يوم وظيفي في إربد يوفر 583 فرصة تدريب وتشغيل
جو 24 : وفرّ يوم وظيفي نظمه مركز تطوير الأعمال في محافظة إربد، 583 فرصة تدريب وتشغيل للأردنيين واللاجئين السوريين.
وجاء تنظيم اليوم من خلال "مشروع تنمية"، الممول من الوكالة الفرنسية، بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وهيئة شباب "كلنا الأردن" فرع إربد، وشارك به 26 شركة من القطاع الصناعي والغذائي بمختلف مجالاته.
وأكد محافظة إربد رضوان العتوم، خلال رعايته فعاليات اليوم الوظيفي، اليوم الأربعاء، أهمية تضافر الجهود لبناء قدرات الشباب ودمجهم في القطاع الصناعي الأكثر حيوية للتشغيل، من خلال تشبيك الشباب الباحث عن العمل والمتسلح بالمهارات المطلوبة بسوق العمل، والذي يتبع مسارا واضحا ومتسلسلا يؤمن لهم فرصا للاندماج بالسوق بطرق سلسة وممنهجة.
وقال المدير العام لمركز تطوير الأعمال غالب حجازي، إن اليوم الوظيفي يعد تجسيداً لسعي مركز تطوير الأعمال للحد من البطالة وتشجيع المتعطلين عن العمل للتوجه إلى أصحاب العلاقة مباشرة، مثمنا جهود القطاع الصناعي في تحقيق التنمية من خلال فتح أبواب للكفاءات الشبابية.
وأشارت رانيا باكير من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إلى دور"مشروع تنمية"، في الوقوف على احتياجات الشركات الصناعية الأردنية، ورفدها بنخبة متميزة من الشباب، مؤكدة الحرص على توفير الدعم اللازم للمساهمة في التنمية المحلية ودعم الشباب، كأحد الأهداف الأساسية في العملية التنموية.
وقال منسق هيئة شباب "كلنا الأردن" فرع إربد سامر مراشدة، إن أهم ما يميز هذا اليوم الوظيفي، اتاحته الفرصة أمام الشباب للقاء الشركات الصناعية، من خلال تقديم سيرتهم الذاتية والحديث مباشرة مع أصحاب العمل، وإجراء مقابلات فورية أتاحت للعديد الحصول على فرصة عمل مناسبة.
وبين أن اليوم الوظيفي شهد إقبالا جيدا من الشباب ومنهم أشخاص من ذوي الإعاقة، إذ جرى تشبيك الشباب مع الاحتياجات التشغيلية المتوفرة لدى الشركات المشاركة، وإجراء مقابلات العمل الفورية بما يتلاءم مع كفاءات الشباب العملية والعلمية.
--(بترا)
وجاء تنظيم اليوم من خلال "مشروع تنمية"، الممول من الوكالة الفرنسية، بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وهيئة شباب "كلنا الأردن" فرع إربد، وشارك به 26 شركة من القطاع الصناعي والغذائي بمختلف مجالاته.
وأكد محافظة إربد رضوان العتوم، خلال رعايته فعاليات اليوم الوظيفي، اليوم الأربعاء، أهمية تضافر الجهود لبناء قدرات الشباب ودمجهم في القطاع الصناعي الأكثر حيوية للتشغيل، من خلال تشبيك الشباب الباحث عن العمل والمتسلح بالمهارات المطلوبة بسوق العمل، والذي يتبع مسارا واضحا ومتسلسلا يؤمن لهم فرصا للاندماج بالسوق بطرق سلسة وممنهجة.
وقال المدير العام لمركز تطوير الأعمال غالب حجازي، إن اليوم الوظيفي يعد تجسيداً لسعي مركز تطوير الأعمال للحد من البطالة وتشجيع المتعطلين عن العمل للتوجه إلى أصحاب العلاقة مباشرة، مثمنا جهود القطاع الصناعي في تحقيق التنمية من خلال فتح أبواب للكفاءات الشبابية.
وأشارت رانيا باكير من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إلى دور"مشروع تنمية"، في الوقوف على احتياجات الشركات الصناعية الأردنية، ورفدها بنخبة متميزة من الشباب، مؤكدة الحرص على توفير الدعم اللازم للمساهمة في التنمية المحلية ودعم الشباب، كأحد الأهداف الأساسية في العملية التنموية.
وقال منسق هيئة شباب "كلنا الأردن" فرع إربد سامر مراشدة، إن أهم ما يميز هذا اليوم الوظيفي، اتاحته الفرصة أمام الشباب للقاء الشركات الصناعية، من خلال تقديم سيرتهم الذاتية والحديث مباشرة مع أصحاب العمل، وإجراء مقابلات فورية أتاحت للعديد الحصول على فرصة عمل مناسبة.
وبين أن اليوم الوظيفي شهد إقبالا جيدا من الشباب ومنهم أشخاص من ذوي الإعاقة، إذ جرى تشبيك الشباب مع الاحتياجات التشغيلية المتوفرة لدى الشركات المشاركة، وإجراء مقابلات العمل الفورية بما يتلاءم مع كفاءات الشباب العملية والعلمية.
--(بترا)