تقنية جديدة للتحليل الإلكتروني لجميع مشاكل البشرة
جو 24 : نشر معهد ازاتك للاستشارات في دبي مؤخرا نتائج دراسة أشارت إلى أن هناك تزايد مستمر بمنطقة الشرق الاوسط في ارتفاع الطلب على تجميل البشرة غير الجراحي حيث ازدات في السنتين الأخيرتين بنسبة 47 % مقارنة بالسنوات السابقة.
ومن هذا المنطلق قالت الدكتورة سيما طنوس اخصائية تجميل البشرة والعلاج بالليزر من مركز ديرمالاين دبي ان الكشف المبكر عن مشاكل البشرة يساعد بشكل قوي على سرعة العلاج.
واضافت بان هناك تقنية جديدة تسمى تقنية (فيزيا) التصويرية، والتي تمثل إنجازا غير مسبوق في مجال إنعاش البشرة وعلاجها. ويحتوي هذا الجهاز على حجيرة لتصوير الوجه بصورة ثلاثية الأبعاد تعمل على تصوير الوجه من الأمام والجوانب لتحليل ومعرفة أماكن وكمية وطرق علاج عيوب البشرة.
وحول طريقة عمل تلك التقنية قالت ان الكاميرا تقوم بتصوير أي جزء من البشرة بصورة مجسمة ثلاثية الأبعاد ومن أي زاوية وإظهارها بالألوان أو الأبيض والأسود، كما لديها القدرة على إعداد دراسات وجداول بيانية عن مشاكل البشرة وإعطاء صورة تقريبية لشكل البشرة قبل 5-7 سنوات وكيف تبدو في حالة عدم العلاج بعد 5-7 سنوات.
وحول عيوب البشرة التي تقوم التقنية الجديدة بكشفها، قالت الدكتورة طنوس ان هناك الكثير من المشاكل التي يمكن الكشف المبكر عنها وتتمثل في التصبغات السطحية، التجاعيد، تصبغات الأشعة فوق البنفسجية، التصبغات البنية، المناطق الحمراء والأوعية الشعرية والالتهابات.
وحذرت الدكتورة سيما طنوس من الإنجراف خلف الإعلانات الدعائية لبعض المنتجات والتقنيات التي قد ينجم عنها أضرارا مستقبلية، مؤكدة على أهمية اختيار الطبيب المختص وشرح كآفة المتطلبات والهدف من الزيارة والنتائج المتوقعة للطبيب، وعدم اللجوء الى العمليات الجراحية غير الضرورية.
وحذرت طنوس مراجعي العيادات التجميلية والأطباء التجميليين من التغافل عن التشاور والتناقش في ذلك، مشيرة إلى أن نسبة الأخطاء العلاجية التي ينساق بعدها المراجع والمريض إلى التخاصم واللجوء إلى جهات الإختصاص، سببها عدم الإستيضاح المبدئي.
ومن هذا المنطلق قالت الدكتورة سيما طنوس اخصائية تجميل البشرة والعلاج بالليزر من مركز ديرمالاين دبي ان الكشف المبكر عن مشاكل البشرة يساعد بشكل قوي على سرعة العلاج.
واضافت بان هناك تقنية جديدة تسمى تقنية (فيزيا) التصويرية، والتي تمثل إنجازا غير مسبوق في مجال إنعاش البشرة وعلاجها. ويحتوي هذا الجهاز على حجيرة لتصوير الوجه بصورة ثلاثية الأبعاد تعمل على تصوير الوجه من الأمام والجوانب لتحليل ومعرفة أماكن وكمية وطرق علاج عيوب البشرة.
وحول طريقة عمل تلك التقنية قالت ان الكاميرا تقوم بتصوير أي جزء من البشرة بصورة مجسمة ثلاثية الأبعاد ومن أي زاوية وإظهارها بالألوان أو الأبيض والأسود، كما لديها القدرة على إعداد دراسات وجداول بيانية عن مشاكل البشرة وإعطاء صورة تقريبية لشكل البشرة قبل 5-7 سنوات وكيف تبدو في حالة عدم العلاج بعد 5-7 سنوات.
وحول عيوب البشرة التي تقوم التقنية الجديدة بكشفها، قالت الدكتورة طنوس ان هناك الكثير من المشاكل التي يمكن الكشف المبكر عنها وتتمثل في التصبغات السطحية، التجاعيد، تصبغات الأشعة فوق البنفسجية، التصبغات البنية، المناطق الحمراء والأوعية الشعرية والالتهابات.
وحذرت الدكتورة سيما طنوس من الإنجراف خلف الإعلانات الدعائية لبعض المنتجات والتقنيات التي قد ينجم عنها أضرارا مستقبلية، مؤكدة على أهمية اختيار الطبيب المختص وشرح كآفة المتطلبات والهدف من الزيارة والنتائج المتوقعة للطبيب، وعدم اللجوء الى العمليات الجراحية غير الضرورية.
وحذرت طنوس مراجعي العيادات التجميلية والأطباء التجميليين من التغافل عن التشاور والتناقش في ذلك، مشيرة إلى أن نسبة الأخطاء العلاجية التي ينساق بعدها المراجع والمريض إلى التخاصم واللجوء إلى جهات الإختصاص، سببها عدم الإستيضاح المبدئي.