الاحتلال يمنع المسلمين من دخول الحرم الابراهيمي
واستباح المئات من مستوطني الخليل والضفة الغربية وداخل الخط الأخضر المسجد الابراهيمي، وسط إجراءات أمنية مشددة من قبل جيش الاحتلال، وحد الجيش من حركة المواطنين وتم منعهم من الوصول الى المسجد الابراهيمي لأداء الصلوات فيه.
في العام 1994 شكلت الحكومة الاسرائيلية، لجنة "شمغار" للتحقيق في مجزرة المسجد الابراهيمي على يد المستوطن الاسرائيلي "باروخ جولدشتاين" وقد أقرت هذه اللجنة اغلاق المسجد الابراهيمي أمام المسلمين في 10 أيام من كل عام وتركه مستباحا للمستوطنين، كما قررت تقسيم المسجد الى قسمين.(معا)