كيف تتوقف عن تناول الطعام بسهولة جدا
جو 24 : ماذا لو أنك من محبي تناول الطعام في معظم الأوقات، فهل تستطيع أن تتوقف عن هذا أم أنك ستفشل؟، وهذا السؤال يدور في أذهان الكثير منا عندما نقرر الدخول في نظام للحمية، ولكن هناك بعض المقترحات التي قد تساعدك على التوقف بعض الشيء عن الطعام حتى لو كانت حالتك النفسية لا تسمح أو تعيش بعض التوتر
* التأمل: أظهر الكثير من الدراسات دور التأمل في تخفيف تناول الطعام والبعض عن التوترات العصبية التي تؤدي إلى، رغم أن أغلبها ركزت على ضغط الدم وأمراض القلب. كما أن التأمل يمكن أن يساعد أيضا على الوعي أكثر باختيارات الغذاء. ويؤدي التمرس في التأمل إلى إمكانية منع الإنسان لنفسه من الاندفاع الفوري لتناول «أطعمة الراحة» الدهنية والسكرية.
* إجراء التمارين الرياضية: الرياضة المكثفة تزيد من مستويات الكورتيزول مؤقتا، إلا أن التمارين الخفيفة تقللها. وقد أفاد باحثون من جامعة كاليفورنيا نتائج لدراسة عام 2010 أن التمارين – التي كانت شديدة – يمكنها أن تقلل بعض التأثيرات السلبية للتوتر.
* زيارة الأصدقاء: يبدو أن الدعم الاجتماعي يوفر تأثيرا مرحليا على الأشخاص الذين يعانون من التوتر. وعلى سبيل المثال فقد وجد الباحثون أن الصحة العقلية للأشخاص العاملين في ظروف عمل متوترة مثل أقسام الطوارئ في المستشفيات تكون أفضل عند زيارتهم للأصدقاء. وينطبق هذا على كل الآخرين العاملين في مختلف ظروف العمل أخرى.
* التأمل: أظهر الكثير من الدراسات دور التأمل في تخفيف تناول الطعام والبعض عن التوترات العصبية التي تؤدي إلى، رغم أن أغلبها ركزت على ضغط الدم وأمراض القلب. كما أن التأمل يمكن أن يساعد أيضا على الوعي أكثر باختيارات الغذاء. ويؤدي التمرس في التأمل إلى إمكانية منع الإنسان لنفسه من الاندفاع الفوري لتناول «أطعمة الراحة» الدهنية والسكرية.
* إجراء التمارين الرياضية: الرياضة المكثفة تزيد من مستويات الكورتيزول مؤقتا، إلا أن التمارين الخفيفة تقللها. وقد أفاد باحثون من جامعة كاليفورنيا نتائج لدراسة عام 2010 أن التمارين – التي كانت شديدة – يمكنها أن تقلل بعض التأثيرات السلبية للتوتر.
* زيارة الأصدقاء: يبدو أن الدعم الاجتماعي يوفر تأثيرا مرحليا على الأشخاص الذين يعانون من التوتر. وعلى سبيل المثال فقد وجد الباحثون أن الصحة العقلية للأشخاص العاملين في ظروف عمل متوترة مثل أقسام الطوارئ في المستشفيات تكون أفضل عند زيارتهم للأصدقاء. وينطبق هذا على كل الآخرين العاملين في مختلف ظروف العمل أخرى.