“مجابهة التطبيع” تستنكر استعانة دول عربية بخبرات شركة ( g4s )
جو 24 : أدانت اللجنة التنفيذية العليا لحماية الوطن ومجابهة التطبيع إقدام بعض المزارعين على تصدير منتجات الزيتون الى الكيان الصهيوني، ورأت في هذا العمل تطبيعا مدانا مع العدو.
وطالبت اللجنة في تصريح اصدرته اليوم كل المزارعين والتجار وسائر المواطنين بإحكام المقاطعة للعدو المتمادي في الاحتلال والعدوان على الشعب الفلسطيني ومقدسات الأمة .
وأدانت مواصلة العدو انتهاك حرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية وطالبت الحكومة الأردنية وسائر الحكومات العربية والإسلامية بمواقف حازمة لتردع العدو عن تنفيذ مخططاته في تهويد المقدسات .
كما استنكرت “مجابهة التطبيع” مواصلة السلطة الفلسطينية التفاوض مع العدو بعد أن ثبت فشل المفاوضات في تحقيق المصالح الوطنية الفلسطينية، وأنها ليست إلا مظلة لمواصلة الاستيطان والتهويد .
وطالبت السلطة بوقف النهج التفاوضي مع العدو والعودة الى نهج المقاومة التي ثبتت أنها السبيل الوحيد لوقف العدوان. كما طالبت بالتوافق مع الفصائل والقوى الفلسطينية على برنامج وطني نضالي لاستعادة الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية .
وأدانت اللجنة استعانة عدد من الدول العربية بخبرات الشركة البريطانية الدينماركية ( g4s ) التي أشرفت على إقامة منظومة الأمن في سجون مجدو وعوفر ورمون والنقب الصحراوي الصهيونية التي يعتقل فيها مئات الفلسطينيين .
وطالبت الحكومات المتعاقدة مع هذه الشركة الأمنية بإنهاء العقود الموقعة معها وإحكام مقاطعتها وقصر التعامل على الشركات الوطنية وفي حال عدم توفرها تتم الاستعانة بالشركات العربية والإسلامية .
وطالبت اللجنة في تصريح اصدرته اليوم كل المزارعين والتجار وسائر المواطنين بإحكام المقاطعة للعدو المتمادي في الاحتلال والعدوان على الشعب الفلسطيني ومقدسات الأمة .
وأدانت مواصلة العدو انتهاك حرمة المقدسات الإسلامية والمسيحية وطالبت الحكومة الأردنية وسائر الحكومات العربية والإسلامية بمواقف حازمة لتردع العدو عن تنفيذ مخططاته في تهويد المقدسات .
كما استنكرت “مجابهة التطبيع” مواصلة السلطة الفلسطينية التفاوض مع العدو بعد أن ثبت فشل المفاوضات في تحقيق المصالح الوطنية الفلسطينية، وأنها ليست إلا مظلة لمواصلة الاستيطان والتهويد .
وطالبت السلطة بوقف النهج التفاوضي مع العدو والعودة الى نهج المقاومة التي ثبتت أنها السبيل الوحيد لوقف العدوان. كما طالبت بالتوافق مع الفصائل والقوى الفلسطينية على برنامج وطني نضالي لاستعادة الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية .
وأدانت اللجنة استعانة عدد من الدول العربية بخبرات الشركة البريطانية الدينماركية ( g4s ) التي أشرفت على إقامة منظومة الأمن في سجون مجدو وعوفر ورمون والنقب الصحراوي الصهيونية التي يعتقل فيها مئات الفلسطينيين .
وطالبت الحكومات المتعاقدة مع هذه الشركة الأمنية بإنهاء العقود الموقعة معها وإحكام مقاطعتها وقصر التعامل على الشركات الوطنية وفي حال عدم توفرها تتم الاستعانة بالشركات العربية والإسلامية .
تابعو الأردن 24 على 
