية مع المتحدث والخبير في مجال التحفيز أحمد الأسد بعنوان "مين أنا! نقاط قوتك ونقاط ضعفك في ساعة"، ثم محاضرة تدريبية مع علاء علي بعنوان "كيف تبدأ التصميم لمنتجك الرقمي؟"، حيث ستستمر المنصّة بعقد جلسات حوارية أخرى عبر الإنترنت خلال الفترة القادمة، للمساهمة في دعم الجهود المبذولة لتشجيع الشباب على البقاء في بيوتهم، وتحفيزهم على استثمار وقت الفراغ بشكلٍ إيجابي وبما يعود عليهم بالنفع والفائدة، وكسر حاجز الروتين والعزلة الذي قد يمر به البعض، بالإضافة إلى إدامة واستمرار العمل والتعليم عن بُعد، والبقاء بالقرب من روّادها في جميع الظروف.
وفي إطار دعمها لأفكار الشباب؛ قدّمت منصّة زين للإبداع دعمها لمبادرة "تَنفّس" التي أطلقها مجموعة من الشباب الأردنيين لإنتاج وتطوير أجهزة تنفّس اصطناعي محلّية الصنع، باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، حيث يتم إنتاج وتصنيع هذه الأجهزة بسواعد أردنية بدلاً من استيرادها في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي يشهدها القطاع الصحّي حول العالم، كما قدّمت المنصّة جوائز نقدية للمراكز الثلاثة الأولى الفائزة في فعالية "ستارتب ويكيند الأردن – كوفيد 19"، التي نظّمتها شركة زاد للاستشارات بالتعاون مع عدّة جهات بهدف إيجاد أفكار مبتكرة وتقديم حلول قابلة للتطبيق للمساعدة في إدارة الأزمة الحالية التي تسببت بها جائحة كورونا، محلياً وعالمياً.
كما أعلنت مؤخراً عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي عن تنظيمها لـ "هاكاثون الرعاية الصحية"، بالتعاون مع مؤسسة ولي العهد ومصنع الأفكار ومُسرّعة الأعمال التابعة لمجمع فرح الطبي، حيث وجّهت دعوة لكل المبدعين والرياديين وخبراء التكنولوجيا والعاملين في مجال القطاع الصحي تحديداً للمشاركة بهدف إيجاد حلول مُبتكرة للتحديات التي يواجهها قطاع الرعاية الصحيّة وحلول طبيّة لمواجهة فيروس كورونا المستجد الذي اجتاح العالم مؤخراً، حيث ستقدّم المنصّة دعماً مادياً للأفكار التي سيتم اختيارها للمساعدة على تطبيقها على أرض الواقع.