اعتصام أمام رئاسة الوزراء انتصارا للسلطة الرابعة.. ورفضا لتصفية "العرب اليوم"
جو 24 : ينظم الزملاء العاملون في "العرب اليوم" اعتصاما أمام رئاسة الوزراء ظهر غد السبت، احتجاجا على ما آل إليه مصير الصحيفة التي توقفت عن الصدور نتيجة سوء الإدارة وتخبطها.
وتناشد اللجنة المهنية النقابية للعاملين في "العرب اليوم" كافة أبناء الأسرة الصحفية والقوى الحزبية والشبابية والشعبية ومؤسسات المجتمع المدني، الانتصار لأنفسهم وللصحافة الأردنية عبر المشاركة في هذا الاعتصام، رفضا لإغلاق هذا الصرح الإعلامي، الذي أوصدت ابوابه أمام آمال وأحلام من بنوه بجهدهم وتعبهم.
وكانت ادارة 'العرب اليوم' قررت تعليق صدورها لمدة شهرين، بموجب الفقرة أ من المادة 19 من قانون المطبوعات والنشر رقم 8 لسنة 1998 ، بهدف اعادة ترتيب الاوضاع الداخلية في الصحيفة.
هذا ويبلغ عدد العاملين في 'العرب اليوم' 300 شخصا تتراوح معدلات أجورهم بين 400 الى 600 دينار.
وتأتي هذه الفعالية استمرارا لسلسلة الفعاليات التي ينظمها الزملاء في "العرب اليوم" أملا في إنقاذ هذا الصرح الإعلامي من تصفيته تحقيقا لأهواء ورغبات قوى الشد العكسي، التي ناصبت الإعلام أقصى درجات العداء.
وتناشد اللجنة المهنية النقابية للعاملين في "العرب اليوم" كافة أبناء الأسرة الصحفية والقوى الحزبية والشبابية والشعبية ومؤسسات المجتمع المدني، الانتصار لأنفسهم وللصحافة الأردنية عبر المشاركة في هذا الاعتصام، رفضا لإغلاق هذا الصرح الإعلامي، الذي أوصدت ابوابه أمام آمال وأحلام من بنوه بجهدهم وتعبهم.
وكانت ادارة 'العرب اليوم' قررت تعليق صدورها لمدة شهرين، بموجب الفقرة أ من المادة 19 من قانون المطبوعات والنشر رقم 8 لسنة 1998 ، بهدف اعادة ترتيب الاوضاع الداخلية في الصحيفة.
هذا ويبلغ عدد العاملين في 'العرب اليوم' 300 شخصا تتراوح معدلات أجورهم بين 400 الى 600 دينار.
وتأتي هذه الفعالية استمرارا لسلسلة الفعاليات التي ينظمها الزملاء في "العرب اليوم" أملا في إنقاذ هذا الصرح الإعلامي من تصفيته تحقيقا لأهواء ورغبات قوى الشد العكسي، التي ناصبت الإعلام أقصى درجات العداء.